
أوروبا بين ضغوط العقوبات وإرث الاعتماد الدفاعي على واشنطن
في ظل تصاعد الدعم الأميركي لأوكرانيا واستمرار تصلب موسكو في ملف التفاوض، تجد أوروبا نفسها على مفترق استراتيجي. ويرى الكاتب المتخصص في الشؤون الأوروبية بيتر كليبي أن القارة تسعى لتجنب التصعيد المباشر مع روسيا، مع الحفاظ على زخم دعم كييف، وسط تهديدات ترمب بفرض رسوم على مستوردي الغاز الروسي.