موسكو وكييف.. تهديدات متبادلة عشية "النصر"

حقق فريق الأهلي السعودي إنجازا تاريخيا بفوزه بلقب دوري أبطال آسيا لأول مرة. الإنجاز أهل الفريق لتمثيل المملكة في كأس العالم للأندية والقارات، وسط فرحة سعودية عارمة.

تتصاعد حدة الأزمة في النهود والخوي غرب كردفان، مع اتهامات لقوات الدعم السريع بارتكاب جرائم عرقية وحرق قرى، أبرزها السردابة، حيث سقط عشرات القتلى. الحكومة السودانية لم تعلق بعد على التطورات.

نفذت إسرائيل عملية جوية ليلية كثيفة ضد أهداف بسوريا، شملت الجنوب والساحل، وسط مؤشرات على تحركات بريّة محتملة. العملية تحمل رسائل سياسية للحكومة السورية الجديدة وتفتح الباب أمام تصعيد إقليمي.

قال د. عبد الله الأسعد إن الهجوم على قاعدة حميميم تم بعد استطلاع دقيق، ونفذه مسلحون من أوزبكستان يحملون عداءً تاريخيًا لروسيا، وقد يؤثر على علاقة موسكو بالحكومة السورية الجديدة.

قالت ديالا الخليلي مراسلة الشرق في موسكو، إن روسيا ترى في مطالب أوكرانيا وأوروبا بشأن هدنة مؤقتة مجرد تكتيك لإعادة التسلح، رافضة أي تهدئة لا تقود لتسوية شاملة ومضمونة.

بعد مكالمة مطولة بين ترمب وبوتين، أبدت موسكو استعدادها لمناقشة هدنة مؤقتة في أوكرانيا، لكنها ربطت أي مفاوضات مباشرة بتحقيق نتائج أولية ملموسة.

أكدت موسكو عبر خارجيتها استعدادها لمفاوضات مباشرة مع أوكرانيا، لكنها ربطت أي اتفاق سلام بمعالجة مسببات الأزمة، أبرزها توسع الناتو وحقوق الناطقين بالروسية

اتصال ترمب وبوتين أظهر تغيرا في اللهجة الأميركية تجاه الحرب الأوكرانية، حيث اعتبر ترمب أن القضية شأن أوروبي. في المقابل، لم تغير موسكو موقفها، إذ لا تزال تعتبر توسع الناتو سببا أساسيا للصراع

قال عزوز عليلو مراسل الشرق في واشنطن، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب هدّد بالانسحاب من الوساطة ما لم تظهر روسيا جدية، مقترحًا الفاتيكان كموقع للمفاوضات، مع إبقاء العقوبات خيارًا مطروحًا.

قال د. فويتك وولف أستاذ دراسات الأمن القومي، إن المفاوضات بين موسكو وكييف لم تحقق اختراقًا حقيقيًا حتى الآن، معتبرًا أن العقوبات الأوروبية تمثل ضغطًا رمزيًا، لكنها لا تملك تأثيرًا حاسمًا.

اتصال مطوّل بين ترمب وبوتين يعيد الزخم للمفاوضات بشأن حرب أوكرانيا، مع تلميحات أميركية بعدم فرض عقوبات جديدة، وتأكيد روسي على الانفتاح لمذكرة تفاهم تشمل وقفًا لإطلاق النار.

أجرى الرئيسان؛ الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين اتصالًا مطولًا بحثا فيه فرص وقف حرب أوكرانيا، مؤكدَين دعم جهود التسوية. موسكو أبدت استعدادها لتفاهمات جديدة بعد اتفاق تبادل أسرى غير مسبوق.

تشهد الساحة الدولية حالة ترقب لمحادثة مرتقبة بين الرئيس الأميركي ترمب ونظيره الروسي بوتين، وسط آمال متفاوتة بشأن إحياء مفاوضات السلام المتعثرة بين موسكو وكييف. تتمسك روسيا بشروطها المعلنة منذ 2022.

قالت ديالا الخليلي مراسلة الشرق في موسكو، إن روسيا ترى في مطالب أوكرانيا وأوروبا بشأن هدنة مؤقتة مجرد تكتيك لإعادة التسلح، رافضة أي تهدئة لا تقود لتسوية شاملة ومضمونة.

بعد مكالمة مطولة بين ترمب وبوتين، أبدت موسكو استعدادها لمناقشة هدنة مؤقتة في أوكرانيا، لكنها ربطت أي مفاوضات مباشرة بتحقيق نتائج أولية ملموسة.

أكدت موسكو عبر خارجيتها استعدادها لمفاوضات مباشرة مع أوكرانيا، لكنها ربطت أي اتفاق سلام بمعالجة مسببات الأزمة، أبرزها توسع الناتو وحقوق الناطقين بالروسية

اتصال ترمب وبوتين أظهر تغيرا في اللهجة الأميركية تجاه الحرب الأوكرانية، حيث اعتبر ترمب أن القضية شأن أوروبي. في المقابل، لم تغير موسكو موقفها، إذ لا تزال تعتبر توسع الناتو سببا أساسيا للصراع

قال عزوز عليلو مراسل الشرق في واشنطن، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب هدّد بالانسحاب من الوساطة ما لم تظهر روسيا جدية، مقترحًا الفاتيكان كموقع للمفاوضات، مع إبقاء العقوبات خيارًا مطروحًا.

قال د. فويتك وولف أستاذ دراسات الأمن القومي، إن المفاوضات بين موسكو وكييف لم تحقق اختراقًا حقيقيًا حتى الآن، معتبرًا أن العقوبات الأوروبية تمثل ضغطًا رمزيًا، لكنها لا تملك تأثيرًا حاسمًا.

اتصال مطوّل بين ترمب وبوتين يعيد الزخم للمفاوضات بشأن حرب أوكرانيا، مع تلميحات أميركية بعدم فرض عقوبات جديدة، وتأكيد روسي على الانفتاح لمذكرة تفاهم تشمل وقفًا لإطلاق النار.

أجرى الرئيسان؛ الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين اتصالًا مطولًا بحثا فيه فرص وقف حرب أوكرانيا، مؤكدَين دعم جهود التسوية. موسكو أبدت استعدادها لتفاهمات جديدة بعد اتفاق تبادل أسرى غير مسبوق.

تشهد الساحة الدولية حالة ترقب لمحادثة مرتقبة بين الرئيس الأميركي ترمب ونظيره الروسي بوتين، وسط آمال متفاوتة بشأن إحياء مفاوضات السلام المتعثرة بين موسكو وكييف. تتمسك روسيا بشروطها المعلنة منذ 2022.

ترمب يعتزم الاتصال ببوتين لإنهاء حرب أوكرانيا. يسري يقول إن الاتصال المرتقب يحمل أبعادا انتخابية، ويروج له كفرصة لإعادة ترمب إلى واجهة السياسة الدولية وسط مراقبة أميركية ودولية حذرة لنتائج هذه الخطوة.