كاتس يلوّح بمواصلة قصف لبنان وسط توتر داخلي وانتخابي

حماس تحاول المناورة بموقفها من المبادرة الأميركية لكنها تصطدم بقراءة إسرائيلية تعتبر التحفظات خدعة، فيما ترى تل أبيب أن الوضع يتطلب مزيدًا من التصعيد، مستبعدة أفقًا تفاوضيًا حقيقيًا مع الحركة

إسرائيل تقصف الضاحية مجددا رغم الاتفاق، بزعم عدم التزام حزب الله بتفكيك البنية العسكرية. التصعيد يشير إلى هشاشة التهدئة وتراجع السيادة اللبنانية في ظل استمرار الغارات التي تعتبرها تل أبيب ردا وقائيا

العملية الإسرائيلية في الضاحية الجنوبية تنذر بموجة تصعيد. تل أبيب تلوّح بأنها لم تعد ملتزمة باتفاق وقف النار، وسط ضغوط على الحكومة اللبنانية وحزب الله على حد سواء. وفقا ليوسف دياب كاتب صحفي.

في تصعيد هو الأعنف منذ توقيع اتفاق التهدئة، شنّت إسرائيل غارات مكثفة على مواقع قالت إنها مخصصة لإنتاج المسيّرات في الضاحية الجنوبية، ما قوبل بإدانة رسمية لبنانية.

قُبيل عيد الأضحى، قصفت إسرائيل ٨ مبانٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت بزعم استهداف "الوحدة الجوية لحزب الله"، ما أحدث حالة نزوح سريعة وصدامًا سياسيًا داخليًا. وفقا لمها حطيط مراسلة الشرق ببيروت

إسرائيل تستهدف ثماني مبانٍ في أربع مناطق بالضاحية الجنوبية بعد تحذير مسبق، متذرعة بوجود مستودعات سلاح لحزب الله تحت الأرض في تصعيد غير مسبوق منذ الهدنة

أكد الناطق باسم قوى الأمن الفلسطيني أنور رجب أن الفلسطينيين في لبنان لن يكونوا عامل تعطيل لقرار نزع السلاح، مؤكدا احترام السيادة اللبنانية. والآلية التنفيذية لهذا القرار تعود بالكامل للدولة اللبنانية

زيارة عراقجي ركزت على احترام سيادة لبنان وبحث العلاقات بندية، وسط تباين في المواقف حول الحلول العسكرية، حيث شدد لبنان على رفض الحلول العسكرية وتفضيله المسار الدبلوماسي

قالت حنين السيد وزيرة الشؤون الاجتماعية اللبنانية، إن خطة العودة الطوعية للاجئين السوريين تستند لمسح يُظهر رغبة 24% بالعودة، مع دعوة لتحويل المساعدات إلى الداخل السوري.

هيرفي ماجرو يوضح لـ"إندبندنت عربية" أن الجميع يتطلعون لاستغناء لبنان عن اليونيفيل، لكن الأمر يتطلب وقتًا لاستعادة الجيش زمام الجنوب.

قال هيرفي ماجرو السفير الفرنسي في لبنان لـ"إندبندنت عربية" إن الجيش اللبناني سار في الاتجاه الصحيح خاصة في الجنوب ولا يمكن أن نطلب من الجيش ان يصبح فاعلا فجأة حيث يوجد حاليا 1500 جندي إضافي في التدريب

مساعدات غزة تتعثر رغم إعلان فتح المعابر، بسبب القيود الإسرائيلية، وتوقف منظمة "غزة الإنسانية" بعد حوادث دامية، وسط فوضى وغياب أمني، وظهور ميليشيات مسلحة تستولي على شحنات المساعدات

حماس تحاول المناورة بموقفها من المبادرة الأميركية لكنها تصطدم بقراءة إسرائيلية تعتبر التحفظات خدعة، فيما ترى تل أبيب أن الوضع يتطلب مزيدًا من التصعيد، مستبعدة أفقًا تفاوضيًا حقيقيًا مع الحركة

إسرائيل تقصف الضاحية مجددا رغم الاتفاق، بزعم عدم التزام حزب الله بتفكيك البنية العسكرية. التصعيد يشير إلى هشاشة التهدئة وتراجع السيادة اللبنانية في ظل استمرار الغارات التي تعتبرها تل أبيب ردا وقائيا

العملية الإسرائيلية في الضاحية الجنوبية تنذر بموجة تصعيد. تل أبيب تلوّح بأنها لم تعد ملتزمة باتفاق وقف النار، وسط ضغوط على الحكومة اللبنانية وحزب الله على حد سواء. وفقا ليوسف دياب كاتب صحفي.

في موقف أوروبي متقدم، دعا الرئيس الفرنسي لاتخاذ خطوات ملموسة تجاه إسرائيل، فيما طالبت ألمانيا بإدخال المساعدات لغزة، وتكثفت الدعوات للاعتراف بدولة فلسطين.

في تصعيد هو الأعنف منذ توقيع اتفاق التهدئة، شنّت إسرائيل غارات مكثفة على مواقع قالت إنها مخصصة لإنتاج المسيّرات في الضاحية الجنوبية، ما قوبل بإدانة رسمية لبنانية.

قُبيل عيد الأضحى، قصفت إسرائيل ٨ مبانٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت بزعم استهداف "الوحدة الجوية لحزب الله"، ما أحدث حالة نزوح سريعة وصدامًا سياسيًا داخليًا. وفقا لمها حطيط مراسلة الشرق ببيروت

إسرائيل تستهدف ثماني مبانٍ في أربع مناطق بالضاحية الجنوبية بعد تحذير مسبق، متذرعة بوجود مستودعات سلاح لحزب الله تحت الأرض في تصعيد غير مسبوق منذ الهدنة

استخدمت واشنطن الفيتو لتعطيل مشروع وقف النار، رغم خطابها المعلن عن التهدئة. د. أمجد أبو العز قال إن الموقف الأميركي يمنح إسرائيل غطاءً قانونيًا لمواصلة الحرب، مضيفًا أن الفيتو يعكس تفاهمات استراتيجية.

يستعرض الحوار التوتر المستمر بين دمشق وتل أبيب، موضحًا كيف تلجأ إسرائيل إلى ذرائع أمنية لاختراق الأراضي السورية، رغم قيد الرغبة الأميركية بإبقاء التصعيد في حدوده الدنيا.