تصريحات الحية تفجر خلافات إسرائيلية.. وانتقادات لنتنياهو

غارات إسرائيلية مكثفة على غزة توقع عشرات الضحايا، بينهم أطفال. الأوضاع الإنسانية كارثية وسوء تغذية يهدد حياة الآلاف، مع استمرار منع دخول العلاج والمساعدات للقطاع.

قال حاتم صابر، خبير في الشؤون الأمنية، إن الضربة الأميركية على ميناء رأس عيسى تستهدف تجفيف منابع الحوثيين الاقتصادية واللوجستية. وأشار لتأثير الضربات على حركة الملاحة الدولية والرد المحدود من الحوثيين

تصاعد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة يتسبب بارتفاع كبير في عدد الضحايا، مع تفاقم الوضع الإنساني بسبب إغلاق المعابر ومنع دخول الوقود والمساعدات، وفق الصحفية نور السويركي.

أوضح مراسل الشرق قاسم الخطيب أن الضمانات المقدمة لحماس تصدر من الجانب الأميركي، في حين ستكون إسرائيل ملزمة بتنفيذها. لكنه أشار إلى أن الانقسامات داخل الحكومة والضغط من اليمين المتطرف قد تعرقل الصفقة.

تنتظر حماس اليوم تسلم العرض الإسرائيلي المعدل بشأن صفقة تبادل الأسرى، وسط شبه إجماع داخل الحكومة والمعارضة الإسرائيلية على المضي في الصفقة، خشية أن يؤدي التصعيد إلى مقتل جميع المحتجزين الإسرائيليين

تبدأ وول ستريت الربع الثالث من 2025 وسط ترقب حذر لمصير المفاوضات التجارية الأميركية، بالتوازي مع مناقشات مجلس الشيوخ لخطة الإنفاق وقانون الضرائب، ما يضع الأسواق أمام مرحلة مفصلية.

رحبت الجهات الرسمية السورية، بقرار رفع العقوبات نهائيا عن سوريا، معتبرين ذلك "نقطة تحول" و"فرصة استثمارية" كبرى بعد سنوات من الأضرار الاقتصادية المتراكمة نتيجة الحصار والعقوبات الغربية.

قال عبد اللطيف الخطيب مدير البحث في المركز السعودي "النخيل والتمور" إن الملتقى يهدف إلى تعزيز البحث والتعاون في تحسين التربة، تقليل استهلاك المياه، مكافحة الآفات، وتطوير تصدير التمور.

افتتحت الأسواق الأميركية على مكاسب بدعم من أسهم التكنولوجيا وتقدم المفاوضات التجارية. نور الدين الحموري، استراتيجيي الأسواق، يرى أن التضخم متماسك والأسواق لم تُسعّر بعد أي خفض قريب للفائدة.

مع تصاعد المعارك وتفشي الأوبئة، أكد مراسل "الشرق" أحمد العربي أن المجاعة تضرب دارفور وكردفان، بينما يحذّر برنامج الغذاء العالمي من صعوبة إيصال المساعدات بسبب موسم الخريف.

نفى ترمب تقديم عرض تفاوضي لإيران رغم تقارير عن مقترح يشمل مساعدات مقابل وقف التخصيب. النفي الأميركي ترافق مع نفي إيراني، وسط غموض يحيط بمستقبل المحادثات وتقييم الأضرار النووية.

تكثفت الاتصالات بين الوسطاء وحماس وإسرائيل لاستئناف المفاوضات بشأن هدنة لـ60 يوما. المبادرة تتضمن إطلاق سراح رهائن إسرائيليين وجثامين، فيما تشترط حماس انسحاب القوات الإسرائيلية ووقف دائم لإطلاق النار.

تصاعد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة يتسبب بارتفاع كبير في عدد الضحايا، مع تفاقم الوضع الإنساني بسبب إغلاق المعابر ومنع دخول الوقود والمساعدات، وفق الصحفية نور السويركي.

أوضح مراسل الشرق قاسم الخطيب أن الضمانات المقدمة لحماس تصدر من الجانب الأميركي، في حين ستكون إسرائيل ملزمة بتنفيذها. لكنه أشار إلى أن الانقسامات داخل الحكومة والضغط من اليمين المتطرف قد تعرقل الصفقة.

قال تشارلز كبشان أستاذ العلوم السياسية في جامعة جورج تاون إن الضربات الأمريكية والإسرائيلية أضرت بالبرنامج النووي الإيراني لكنها عززت حافز طهران لتسريع التخصيب وسط أزمة ثقة متبادلة.

قال د. أحمد الشحات أستاذ العلوم السياسية واستشاري الأمن القومي والإقليمي إن أزمة غزة الإنسانية وسلاح التجويع يفرضان مرونة حماس، متوقعًا وقف نار مؤقتًا مع تجاوزات إسرائيلية لاحقة.

التصعيد النووي الإيراني يعيد التوتر إلى الساحة الدولية، ويضع مستقبل التعاون مع الوكالة الذرية على المحك، وسط تحذيرات أميركية من تداعيات خطيرة على الأمن الإقليمي والدولي.

قال نوار شعبان إن تعقيد الوضع الأمني في درعا يعود لعوامل متعددة منها المصالحات السابقة والتدخل الإسرائيلي الذي يحد من حركة الأجهزة الأمنية، مشددًا على ضرورة المحاسبة الشفافة وتحديد الصلاحيات بوضوح

قال عباس شريفة إن المعتقلين الثلاثة من القنيطرة ليسوا خلايا تابعة لإيران كما تدّعي إسرائيل، بل مزارعون من أبناء المنطقة، فيما أوضح نظير مجلي أن إسرائيل تبحث عن اتفاق أمني مع سوريا دون تطبيع

يراهن ترمب على هدنة مؤقتة في غزة تمنحه ورقة انتخابية، بينما تُرغم الضغوط المتصاعدة حماس على خيارات محدودة، وسط حديث عن إدارة عربية للقطاع بدلًا من وجود دولي بعد الحرب.

تنتظر حماس اليوم تسلم العرض الإسرائيلي المعدل بشأن صفقة تبادل الأسرى، وسط شبه إجماع داخل الحكومة والمعارضة الإسرائيلية على المضي في الصفقة، خشية أن يؤدي التصعيد إلى مقتل جميع المحتجزين الإسرائيليين

تواجه غزة أوضاعًا إنسانية حرجة في ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي، وارتفاع أعداد الضحايا. نقص الوقود يهدد المرافق الصحية والمياه والاتصالات، ويعمّق معاناة المدنيين والنازحين.