جرمانا.. تصعيد أمني وهدوء حذر

أوضحت الصحفية نور السويركي أن تعليق دخول المساعدات إلى غزة سيؤثر على الأوضاع الإنسانية في رمضان، بما يشمل المواد الغذائية، المساعدات الطبية، والخدمات الأساسية. كما قتلت غارات إسرائيلية 4 فلسطينيين.

إسرائيل تعلق دخول المساعدات إلى غزة مع أول أيام رمضان، في خطوة تعكس تصعيدًا سياسيًا يهدف للضغط على المقاومة والوسطاء. نتنياهو يواصل نهجه الرافض للمرحلة الثانية من الاتفاق، مستغلاً الدعم الأميركي.

أوضح د. فؤاد عبد الرازق أن القمة الأوروبية تهدف لتقريب مواقف أميركا وأوروبا وأوكرانيا لتحقيق سلام دائم في أوكرانيا، مع التركيز على الضمانات الأمنية وتقليل التوترات، والتوقعات برفض روسيا للمخرجات.

زيارة الرئيس اللبناني جوزيف عون للسعودية تهدف لتعزيز العلاقات الثنائية، من خلال التعاون الاقتصادي، إعادة تأهيل الجيش اللبناني، وعودة السياحة السعودية إلى لبنان بعد فترة من الشغور الرئاسي.

القاهرة تستعد لاستضافة القمة العربية لمناقشة خطة إعادة إعمار غزة، بمشاركة وزراء الخارجية العرب. محمد الخولي ينقل أن الخطة تمنع تهجير الفلسطينيين وتشمل تفاصيل دقيقة. مصر تسعى لدعم الاتحاد الأوروبي.

تستعد إسرائيل لشن عملية عسكرية ضد حماس تشمل تهجير السكان واستعادة المختطفين بالقوة. تتزايد الضحايا بسبب التصعيد، بينما يزداد الضغط الإنساني بسبب تعليق المساعدات وتهديدات قطع المياه والكهرباء.

لليوم الثاني على التوالي، تواصل إسرائيل غلق معبر كرم أبو سالم ومنع دخول المساعدات، فيما تستمر عمليات إجلاء المرضى من القطاع. مما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية، فيما تشهد رفح تصعيدا عسكريا متزايدا

يشير قاسم الخطيب إلى أن الاستعدادات العسكرية الإسرائيلية ضد حماس قد تكون ورقة ضغط لاستعادة المحتجزين في غزة، مع احتمال العودة للحرب. إسرائيل ترفض المرحلة الثانية من الاتفاق وتفضل تمديد الأولى.

تكثف القاهرة جهودها لإنجاح اتفاق غزة، وسط ضغوط على إسرائيل للالتزام بالهدنة. وزير الخارجية يحذر من تسييس المساعدات، فيما تسعى مصر لحشد دعم دولي لإعمار القطاع قبل القمة العربية.

أوضحت الصحفية نور السويركي أن تعليق دخول المساعدات إلى غزة سيؤثر على الأوضاع الإنسانية في رمضان، بما يشمل المواد الغذائية، المساعدات الطبية، والخدمات الأساسية. كما قتلت غارات إسرائيلية 4 فلسطينيين.

تصريحات ترمب حول أوكرانيا أثارت صدمة، حيث طالب زيلينسكي بالاستعداد للتوصل إلى اتفاق. هناك قلق من وقف المساعدات العسكرية لأوكرانيا مع تسريبات بشأن مراجعتها. الجمهوريون دعموا ترمب، والديمقراطيون انتقدوه

تعثر المفاوضات مع انتهاء المرحلة الأولى لوقف النار بسبب مماطلة إسرائيل، فيما تصرّ حماس على بدء المرحلة الثانية وفق التفاهمات. المخاوف تتزايد من استغلال تل أبيب للأوضاع الإنسانية كوسيلة ضغط.

تحول لقاء ترمب وزيلينسكي في البيت الأبيض إلى مواجهة ساخنة، حيث اتهم ترمب الرئيس الأوكراني بالمراهنة على حرب عالمية، وواشنطن قد تتخلى عن كييف. كما وصف زيلينسكي بـ"الدكتاتور".