تحذيرات من مواجهة شاملة.. تصعيد إسرائيلي غير مبرر ضد لبنان

تتصاعد الاحتجاجات في تركيا بعد قرار سجن إمام أوغلو مؤقتًا، ما أثار جدلاً حول استقلالية القضاء. فراس رضوان أوغلو يرى أن القضية تجمع بين شبهة جنائية وسياسية، مشيرًا إلى أن توقيت الاتهامات يعزز الشكوك.

الشراكة بين مصر والاتحاد الأوروبي تهدف لتحقيق الاستقرار الاقتصادي وتعزيز التعاون بمجال الطاقة ومكافحة الهجرة غير الشرعية، مع دعم الرقابة الحدودية واستقطاب الاستثمارات الأوروبية لتلبية احتياجات الطاقة.

تسعى إدارة ترمب لإعادة التفاوض على الاتفاق النووي مع إيران وسط سياسة ضغط قصوى وعقوبات قائمة. بينما ترفض طهران التفاوض دون ضمانات واضحة، ما يزيد من حدة التوتر والمخاطر العسكرية.

الليرة السورية ترتفع 9% لأول مرة هذا العام مع تحركات حكومية لضبط السوق السوداء وتعزيز السيولة. قرارات المصرف المركزي وتخفيف العقوبات الأوروبية قد يخففان من الضغوط الاقتصادية.

دراسة طبية تحذر من أن ارتفاع ضغط الدم غير المشخص واضطرابات القلب يزيدان خطر السكتات الدماغية، خاصة لدى المدخنين ومن تجاوزوا 55 عامًا، مشددة على ضرورة المراقبة الدورية وتعديل نمط الحياة.

إسرائيل تصعد قصفها لغزة، مستهدفة مستشفيات رغم دعوتها لوقف الحرب. حكومة نتنياهو تسعى لحسم المواجهة بدعم أميركي، بينما تتحرك الدول العربية لدفع التهدئة وإعادة الإعمار.

الجزائر تحيي قانون تجريم الاحتلال الفرنسي، مطالبة بالاعتراف والاعتذار والتعويض. المشروع يأتي كرد على تمجيد الاستعمار في فرنسا، حيث يعقد صعود اليمين المتطرف فرص الاعتراف الرسمي.

إدارة ترمب تتجه لمواجهة مباشرة مع الحوثيين عبر تصنيفهم جماعة إرهابية وشن حملة عسكرية ضدهم. عباس داهوك يرى أن الاستراتيجية الجديدة قد تُضعفهم دون استبعاد الحلول الدبلوماسية.

تواصل إسرائيل التصعيد جنوب لبنان وسط خروقات لاتفاق الهدنة. الخبير العسكري منير شحادة يرى أن الهدف قد يكون دفع لبنان لمفاوضات تؤدي إلى تطبيع، لكنه يؤكد أن هذا الخيار مرفوض داخليًا.

إسرائيل تواصل التصعيد في غزة وسط تسريبات عن خطط لاحتلال كامل للقطاع. الحديث يدور حول تشديد الحصار وتهجير السكان، فيما تستغل تل أبيب الدعم الأميركي لإعادة رسم معادلات الصراع.

تواصل إسرائيل التصعيد جنوب لبنان وسط خروقات لاتفاق الهدنة. الخبير العسكري منير شحادة يرى أن الهدف قد يكون دفع لبنان لمفاوضات تؤدي إلى تطبيع، لكنه يؤكد أن هذا الخيار مرفوض داخليًا.

هجمات إسرائيلية على لبنان رغم التزامه بوقف إطلاق النار، تثير الجدل حول أهدافها، وسط صمت دولي ودعم أميركي. لجنة المراقبة تبدو غير فعالة، فيما يعتبر البعض أن التصعيد يخدم مصالح سياسية إسرائيلية.

تسود أجواء التوتر جنوب لبنان بعد غارات إسرائيلية على صور والبقاع. مدير مكتب "الشرق" في بيروت، عماد عاصي، يوضح أن الحكومة اللبنانية بدأت اتصالات دبلوماسية للتهدئة. حزب الله ينفي مسؤوليته عن الصواريخ.

نظير مجلي، الباحث في الشؤون الإسرائيلية، أكد أن إسرائيل تسعى لردع استفزازات لبنان رغم الضغوط الداخلية. كما أشار إلى أن حزب الله يلتزم بالقرار اللبناني لكنه يواجه صعوبة في السيطرة على الوضع العسكري

يوسف دياب يرى أن الهجوم في لبنان يعكس توترًا سياسيًا داخليًا وإقليميًا. رغم عدم تبني حزب الله للعملية، فإن الموقع يشير إلى نفوذه، وقد تفتح المسار لتصعيد أو تطبيق القرار 1701.

سجلت ضربات متبادلة عبر الحدود في الجنوب اللبناني، حيث استهدفت غارات إسرائيلية مناطق عدة، ما أسفر عن مقتل 3 أشخاص وجرح 9 آخرين. الجيش اللبناني أكد إطلاق صواريخ من منصات بدائية في الشمال وفتح تحقيقًا.

التوتر يعود للحدود اللبنانية-الإسرائيلية مع قصف مدفعي إسرائيلي شرق النبطية رداً على صواريخ من لبنان. رغم انتشار الجيش اللبناني، لم تصدر بيانات رسمية، وإسرائيل تحمل بيروت المسؤولية.

قال العميد الركن عبد الله الأسعد إن التوتر الحدودي بين لبنان وسوريا مرتبط بدور "حزب الله" والتهريب، محذرًا من تصعيد محتمل إذا لم يتم احتواء الموقف بنشر الجيش اللبناني.

اندلعت اشتباكات جديدة على الحدود اللبنانية السورية، خاصة في بلدة الحوش السيد علي. مراسلة الشرق في بيروت، مها حطيط، أكدت أن الجيش اللبناني رد على مصادر النيران، فيما سلم قتلى المهربين للجانب السوري.

اندلعت مواجهات بين الجيشين اللبناني والسوري، أسفرت عن مقتل ثلاثة عسكريين سوريين وجريح توفي لاحقًا. جاء ذلك عقب قصف سوري، أودى بحياة طفل. عزز الطرفان قواتهما وسط اتهامات بين حزب الله ودمشق.