
رفع العقوبات.. خطوة مهمة لتعافي سوريا واستقرار المنطقة
بعد سنوات من المعاناة نتيجة الحروب والعقوبات القاسية. تعد سوريا، شعبا وحكومة، هي الرابح الأكبر من خطوة إلغاء العقوبات بحسب د. نجيب الغضبان، أكاديمي ومحلل سياسي سوري، والذي اعتبر الدول العربية، وخصوصا الخليجية، هي الرابح الثاني، لأن هذه الخطوة تمثل بداية لتعافي البلاد، اقتصاديا وإنسانيا، وتفتح بابا لاستقرار المنطقة