وسط تصاعد مؤشرات التدخل الأميركي المباشر في الحرب ضد إيران، يرى مساعد وزير الدفاع الأميركي الأسبق، لورنس كورب، أن إدارة ترمب تقترب من دعم نتنياهو عسكريًا رغم الانقسامات في الكونجرس. أما الأكاديمي والخبير في الشؤون الإسرائيلية، د. سهيل دياب، فيعتبر أن فشل إسرائيل في تحقيق أهدافها منفردة، يدفع واشنطن إلى مفترق طرق حاسم: إما الانخراط في التصعيد إلى جانب تل أبيب، أو العودة إلى مسار الدبلوماسية لكبح التدهور.