تصعيد جديد في غزة.. إسرائيل تضغط على حماس لفرض شروطها

واشنطن تصعد ضرباتها ضد الحوثيين دون أن توقف هجماتهم على الملاحة أو تهديداتهم، فيما يعتبر مراقبون أن هذه العمليات موجهة بالأساس لإيران وللداخل الأميركي، دون نتائج عسكرية فاصلة.

أوكرانيا ترفض وقف التعبئة ومنع الدعم العسكري، وتشدد على تمسكها برفض ضم الأراضي وتدفق السلاح الغربي، بينما مفاوضات موسكو وواشنطن تصطدم بشروط بوتين الصارمة.

الأسواق تترقب نتائج الاتصال المرتقب بين بوتين وترمب وسط تصاعد التوترات. موسكو تؤكد استعدادها لهدنة مشروطة وتسوية سياسية، لكنها تطالب بضمانات ملموسة قبل الالتزام.

استئناف إسرائيل لهجماتها على غزة عمّق الأزمة الإنسانية، حيث بدأت الغارات فجرا واستمرت لساعات، وسط استمرار إغلاق المعابر منذ أسبوعين، مما يهدد حياة المدنيين ويعرقل جهود الإغاثة التي أصبحت أكثر تعقيدا

غارات إسرائيلية مكثفة تطال كافة مناطق غزة، ترفع حصيلة الضحايا إلى 404 قتلى وأكثر من 500 مصاب، معظمهم من النساء والأطفال. تصاعد في حركة النزوح من المناطق المستهدفة.

يواصل الوسطاء، خصوصا مصر، جهودهم لاحتواء التصعيد في غزة بعد تجدد الحرب، فيما اتهمت حماس الإدارة الأميركية بالتنسيق المسبق مع إسرائيل. ورغم الضربات التي استهدفت قادتها، تواصل حماس الالتزام بوقف النار

واصلت إسرائيل غاراتها المكثفة على غزة، ما أسفر عن سقوط 254 شخصا وإصابة 440 آخرين. واستهدفت الغارات منازل وملاجئ النازحين، مخلفة دمارا واسعا وسقوط ضحايا من النساء والأطفال.

واشنطن تصعد ضرباتها ضد الحوثيين دون أن توقف هجماتهم على الملاحة أو تهديداتهم، فيما يعتبر مراقبون أن هذه العمليات موجهة بالأساس لإيران وللداخل الأميركي، دون نتائج عسكرية فاصلة.

أوكرانيا ترفض وقف التعبئة ومنع الدعم العسكري، وتشدد على تمسكها برفض ضم الأراضي وتدفق السلاح الغربي، بينما مفاوضات موسكو وواشنطن تصطدم بشروط بوتين الصارمة.

الأسواق تترقب نتائج الاتصال المرتقب بين بوتين وترمب وسط تصاعد التوترات. موسكو تؤكد استعدادها لهدنة مشروطة وتسوية سياسية، لكنها تطالب بضمانات ملموسة قبل الالتزام.

استئناف إسرائيل لهجماتها على غزة عمّق الأزمة الإنسانية، حيث بدأت الغارات فجرا واستمرت لساعات، وسط استمرار إغلاق المعابر منذ أسبوعين، مما يهدد حياة المدنيين ويعرقل جهود الإغاثة التي أصبحت أكثر تعقيدا

غارات إسرائيلية مكثفة تطال كافة مناطق غزة، ترفع حصيلة الضحايا إلى 404 قتلى وأكثر من 500 مصاب، معظمهم من النساء والأطفال. تصاعد في حركة النزوح من المناطق المستهدفة.

يواصل الوسطاء، خصوصا مصر، جهودهم لاحتواء التصعيد في غزة بعد تجدد الحرب، فيما اتهمت حماس الإدارة الأميركية بالتنسيق المسبق مع إسرائيل. ورغم الضربات التي استهدفت قادتها، تواصل حماس الالتزام بوقف النار

واصلت إسرائيل غاراتها المكثفة على غزة، ما أسفر عن سقوط 254 شخصا وإصابة 440 آخرين. واستهدفت الغارات منازل وملاجئ النازحين، مخلفة دمارا واسعا وسقوط ضحايا من النساء والأطفال.

لا تزال مفاوضات إسرائيل وحماس متعثرة رغم طرح مبادرة ويتكوف، التي تشمل هدنة 50 يوما وتبادل الأسرى على مراحل، وبينما وافقت حماس على تسليم أسير أميركي وأربع جثث، يبقى موقف واشنطن حاسما.

أعلن الأردن عن تعاون ثلاثي مع قطر وسوريا لدعم قطاع الطاقة، حيث تمول قطر إمدادات الغاز بـ66 مليون دولار، في حين يتولى الأردن نقلها عبر العقبة إلى سوريا، ما يساهم في تحسين إمدادات الكهرباء.

اجتمع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لبحث الملف الأوكراني وسط خلافات مع واشنطن. ناقشوا دعم أوكرانيا، مراقبة وقف إطلاق النار، العقوبات على روسيا، وأمن أوروبا في ظل إدارة ترامب.

لا تزال مفاوضات إسرائيل وحماس متعثرة رغم طرح مبادرة ويتكوف، التي تشمل هدنة 50 يوما وتبادل الأسرى على مراحل، وبينما وافقت حماس على تسليم أسير أميركي وأربع جثث، يبقى موقف واشنطن حاسما.

إسرائيل تترقب تمديد الهدنة مقابل إطلاق محتجزين، مع طرح جديد يشمل التفاوض لاحقا على انسحابها من غزة. الوفد الإسرائيلي المفاوض وصل الدوحة بتكليف محدود، لكنه يواجه مقترحات تتجاوز تفويضه.

تتزايد المؤشرات على إحراز تقدم في مفاوضات الدوحة حول تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، مع تمديد بقاء الوفد الإسرائيلي هناك. مصادر مطلعة تؤكد وجود تفاهمات متقدمة، وسط جهود أميركية لدفع الاتفاق نحو التنفيذ

إسرائيل بين الحرب والتفاوض، حيث أقرت خطط عسكرية بالتزامن مع مفاوضات الدوحة بضغط أميركي. رغم تحفظ نتنياهو، مشاركة ستيف ويتكوف تعزز فرص هدنة تشمل إطلاق مختطفين وجثث تدريجيا.

تسود الأوساط السياسية الإسرائيلية حالة من التوتر بسبب المفاوضات الأميركية المباشرة مع حماس. ويوضح قاسم الخطيب أن تل أبيب تشعر بالاستبعاد عن التنسيق الأميركي-المصري، ما يفاقم الانقسام السياسي داخليا.

قال قاسم الخطيب، مراسل الشرق من القدس، إن إسرائيل قلقة من المفاوضات الأمريكية مع حماس بشأن المختطفين، حيث لم تُعلم بها رسميًا. وأشار إلى دعم ترمب العسكري والسياسي والتوترات في إسرائيل.

أثارت تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي بأن القتال القادم سيكون "بشكل لم يعهد من قبل" التساؤلات حول طبيعة المرحلة المقبلة، لا سيما مع دعم عسكري أميركي متجدد، يشمل ذخائر متطورة وقنابل عالية التدمير.

لا يقتصر التصعيد في المشهد الإسرائيلي على التصريحات السياسية، بل يمتد لميدان المعركة، حيث تتباين المواقف حول مستقبل الحرب في غزة. تزامنا مع مواصلة إسرائيل إرسال رسائل تهديد بالعودة إلى القتال.

تستعد إسرائيل لشن عملية عسكرية ضد حماس تشمل تهجير السكان واستعادة المختطفين بالقوة. تتزايد الضحايا بسبب التصعيد، بينما يزداد الضغط الإنساني بسبب تعليق المساعدات وتهديدات قطع المياه والكهرباء.

يشير قاسم الخطيب إلى أن الاستعدادات العسكرية الإسرائيلية ضد حماس قد تكون ورقة ضغط لاستعادة المحتجزين في غزة، مع احتمال العودة للحرب. إسرائيل ترفض المرحلة الثانية من الاتفاق وتفضل تمديد الأولى.