"تاسي يتراجع".. ضغوط عالمية وعوامل محلية تؤثر على المؤشر

تدفقت السيولة نحو الأسهم القيادية بالبورصة المصرية بعد صفقة "حديد عز"، ما عزز صعود المؤشر الرئيسي. ويتوقع محمد لطفي أن يستقر بين 31,200 و31,500 نقطة خلال رمضان، مع تراجع أحجام التداول.

الأسواق الأميركية تواجه ضغوطا ممتدة بفعل سياسات ترمب التجارية، بينما تستفيد الأسهم الصينية من دعم نقدي وتوسع في الذكاء الاصطناعي، ما يعزز جاذبيتها للمستثمرين في المرحلة المقبلة.

السوق السعودية تختتم الأسبوع على تراجعات وسط ضغوط على الأسهم الكبرى، بينما تتحسن السيولة وترتفع قيم التداول. المستثمرون يترقبون نتائج الشركات القيادية، وسط توقعات بتأثيرها على حركة "تاسي".

السوق السعودية تتراجع وسط ضغوط اقتصادية وسياسية، بينما قطاع العقارات يواصل مكاسبه مع تحسن الإشغال الفندقي وفتح الاستثمار الأجنبي، رغم ضعف السيولة وتزايد تقلبات الأسهم.

السوق السعودية تتراجع بضغط من أرامكو، لكن الأسهم القيادية الأخرى تدعم التماسك. قطاع الرعاية الصحية يشهد إعادة تمركز السيولة، بينما تحقق "السعودية للكهرباء" استثمارات تاريخية رغم تسجيل خسائر.

رغم التوترات الاقتصادية العالمية والتصعيد في فرض الرسوم الجمركية، تواصل السوق السعودية التماسك قرب مستويات 12 ألف نقطة، مما يعكس مرونة نسبية مقارنة بالأسواق العالمية في ظل تراجع أرباح القطاعات الحيوية

تراجع مؤشر "تاسي" تحت ضغط نتائج أرامكو وسابك، مع ترقب المستثمرين لفرص جديدة في الشركات المتوسطة والعقارات. بينما يترقب السوق وضوح الرؤية العالمية، قد تؤثر هذه التراجعات على شهية الاستثمار في الطروحات.

أغلقت الأسواق السعودية على تراجعات واضحة، مع ضغوط بيعية طالت الأسهم القيادية، وفي مقدمتها أرامكو. هذا الأداء أثار تساؤلات حول اتجاه المؤشر بالمرحلة المقبلة، خاصة بعد اكتمال إعلان نتائج الشركات الكبرى.

شهدت السوق السعودية ارتفاعات في القطاع المصرفي بعد 5 جلسات متتالية من التراجع، حيث دفع اقتناص الفرص المستثمرين للشراء، وسجل سهم أرامكو ارتفاعا مما يعكس تفاؤل المستثمرين بالنتائج المالية المرتقبة

حقق سهم "سيدي كرير" مكاسب بأكثر من 25% منذ بداية العام، مدعوما باختراق مستويات فنية هامة. واقتراب المتوسط المتحرك لـ 50 يوما من 200 يوم يشير إلى اختراق ذهبي، مما يعزز الزخم الإيجابي

يرى ديفي أرورا، رئيس قسم إدارة المحافظ في شركة ضمان للاستثمار، أن السوق السعودي يواجه تحديات بسبب تراجع أسعار النفط وضعف الطلب على البتروكيماويات، لكنه يبرز فرصًا في السياحة والعقار والمصارف.

بعد مكاسب قوية منذ بداية العام، تواجه السوق السعودية ضغوطا أفقدتها أكثر من 1% خلال خمس جلسات. ويعزو إكرامي عبد الله، هذه التراجعات إلى نتائج الشركات المخيبة، لا سيما في قطاع البتروكيماويات.

الذهب يواجه ضغوط جني الأرباح رغم تراجع المخاوف التجارية، لكن مشتريات البنوك المركزية وتصاعد عدم اليقين الاقتصادي قد يعيدان دعمه، مع ترقب الأسواق لمسار السياسة النقدية واحتمالات خفض الفائدة.

قال ماثيو سافاري، كبير الاستراتيجيين في BCA Research، إن المخاطر الاقتصادية الأوروبية تزايدت بسبب التحديات التجارية، لكنه يتوقع خفضًا إضافيًا للفائدة.

الأسواق الأميركية تشهد تقلبات حادة مع تصاعد تداعيات التعريفات وعدم وضوح توجهات السياسة التجارية. المستثمرون يعيدون التمركز وسط ضبابية المشهد الاقتصادي، في حين قد يوفر تراجع الدولار متنفسا للأسواق.

قال بارني غراي، محلل النفط في ICIS، إن تراجع أسعار النفط قد يستمر بسبب الحرب التجارية بقيادة ترمب، مشيرا إلى تأثير التعريفات الجمركية على الاقتصاد العالمي وتوقعه بتراجع الأسعار إذا انخفض الطلب العالمي

إدارة ترمب تمضي قدما في خطط خفض الضرائب، لكن تمويل العجز المالي يفرض تحديات مع تقليص الإنفاق على الرعاية الصحية. مع تصاعد المخاوف بشأن تداعيات هذه السياسات على الاقتصاد والفئات الأقل دخلا.

الأسواق الأميركية تواجه تقلبات حادة تحت ضغط سياسات ترمب، مع غياب الوضوح بشأن مستقبل التعريفات الجمركية. المستثمرون يترقبون رؤية أكثر استقرارا للسياسات التجارية، وسط حالة من عدم اليقين.

تراجعات حادة في العقود الآجلة قبل افتتاح وول ستريت، وسط قلق من عمليات بيع واسعة. المستثمرون يترقبون بيانات التوظيف وتأثير التعريفات الجمركية، فيما يتوجه البعض نحو الاستثمارات الدفاعية والذهب.

السوق السعودية تختتم الأسبوع على تراجعات وسط ضغوط على الأسهم الكبرى، بينما تتحسن السيولة وترتفع قيم التداول. المستثمرون يترقبون نتائج الشركات القيادية، وسط توقعات بتأثيرها على حركة "تاسي".

إعادة التمويل العقاري في السعودية تعزز سيولة البنوك وتوفر حلولا تمويلية تدعم تملك المواطنين. الدعم الحكومي يحد من تأثير الفائدة المرتفعة، فيما يسهم توسع مشاريع البيع على الخارطة في تحقيق توازن السوق.

أشار جيمي رايدر، الشريك في "Reed Smith"، إلى دور استثمارات السعودية في الرياضة بتنويع الاقتصاد، خاصة من خلال استضافة كأس العالم 2023. تلك الاستثمارات تساهم في تعزيز السياحة وخلق وظائف.