هل تعود الأسواق للانتعاش رغم التحديات الاقتصادية؟

شهدت السوق السعودية ضغوطا في الآونة الأخيرة بسبب تراجع أسعار النفط وتأثير البيانات الأميركية، لكن قطاع البنوك يثبت استقراره وقطاع التأمين يظهر مرونة، حيث سجل بنك الجزيرة نتائج إيجابية.

أشارت زينة رزق إلى أن إصدار الصكوك في السعودية جاء بعد هدوء السوق، والتوجه لسندات اليورو يهدف لتنويع القاعدة الاستثمارية والاستفادة من الفائدة رغم الضبابية.

كشف لارس كلاسن، الرئيس التنفيذي لـ"Saudi Cruise"، عن خطط لتوسيع خدمات الرحلات البحرية في السعودية وتطوير موانئ جديدة. كما استضافت الشركة 92,000 ضيف في أول 4 أشهر من 2025.

توقع جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط في صندوق النقد الدولي، أن يسجل الشرق الأوسط نموا بنسبة 2.6% في 2025. وأشار إلى تفوق دول الخليج بفضل التنوع الاقتصادي خارج النفط.

تواصل استثمارات TSMC جذب الأنظار على الساحة الاقتصادية العالمية، وهي جزء من سياسة ترمب لتعزيز التصنيع الأميركي. وأوضح كريم حجازي أن هذه الاستثمارات خطوة إيجابية، لكن نجاحها مرهون بزيادة الإنتاج.

بعد مئة يوم من رئاسة ترمب، شهد الاقتصاد الأميركي تحولات كبيرة في عدة قطاعات، ما خلق تفاؤلا في الأسواق. ورغم ذلك، يظل من الصعب التنبؤ بتأثير هذه التغيرات على المدى الطويل.

يمر الاقتصاد الأميركي بمرحلة حاسمة، حيث تستمر الأسواق في التفاؤل رغم البيانات السلبية. وبينما تكشف بعض الشركات التكنولوجية عن نتائج إيجابية، تشير بيانات أخرى إلى تباطؤ النمو.

وسط أداء قوي في قطاع التكنولوجيا الأميركي، تجاوزت نتائج شركتي مايكروسوفت وميتا التوقعات، إذ حققت الأولى عائدات قياسية، بينما سجلت الثانية أرباحا تشغيلية لافتة مدفوعة بنمو متسارع.

شهدت السوق السعودية ضغوطا في الآونة الأخيرة بسبب تراجع أسعار النفط وتأثير البيانات الأميركية، لكن قطاع البنوك يثبت استقراره وقطاع التأمين يظهر مرونة، حيث سجل بنك الجزيرة نتائج إيجابية.

أشارت زينة رزق إلى أن إصدار الصكوك في السعودية جاء بعد هدوء السوق، والتوجه لسندات اليورو يهدف لتنويع القاعدة الاستثمارية والاستفادة من الفائدة رغم الضبابية.

كشف لارس كلاسن، الرئيس التنفيذي لـ"Saudi Cruise"، عن خطط لتوسيع خدمات الرحلات البحرية في السعودية وتطوير موانئ جديدة. كما استضافت الشركة 92,000 ضيف في أول 4 أشهر من 2025.

توقع جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط في صندوق النقد الدولي، أن يسجل الشرق الأوسط نموا بنسبة 2.6% في 2025. وأشار إلى تفوق دول الخليج بفضل التنوع الاقتصادي خارج النفط.

تواصل استثمارات TSMC جذب الأنظار على الساحة الاقتصادية العالمية، وهي جزء من سياسة ترمب لتعزيز التصنيع الأميركي. وأوضح كريم حجازي أن هذه الاستثمارات خطوة إيجابية، لكن نجاحها مرهون بزيادة الإنتاج.

بعد مئة يوم من رئاسة ترمب، شهد الاقتصاد الأميركي تحولات كبيرة في عدة قطاعات، ما خلق تفاؤلا في الأسواق. ورغم ذلك، يظل من الصعب التنبؤ بتأثير هذه التغيرات على المدى الطويل.

يمر الاقتصاد الأميركي بمرحلة حاسمة، حيث تستمر الأسواق في التفاؤل رغم البيانات السلبية. وبينما تكشف بعض الشركات التكنولوجية عن نتائج إيجابية، تشير بيانات أخرى إلى تباطؤ النمو.

وسط أداء قوي في قطاع التكنولوجيا الأميركي، تجاوزت نتائج شركتي مايكروسوفت وميتا التوقعات، إذ حققت الأولى عائدات قياسية، بينما سجلت الثانية أرباحا تشغيلية لافتة مدفوعة بنمو متسارع.

المملكة تعزز أمنها الغذائي عبر مشاريع مستدامة مثل تأهيل المدرجات والاستثمارات الخارجية مع سالك، إلى جانب تطوير هيئات تنظيمية كبرى لضمان وفرة الغذاء وجودته.

جمجوم فارما تحقق أرباحا فصلية قياسية بدعم من السوق السعودية، فيما تتراجع أمريكانا تحت ضغط المقاطعة والضرائب. تاسي يعوض أغلب خسائر رسوم ترمب، بحسب تقييمات محللين.

النصر والهلال يغادران دوري أبطال آسيا رغم استثمارات تجاوزت 800 مليون يورو، بينما الأهلي يبلغ النهائي. ثامر الحميد يرى أن غياب الحوكمة وضعف القرارات الاستراتيجية يعوق استفادة الأندية من الدعم.

أكد كين فيشر خلال زيارته للمملكة أن السعودية تمثل محورًا رئيسيًا في استراتيجية شركته الإقليمية، داعيًا لتسويق أفضل للفرص الاستثمارية. أوضح أن التوترات التجارية ليست بالحدة المتوقعة

السعودية تسعى بخطى ثابتة لتحقيق أهدافها في قطاع الغاز ضمن رؤية 2030، حيث يسهم اكتشاف حقل الجافورة في زيادة الإنتاج بشكل كبير. كما يوضح عبدالله القاضي، أن هذه الاكتشافات ستعزز مكانة المملكة كمنتج للغاز

رغم خفض صندوق النقد للنمو العالمي إلى 2.8%، السعودية تحافظ على استقرار إنفاقها عند 1.3 تريليون ريال، وفق د. نايف الغيث، مع نمو غير نفطي بنسبة 4.2% في الربع الأول، وسط توقعات بسعر النفط يبلغ 66 دولارا.

بدأ مؤشر تاسي جلسات مايو بتراجعات ملحوظة، حيث خسر 11,600 نقطة، ما أثار تساؤلات حول أسباب هذا الأداء. ويرجع ذلك إلى تأثير الأسواق التي تشهد تباطؤا في أكبر اقتصادين في العالم، ما أثقل تحركات السوق.

التصعيد التجاري بين أميركا والصين يسير نحو تهدئة حذرة. مؤشرات الانكماش في الصين وضغوط التضخم في أميركا تدفع الطرفين للبحث عن تسوية ممكنة خلال الأشهر القادمة.

أعلن بنك اليابان أنه سيؤجل رفع الفائدة بعد مراجعة توقعاته السلبية للنمو والتضخم، متأثرًا بالرسوم الأميركية على صادراته. الضغوط مستمرة على الين، رغم اعتباره ملاذًا آمنًا

افتتحت الأسواق الخليجية الشهر على تراجع جماعي وسط مخاوف من تبعات قرارات "أوبك+" وتراجع التصدير الإيراني، فيما تحاول نتائج الشركات والقطاع المصرفي تحفيز السوق.

تراجع مؤشر "تاسي" نهاية الأسبوع بعد فقدانه مستويات هامة مثل 11,600 نقطة، حيث أرجع د. يوسف يوسف السبب إلى انخفاض أسعار النفط وتأثيره على الشركات الخليجية، ما يعكس حالة من الترقب في السوق.

سجلت "التعاونية" نتائج قوية في الربع الأول من 2025 مدعومة بنمو الأقساط المكتتبة بنسبة 43%، وتوسع في الإيرادات من التأمين الصحي والعام، إضافة إلى إطلاق منتجات جديدة أبرزها تأمين وسائل النقل الصغيرة