باسم أبو فخر لـ"الشرق": ما جرى في السويداء حادث فردي بلا أجندات

على الرغم من المعاناة الشديدة التي شهدها القطاع الصحي في سوريا، تلوح مؤشرات للتعافي بفضل دعم السوريين في الخارج واستثناءات دولية أبقت على الحد الأدنى من المساعدات الحيوية.

تركيا ترفض أي إدارة كردية في شمال سوريا، وتطالب بحل التنظيمات المرتبطة بحزب العمال. في المقابل، قسد تتمسك بالحوار مع دمشق وتطالب بضمانات لحضورها السياسي والعسكري.

تحرك منظمات بريطانية غير حكومية في الملف السوري يكشف عن محاولات لإعادة رسم المشهد السياسي بعيدا عن المسارات الرسمية، مع تنسيق غير مباشر لتأهيل شخصيات بديلة للأسد.

على الرغم من المعاناة الشديدة التي شهدها القطاع الصحي في سوريا، تلوح مؤشرات للتعافي بفضل دعم السوريين في الخارج واستثناءات دولية أبقت على الحد الأدنى من المساعدات الحيوية.

تركيا ترفض أي إدارة كردية في شمال سوريا، وتطالب بحل التنظيمات المرتبطة بحزب العمال. في المقابل، قسد تتمسك بالحوار مع دمشق وتطالب بضمانات لحضورها السياسي والعسكري.

قال خبراء إن رفع العقوبات يفتح الباب أمام إعادة بناء الاقتصاد السوري، لكن التحديات ما تزال كبيرة، وسط حاجة لتشريعات مالية واضحة وخطة وطنية طويلة الأجل تعزز النمو وتعيد الثقة.

أكدت د. آمال مدللي دبلوماسية سابقة أن العقوبات الأميركية على سوريا متعددة المصادر، وتتطلب إجراءات قانونية دقيقة لرفعها، خاصة مع استمرار قيود من قوانين مثل قيصر وتبعات لائحة الإرهاب.

يحاصر قانون قيصر الجهود السورية للانفتاح، في ظل توتر أمني متصاعد عقب هجوم على محافظ السويداء. قال عباس شريفة إن الاعتداء يُبرز تراجع السيطرة الحكومية وتصاعد نشاط الجماعات المحلية المسلحة.

قال د. عبد الله الأسعد إن الهجوم على قاعدة حميميم تم بعد استطلاع دقيق، ونفذه مسلحون من أوزبكستان يحملون عداءً تاريخيًا لروسيا، وقد يؤثر على علاقة موسكو بالحكومة السورية الجديدة.

رأى محمد يسر برنية أن رفع العقوبات يعيد ربط الاقتصاد السوري بالعالم، ويفتح الباب أمام الاستثمارات والتكنولوجيا، وسط آمال بانتعاش تدريجي في الخدمات الأساسية والنظام المصرفي.

يرى محمد يسر برنية، وزير المالية السوري، أن رفع العقوبات الأوروبية والأميركية بمثابة فرصة لإعادة بناء اقتصاد سوريا وتعزيز الإصلاح. واستقطاب التكنولوجيا، لافتا إلى أن دمشق لا تسعى للاقتراض.

الاتحاد الأوروبي يقر رسميًا رفع العقوبات عن سوريا ويطالب أميركا بخطوة مماثلة، معتبرًا أن هذا الإجراء سيفتح آفاقًا اقتصادية كبيرة للمنطقة وسيساعد في الاستقرار الإقليمي.

تحرك منظمات بريطانية غير حكومية في الملف السوري يكشف عن محاولات لإعادة رسم المشهد السياسي بعيدا عن المسارات الرسمية، مع تنسيق غير مباشر لتأهيل شخصيات بديلة للأسد.

على الرغم من المعاناة الشديدة التي شهدها القطاع الصحي في سوريا، تلوح مؤشرات للتعافي بفضل دعم السوريين في الخارج واستثناءات دولية أبقت على الحد الأدنى من المساعدات الحيوية.

تركيا ترفض أي إدارة كردية في شمال سوريا، وتطالب بحل التنظيمات المرتبطة بحزب العمال. في المقابل، قسد تتمسك بالحوار مع دمشق وتطالب بضمانات لحضورها السياسي والعسكري.

يحاصر قانون قيصر الجهود السورية للانفتاح، في ظل توتر أمني متصاعد عقب هجوم على محافظ السويداء. قال عباس شريفة إن الاعتداء يُبرز تراجع السيطرة الحكومية وتصاعد نشاط الجماعات المحلية المسلحة.

رأى محمد يسر برنية أن رفع العقوبات يعيد ربط الاقتصاد السوري بالعالم، ويفتح الباب أمام الاستثمارات والتكنولوجيا، وسط آمال بانتعاش تدريجي في الخدمات الأساسية والنظام المصرفي.

بدأ الاتحاد الأوروبي خطوات نحو تخفيف العقوبات عن سوريا، بحسب حسن الشاغل، الذي أشار إلى أن الكهرباء والطاقة ستكونان محورًا رئيسيًا للاستثمارات. لكنه لفت إلى غياب مؤشرات واضحة من دمشق لجذب المستثمرين.

أحدث قرار رفع العقوبات عن سوريا انفراجة اقتصادية مرتقبة، بحسب د. جلال قناص، الذي أوضح أن إعادة فتح قنوات التمويل والتحويلات ستنعكس إيجابًا على القطاع المصرفي والبنية التحتية.

يتناول نوار شعبان قضية السوريين المحتجزين في رومية، معتبرًا أن غياب المحاكمات والتمثيل القانوني يثير مخاوف حقوقية. ودعا إلى لجنة مشتركة تفرز الملفات وتطلق سراح غير المدانين.

أثار إعلان تشكيل هيئة العدالة الانتقالية في سوريا جدلًا حادًا بسبب تغييب البرلمان، وفق ما قاله مازن درويش، محذرًا من أن حصر العدالة بضحايا النظام دون معالجة شاملة للانتهاكات سيعيد إنتاج التمييز.

قالت باربرا ليف مساعدة وزير الخارجية الأميركي السابق، إن واشنطن منفتحة على تطبيع تدريجي مع دمشق إذا التزمت الحكومة الجديدة بمؤشرات واضحة. وأكدت أن مكافحة الإرهاب، تظل في صدارة أولويات إدارة ترمب.