ماكرون في القاهرة.. مفاوضات حول غزة واتفاقيات جديدة

الأسواق تهبط مجددا رغم تعليق الرسوم الأميركية. مراسل الشرق: غياب الثقة في ترمب، وضغوط الركود، ومخاوف الحرب التجارية تبقي المزاج البيعي مسيطرا، وفقا لمراسل "الشرق"، تامر نجم.

التوترات التجارية بين أميركا والصين تلقي بظلالها على الأسواق العالمية، مع استمرار الضغوط الجمركية على البورصة الأميركية. رغم المكاسب المؤقتة، القلق يسيطر بسبب التقلبات والتحقيقات المحتملة.

إسرائيل تعتبر التحركات التركية في سوريا تهديدا استراتيجيا، وتبحث، وفق قراءات، إمكانية استنساخ نموذج التنسيق الروسي لتفادي التصعيد الميداني، وفقا لمراسل "الشرق"، قاسم الخطيب.

لم تصدر ردود فعل رسمية على تصريحات النائب حسن فضل الله في مجلس النواب، حيث حدد حزب الله أولوياته في انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة، ووقف الاعتداءات قبل الانخراط في حوار حول استراتيجية الدفاع.

الجولة الثانية من المشاورات الروسية الأميركية في إسطنبول تركزت على تطبيع العلاقات، مع التركيز على عمل البعثات الدبلوماسية. تطرقت المناقشات لمواضيع مثل استئناف الطيران والممتلكات الدبلوماسية الروسية.

بدأت محادثات أميركية روسية في إسطنبول تركز على إعادة العلاقات الدبلوماسية، في خطوة تراها واشنطن أساسية لإنهاء الحرب الأوكرانية. أنقرة ترحب بدورها كداعم للمسار، دون تدخل مباشر بالمفاوضات.

تحت ضغط الخسائر القياسية في وول ستريت، تراجع ترمب عن رسومه الجمركية، وأعلن مهلة تفاوضية. السوق استجابت بقفزة تاريخية، بينما تبقى الشركات المرتبطة بالصين متأثرة وسط تحذيرات من تصعيد تجاري محتمل.

الاجتماع الأول بين وزيري الخارجية الأميركي والسعودي سيشمل مناقشة قضايا رئيسية، أبرزها زيارة ترمب المرتقبة إلى السعودية، بالإضافة إلى الملفات الإقليمية والدور السعودي في المفاوضات الروسية الأوكرانية.