تعافي متوقع للدولار بعد "قاع أبريل".. وتريث فيدرالي في خفض الفائدة

توقعات عودة نفط إيران تضغط على أسعار النفط رغم عدم تحقق الصفقة، مرجحًا زيادة تدريجية في المعروض إذا توفرت بيئة سياسية وتجارية مستقرة. وفقا لنك لوريس نائب الرئيس في C3 Solutions

قال تامر نجم مراسل الشرق للأخبار، إن سهم ليوناردو برز كأحد أقوى أسهم قطاع الدفاع، وواصل صعوده بدعم من ارتفاع الطلب الأوروبي على الأنظمة الدفاعية، متوقعًا استفادته من صفقات اندماج وشراكات مع إيرباص.

التراجع في أسعار الذهب تصحيح صحي، مشيرًا إلى أن المشترين الأساسيين لم يغيبوا فعليًا، وقد يشكل مستوى 3000 دولار نقطة ارتكاز جديدة للمضاربين

رئيس استراتيجيات الأسواق في بنك نيويورك يرى أن ارتفاع الأسهم بقيادة التكنولوجيا لا يعكس استقرارًا حقيقيًا، ويحذر من استمرار مخاوف الدين والعوائد الضريبية.

قال تيري ويزمان مدير قسم العملات العالمية في Macquarie Futures، إن صعود الدولار الأخير مؤقت، مستبعدًا عودته كأصل تحوّط بديل عن الذهب في ظل تراجعه أمام بعض العملات.

شهدت الأسواق المالية تباينا ملحوظا بأداء الأصول خلال الأسبوع الماضي، في ظل تحولات ملحوظة في أسعار السلع والعملات المشفرة، إلى جانب تحركات محدودة بالأسهم والسندات العالمية. في حين التقط الدولار أنفاسه

تصريحات باول حول تثبيت الفائدة وتلميحاته لضرورة حل التعريفات الجمركية وضعت الكرة بملعب ترمب، بينما اتفاقيات التجارة عززت ارتداد الدولار رغم تباين سياسات البنوك المركزية عالميا.

صعد الدولار مدفوعًا بتمسك الفيدرالي بعدم خفض الفائدة قريبًا، فيما أشار فرانشيسكو بيسول إلى أن الأسواق تترقب نتائج المفاوضات التجارية مع الصين، حيث يمكن لأي تحوّل في الرسوم أن يعيد توجيه التدفقات.

الدولار يكافح لاستعادة زخمه في أسواق يشوبها القلق. كايل تشابمان يشير إلى أن تأثير السياسة النقدية تراجع لصالح الجغرافيا السياسية، خاصة بعد تصريحات ترمب والتعريفات الجمركية.

الأسواق العالمية تترقب خطاب رئيس الفدرالي الأميركي جيروم باول، وسط غموض بشأن الرسوم الجمركية وتوقعات التضخم. المستثمرون يراقبون الذهب والدولار وسط احتمالات تقلبات واسعة.

ارتفع الذهب مجددًا مدفوعًا بضعف الدولار ومخاوف ركود تضخمي، في وقت ينتظر فيه المستثمرون مؤشرات من الفيدرالي بشأن خفض الفائدة. الضغوط الاقتصادية على المركزي الأميركي تزيد من جاذبية المعدن الأصفر

يتوقع كريستوفر وونغ استمرار ضعف الدولار الأميركي مع توجه الفيدرالي نحو خفض الفائدة وضعف النمو في الربع الأول، مؤكدا أن عملات آسيوية مثل الدولار التايواني واليوان قد تستفيد من التوترات التجارية.

قال جوزيف كافاتوني إن الذهب يواصل الصعود بدعم من ضبابية المشهد الاقتصادي، وتوقعات خفض الفائدة، واستمرار مشتريات البنوك المركزية، وضعف الدولار مما يعزز جاذبيته كملاذ آمن.

تحدث سيد يوسف منساولا، كبير المحللين في CPT Markets، عن تعافي الاقتصاد الأميركي بفضل بيانات الوظائف، وتثبيت الفيدرالي لأسعار الفائدة بسبب التضخم. كما أشار إلى تراجع الدولار وضبابية التجارة.

قال بيتر توماس، رئيس AUSecure، إن السوق شهدت عمليات بيع واسعة للذهب، لكنها تبقى مرشحة للارتفاع إذا خفض الفيدرالي الفائدة، موضحًا أن الذهب لا يمنح عوائد، لكنه يظل أصلًا آمناً في الأزمات.

قال مارك أوستوالد كبير الاقتصاديين في ADM ISI، إن علاوة المخاطر لم تُلغَ كليًا، وإن السوق لا تزال ترقُب مصير مفاوضات الرسوم وسقف الدين الأميركي وسط تقلبات بأسواق الذهب والفائدة.

قال نور الدين مفيد الحموري كبير استراتيجيي الأسواق في Squared Financial، إن علاوات المخاطر لم تختف كليًا، ولا يزال التضخم حاضرًا، والذهب يواجه احتمالات تغيير مساره خلال الفترة المقبلة.

تراجع الدولار يدعم ارتفاع الذهب وسط ترقب للمحادثات التجارية بين أميركا والصين. توجهات الفيدرالي بشأن الفائدة ومستويات التضخم تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد اتجاه الأسعار، مع استمرار الذهب كملاذ آمن.

تصريحات باول حول تثبيت الفائدة وتلميحاته لضرورة حل التعريفات الجمركية وضعت الكرة بملعب ترمب، بينما اتفاقيات التجارة عززت ارتداد الدولار رغم تباين سياسات البنوك المركزية عالميا.

الفيدرالي الأميركي يبدي حذرًا في خفض الفائدة رغم الضغوط التضخمية وتباطؤ الاقتصاد، وسط تصاعد التوترات التجارية. الرسوم الجمركية تضرب مبيعات السيارات، وتسلا أول المتضررين، بينما تصعد الصين

باول يكرر نبرة الحذر، مشيرًا إلى أن الفيدرالي ينتظر بيانات أوضح قبل اتخاذ قرار. الأسواق تتفوق على الأساسيات رغم استمرار التوترات التجارية، التضخم لا يزال أعلى من الهدف، ما يعقد حسابات السياسة النقدية.

أثارت نبرة باول الحذرة حالة من القلق بالأسواق، إذ أشار د. جيمس ديفيد سبيلمان إلى أن تمسك الفيدرالي بموقفه رغم تراجع التضخم يعكس خشية من موجة تضخمية جديدة. وبينما تتضاءل فرص خفض الفائدة في يونيو.

يتقدّم المسار التفاوضي بين الصين وأميركا بخطى حذرة، ويشير د. حسن عبيد إلى أن الخلافات تتجاوز الاقتصاد نحو مواجهة استراتيجية أعمق. ورغم أجواء التهدئة، ما تزال الرسوم الجمركية عائقًا أمام التفاهم.

صعد الدولار مدفوعًا بتمسك الفيدرالي بعدم خفض الفائدة قريبًا، فيما أشار فرانشيسكو بيسول إلى أن الأسواق تترقب نتائج المفاوضات التجارية مع الصين، حيث يمكن لأي تحوّل في الرسوم أن يعيد توجيه التدفقات.