مكالمة ترمب وبوتين.. اتفاق مبدئي حول الحرب في أوكرانيا

قال فراس ياغي، إن الضغوط الداخلية تدفع نتنياهو لاستئناف القتال، مع تعثر المفاوضات في الدوحة والقاهرة. وأضاف أن إسرائيل ترفض أي دور لحماس بعد الحرب، فيما ترتفع حصيلة الضحايا المدنيين في غزة.

قال مارك فايفل إن بوتين حصل على تنازلات أميركية، فيما تواجه واشنطن انتقادات أوروبية. وأكد أن بوتين يستغل الموقف لتحقيق مكاسب إضافية، بينما تبقى الدبلوماسية أبطأ من التصعيد العسكري.

تصاعدت الضربات الإسرائيلية في غزة وسط جهود مصرية وقطرية لوقف التصعيد. تؤكد حماس التزامها بالاتفاق، بينما تبرر إسرائيل الهجمات برفض الحركة لمقترح السلام الأميركي. واشنطن تحاول احتواء الأزمة.

هدوء حذر يسود البحر الأحمر بعد غارة أميركية استهدفت مصنعًا حوثيًا. مراسل الشرق في عدن، عبدالخالق الحود، يوضح أن الجماعة تجهز هجمات ضد إسرائيل، بينما يثير التصعيد في غزة مخاوف من تهديد الملاحة.

ناقش الرئيس الأميركي ونظيره الروسي الأزمة الأوكرانية في اتصال استمر ساعتين ونصف، وسط ترقب دولي. البيت الأبيض لم يصدر بيانًا رسميًا، لكن تسريبات كشفت بحث وقف إمداد أوكرانيا بالسلاح خلال الهدنة.

يشهد قطاع غزة هدوءًا نسبيًا مع استمرار الغارات الإسرائيلية على مناطق متفرقة، بينما تتواصل المساعي الدبلوماسية عبر الوسطاء، وسط توقعات بمزيد من التصعيد مع اجتماعات الحكومة الإسرائيلية.

الأسواق الأوروبية تواصل الصعود بدعم حزمة إنفاق ألمانية تاريخية، وسط تفاؤل بدعم القطاعات الدفاعية والبنية التحتية، رغم استمرار مخاوف ضعف الطلب في الصين وضغوط الركود الأميركي.

الأسواق تترقب نتائج الاتصال المرتقب بين بوتين وترمب وسط تصاعد التوترات. موسكو تؤكد استعدادها لهدنة مشروطة وتسوية سياسية، لكنها تطالب بضمانات ملموسة قبل الالتزام.

غارات إسرائيلية مكثفة تطال كافة مناطق غزة، ترفع حصيلة الضحايا إلى 404 قتلى وأكثر من 500 مصاب، معظمهم من النساء والأطفال. تصاعد في حركة النزوح من المناطق المستهدفة.

واصلت إسرائيل غاراتها المكثفة على غزة، ما أسفر عن سقوط 254 شخصا وإصابة 440 آخرين. واستهدفت الغارات منازل وملاجئ النازحين، مخلفة دمارا واسعا وسقوط ضحايا من النساء والأطفال.

اندلعت اشتباكات جديدة على الحدود اللبنانية السورية، خاصة في بلدة الحوش السيد علي. مراسلة الشرق في بيروت، مها حطيط، أكدت أن الجيش اللبناني رد على مصادر النيران، فيما سلم قتلى المهربين للجانب السوري.

واشنطن تصعّد ضد الحوثيين في البحر الأحمر، وترمب يحذر إيران من التبعات. الاستخبارات الأميركية تدعو لحملة دولية، وسط إعادة تصنيف الحوثيين كإرهابيين وغموض حول ردهم المحتمل.

تواجه الولايات المتحدة تحديات متزايدة في قطاع الكهرباء، إذ يرتفع الطلب بفعل انتشار مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي، ما قد يدفع إدارة ترمب إلى تمديد تشغيل محطات الفحم وتقليل القيود البيئية.

قال مارك فايفل إن بوتين حصل على تنازلات أميركية، فيما تواجه واشنطن انتقادات أوروبية. وأكد أن بوتين يستغل الموقف لتحقيق مكاسب إضافية، بينما تبقى الدبلوماسية أبطأ من التصعيد العسكري.

اتفاق مرتقب بين ترمب وبوتين قد يخفف أزمة الإمدادات العالمية، خاصة في الحبوب والطاقة. أستاذ الاقتصاد، د. بدر الأزرق، يشير إلى أن دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قد تستفيد من تراجع الأسعار.

تواصل الغارات الأميركية على مواقع الحوثيين في اليمن، وسط تساؤلات حول أهداف التصعيد وإمكانية توسع المواجهة. المخاوف تتصاعد بشأن التداعيات الإقليمية وتأثيرها على أمن الممرات البحرية.

تصاعد التوترات بين أميركا والاتحاد الأوروبي قد يؤثر على صناعة الأدوية عالميًا. رئيس شعبة الأدوية بالغرف التجارية، د. علي عوف، يوضح أن ارتفاع الأسعار يثقل كاهل المرضى والحكومات.

ذكر البيت الأبيض أن إسرائيل ناقشت مع إدارة ترمب غارات غزة، مما يطرح تساؤلات حول توقيت الضوء الأخضر الأميركي. الخبير في الشؤون الأميركية، يوضح أن تهديد ترمب بعودة الحرب يعكس تغيرًا في الموقف الأميركي.

هدنة مؤقتة في قطاعي الطاقة والبنية التحتية بأوكرانيا تثير تباينًا بين الكرملين وواشنطن، حيث يطالب بوتين بوقف الدعم العسكري الغربي، بينما تسعى أميركا لاستئناف مسارات الشحن عبر البحر الأسود.

تصاعدت الضربات الإسرائيلية في غزة وسط جهود مصرية وقطرية لوقف التصعيد. تؤكد حماس التزامها بالاتفاق، بينما تبرر إسرائيل الهجمات برفض الحركة لمقترح السلام الأميركي. واشنطن تحاول احتواء الأزمة.

الأسواق الأوروبية تواصل الصعود بدعم حزمة إنفاق ألمانية تاريخية، وسط تفاؤل بدعم القطاعات الدفاعية والبنية التحتية، رغم استمرار مخاوف ضعف الطلب في الصين وضغوط الركود الأميركي.

عدم الاستقرار السياسي في واشنطن يضغط على ثقة المستهلكين والاستثمارات، مع تراجع الأسهم وعوائد السندات وصعود الذهب وسط مخاوف تباطؤ النمو, وفقا لبول جاكسون من Invesco.