انقسام أميركي حول إيران.. وترمب يعيد لغة الصفقات إلى الواجهة

قال أدهم حبيب الله، الصحفي المتخصص في الشأن الإسرائيلي، إن ضربة حيفا أحدثت صدمة داخلية بعد مقتل مدنيين داخل الملاجئ، مشيرًا إلى خلل محتمل في أنظمة الإنذار المبكر، متوقعا تصعيد مرتقب

قمة مجموعة السبع تنطلق في كندا وسط تصعيد إيراني-إسرائيلي وتباين بين القادة. غياب البيان الختامي يعكس الانقسام، وترقب عالمي لمواقف ترمب وجدله الداخلي بشأن دور واشنطن.

أشار رائد جبر مدير مكتب صحيفة الشرق الأوسط إلى أن موسكو لا ترى رغبة غربية جدية في التوصل إلى تسوية، وتؤمن بأن استخدام القوة لفرض أمر سياسي غير مقبول، وتؤكد دعمها لاستخدام إيران للتقنية النووية سلمياً.

التحرك السعودي يبرز كجهد دبلوماسي لتجنيب المنطقة كارثة، في ظل تصعيد إسرائيلي مستمر، ودعم أميركي معلن، وسط مخاوف من استهداف منشآت نووية وجر أطراف جديدة للصراع.

يعرب صخر، خبير عسكري واستراتيجي،يوضح أن إسرائيل بدأت بكسر ميزان الردع، لكن إيران تستمسك بالصواريخ البالستية، فيما يرى محمود يزبك، خبير الشؤون الإسرائيلية، أن هيبة إسرائيل تضررت بشكل غير مسبوق.

واشنطن أكدت أنها لا تمنح إسرائيل تفويضًا مطلقًا، لكنها تقدم دعماً لوجستياً ودفاعياً عبر أنظمة باتريوت، مع استعداد للتدخل إذا هوجمت مصالحها أو قواتها في المنطقة.

تعتمد إيران بنسبة تفوق الستين بالمئة على الغاز الطبيعي في توليد الكهرباء، واستهداف حقل بارس يؤثر على الإنتاج المحلي ويعطل التزامات التصدير ويعيد السوق إلى مستويات 2020.

شهدت المنطقة تصعيدا غير مسبوق بين إسرائيل وإيران، حيث وصلت الضربات الإيرانية إلى عمق الأراضي الإسرائيلية، ما يثير تساؤلات حول تغير موازين الردع وتبدل بنك الأهداف.

نتنياهو حصل على ضوء أخضر أميركي قبل الضربة، والمعارضة الإسرائيلية موحدة خلفه، فيما تواجه طهران تراجعًا استراتيجيًا بفعل اغتيالات استهدفت علماء وقادة كبار

استهدفت إسرائيل منشآت نووية وقيادات بالحرس الثوري الإيراني، فيما ردّت طهران بضربات صاروخية طالت مقار الدفاع والمخابرات ومرافق عسكرية في مدن إسرائيلية رئيسية.

قال مراسل الشرق من القاهرة، محمد سعيد، إن البورصة المصرية شهدت تماسكا بعد تراجعات الأمس مدعومة بمشتريات أجنبية رغم استمرار ضغوط بيعية من المؤسسات المحلية والعربية فيما أثرت أزمة الغاز على أسهم الأسمدة

قال أدهم حبيب الله، الصحفي المتخصص في الشأن الإسرائيلي، إن ضربة حيفا أحدثت صدمة داخلية بعد مقتل مدنيين داخل الملاجئ، مشيرًا إلى خلل محتمل في أنظمة الإنذار المبكر، متوقعا تصعيد مرتقب

الغارات الإيرانية طالت منشآت نوعية كمصفاة حيفا والمعهد البيولوجي، فيما تشير التقديرات إلى أن معظم الصواريخ أصابت أهدافًا ذات طابع سيادي ما دفع الجيش الإسرائيلي لتوسيع عملياته الجوية وفقا لمراسلي الشرق

قاسم الخطيب، مراسل الشرق بالقدس، يقول إن نتنياهو يحاول تبرير الهجوم على إيران، فيما توضح زينة إبراهيم، مراسلة الشرق في واشنطن، أن ترمب ترك الباب مفتوحا لتدخل مشروط إذا تعرضت مصالح أميركا للخطر.

في ظل التصعيد المتبادل بين إيران وإسرائيل، تتزايد الأسئلة حول قدرة تل أبيب على الاستمرار دون دعم أميركي واضح، بينما تبقى مواقع حساسة هدفا للهجمات وتتصاعد نبرة التحذير داخليا.

البيت الأبيض ينفي أي مشاركة أميركية في الضربات الإسرائيلية ضد إيران، مشددا على دعم تل أبيب في الدفاع عن نفسها، وسط انقسام داخلي أميركي حول دعم إسرائيل. بينما تبقى إيران باب التفاوض مفتوحا رغم التصعيد.

انقسام حاد داخل واشنطن بشأن دعم إسرائيل، خاصة توجيه ضربات مباشرة لإيران. البنتاجون ناقش طلباً إسرائيلياً، وترمب يدعو للتفاوض بعد تغيير في نبرته.

قال إسلام أبو المجد إن الأهلي المصري يبدأ مشاركته في كأس العالم للأندية أمام إنتر ميامي بقيادة ميسي، بميزانية دعم ضخمة ومكافآت استثنائية. البطولة تُعد الأغلى في تاريخ "فيفا"، وتضم خمسة فرق عربية.

تشهد بغداد ودمشق إغلاقات جوية وتحذيرات أمنية، بينما تتأهب عمان عقب سقوط صواريخ إيرانية. في بيروت، حزب الله يعلن الحياد وسط قلق شعبي ومتابعة رسمية حذرة للتصعيد وفقا لمراسلي الشرق.

إسرائيل تكثف ضرباتها على إيران مستهدفة دفاعات جوية ومخازن صواريخ، وسط سقوط جرحى في تل أبيب. واشنطن تراقب التطورات مع تصاعد الجدل الداخلي حول التدخل في الصراع.

واشنطن أكدت أنها لا تمنح إسرائيل تفويضًا مطلقًا، لكنها تقدم دعماً لوجستياً ودفاعياً عبر أنظمة باتريوت، مع استعداد للتدخل إذا هوجمت مصالحها أو قواتها في المنطقة.

نتنياهو حصل على ضوء أخضر أميركي قبل الضربة، والمعارضة الإسرائيلية موحدة خلفه، فيما تواجه طهران تراجعًا استراتيجيًا بفعل اغتيالات استهدفت علماء وقادة كبار

يرى الخبراء والمحللون أن النزاع الحالي بين إيران وإسرائيل يتجاوز قدرة أوروبا على التدخل، بينما تراهن طهران على صمودها ومواقف حلفائها، ويبقى القرار الحقيقي بيد أميركا وحدها.

تؤكد إيران أن ردها العسكري على الضربات الإسرائيلية جاء ضمن نطاق مدروس لا يهدف لتصعيد واسع واستهدفت مراكز عسكرية ومواقع مرتبطة بالصناعات الدفاعية وتتجنب استهداف المصالح الأميركية تفاديًا لتدخل واشنطن

يرى باحثون أن الصراع بين إيران وإسرائيل دخل مرحلة جديدة من التصعيد، حيث تُتهم تل أبيب بالسعي لجر أميركا للمواجهة، بينما تحذر طهران من اتساع الحرب بمشاركة دول نووية.

إيران ترد على إسرائيل بضربات تصفها بالمدروسة، وواشنطن تختار المراقبة الحذرة. التصعيد مستمر والمفاوضات مؤجلة، فيما تتكشف تصريحات عن خريطة مواجهة مفتوحة على كل الاحتمالات.

قاسم الخطيب، مراسل الشرق بالقدس، يقول إن نتنياهو يحاول تبرير الهجوم على إيران، فيما توضح زينة إبراهيم، مراسلة الشرق في واشنطن، أن ترمب ترك الباب مفتوحا لتدخل مشروط إذا تعرضت مصالح أميركا للخطر.

في ظل التصعيد المتبادل بين إيران وإسرائيل، تتزايد الأسئلة حول قدرة تل أبيب على الاستمرار دون دعم أميركي واضح، بينما تبقى مواقع حساسة هدفا للهجمات وتتصاعد نبرة التحذير داخليا.

تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران، وسط ترقب لموقف أميركي محتمل. الضربات تطال أهدافا حساسة، ووساطة روسية تظهر في الأفق لاحتواء الأزمة.

وسط تصعيد ميداني مستمر، تظهر مؤشرات على جهود وساطة دولية لتهدئة الصراع بين إيران وإسرائيل، فيما تربط تل أبيب التهدئة بشروط تتجاوز الملف النووي وحده.