أصبحت أكثر عزلة.. ما خيارات كييف بعد فقد الدعم الأميركي؟

أزمة جديدة بين كييف وواشنطن بعد مشادة حادة بين ترمب وزيلينسكي، وصفها محللون بأنها "كارثة دبلوماسية". انهيار صفقة المعادن زاد التوتر فيما تحاول أوروبا احتواء الموقف. هل توقف أميركا دعمها لأوكرانيا؟

تصاعد التوتر بين زيلينسكي وترمب يعطل صفقة المعادن ويضع الدعم الأمريكي لأوكرانيا تحت المراجعة. في ظل اشتراط ترامب وقف إطلاق النار لاستمرار المساعدات، تسعى كييف لإيجاد وساطة.

تصاعد الانقسام الأميركي بشأن دعم أوكرانيا، مع دفاع ديمقراطيين عن زيلينسكي كـ"بطل"، بينما يعتبره جمهوريون عبئا على المصالح الأميركية، ما يهدد وحدة الناتو ويؤجج التوتر مع أوروبا.

ترمب يرى أن وقف إطلاق النار في أوكرانيا ممكن فورًا، لكنه يشكك في نوايا زيلينسكي، معتبرًا أن كييف تتجنب السلام. وأكد أن استمرار الحرب لن يكون في مصلحة أوكرانيا، داعيًا إلى حلول دبلوماسية تنهي الصراع.

ترمب يثير الجدل مجددًا، مشددًا على أن واشنطن أنفقت كثيرًا على أوكرانيا بلا جدوى. أوروبا ترد بأنها قدمت الدعم الأكبر لكييف وتطالب بالاستقلالية. المواجهة تفتح الباب أمام مراجعة شاملة لسياسات الغرب.

أزمة جديدة بين كييف وواشنطن بعد مشادة حادة بين ترمب وزيلينسكي، وصفها محللون بأنها "كارثة دبلوماسية". انهيار صفقة المعادن زاد التوتر فيما تحاول أوروبا احتواء الموقف. هل توقف أميركا دعمها لأوكرانيا؟

تحول لقاء ترمب وزيلينسكي في البيت الأبيض إلى مواجهة ساخنة، حيث اتهم ترمب الرئيس الأوكراني بالمراهنة على حرب عالمية، وواشنطن قد تتخلى عن كييف. كما وصف زيلينسكي بـ"الدكتاتور".

من المتوقع أن يوقع زيلينسكي وترمب في البيت الأبيض اتفاقًا بشأن المعادن، رغم الانتقادات السابقة. الصفقة تركز على المعادن لصناعة البطاريات، لكن غياب ضمانات أمنية لأوكرانيا يثير شكوكًا في فائدتها.

استعرضت مراسلة الشرق في واشنطن، زينة إبراهيم، وقائع زيارة رئيس الوزراء البريطاني إلى أميركا، قائلة إن العلاقات بين البلدين طويلة وتاريخية في مجالات متعددة، مضيفة أن ملف أوكرانيا تصدر جدول المباحثات.

وسط توتر العلاقات الأميركية الأوروبية، يتصدر ملف أوكرانيا المحادثات، حيث تضغط أوروبا للحصول على ضمانات أمنية، بينما يركز ترمب على الاستثمار في المعادن النادرة، وفقا لهبة نصر، مديرة مكتب الشرق.

قال مايكل جرين إن خطط إقالات قطاع الذكاء الاصطناعي والرقائق تعكس رؤية ترمب لإعادة هيكلة الإدارة وفق أجندته السياسية. ورغم تأثيرها المحتمل على الابتكار، يرى أن الاستثمار سيستمر بوتيرة متسارعة.

تصاعد التوتر بين زيلينسكي وترمب يعطل صفقة المعادن ويضع الدعم الأمريكي لأوكرانيا تحت المراجعة. في ظل اشتراط ترامب وقف إطلاق النار لاستمرار المساعدات، تسعى كييف لإيجاد وساطة.

تصاعد الجدل حول المصالح الكبرى في حرب أوكرانيا، حيث تسعى واشنطن لحماية استثماراتها، بينما يواجه الاتحاد الأوروبي مأزقًا بين دعم كييف ومصالحه، فيما تعزز موسكو نفوذها في المناطق الغنية بالثروات.

تصاعد الانقسام الأميركي بشأن دعم أوكرانيا، مع دفاع ديمقراطيين عن زيلينسكي كـ"بطل"، بينما يعتبره جمهوريون عبئا على المصالح الأميركية، ما يهدد وحدة الناتو ويؤجج التوتر مع أوروبا.

ترمب يرى أن وقف إطلاق النار في أوكرانيا ممكن فورًا، لكنه يشكك في نوايا زيلينسكي، معتبرًا أن كييف تتجنب السلام. وأكد أن استمرار الحرب لن يكون في مصلحة أوكرانيا، داعيًا إلى حلول دبلوماسية تنهي الصراع.

ترمب يثير الجدل مجددًا، مشددًا على أن واشنطن أنفقت كثيرًا على أوكرانيا بلا جدوى. أوروبا ترد بأنها قدمت الدعم الأكبر لكييف وتطالب بالاستقلالية. المواجهة تفتح الباب أمام مراجعة شاملة لسياسات الغرب.

من المتوقع أن يوقع زيلينسكي وترمب في البيت الأبيض اتفاقًا بشأن المعادن، رغم الانتقادات السابقة. الصفقة تركز على المعادن لصناعة البطاريات، لكن غياب ضمانات أمنية لأوكرانيا يثير شكوكًا في فائدتها.

استعرضت مراسلة الشرق في واشنطن، زينة إبراهيم، وقائع زيارة رئيس الوزراء البريطاني إلى أميركا، قائلة إن العلاقات بين البلدين طويلة وتاريخية في مجالات متعددة، مضيفة أن ملف أوكرانيا تصدر جدول المباحثات.

وسط توتر العلاقات الأميركية الأوروبية، يتصدر ملف أوكرانيا المحادثات، حيث تضغط أوروبا للحصول على ضمانات أمنية، بينما يركز ترمب على الاستثمار في المعادن النادرة، وفقا لهبة نصر، مديرة مكتب الشرق.

موسكو ترفض نشر قوات حفظ سلام أوروبية في أوكرانيا، معتبرة ذلك تصعيدًا جديدًا. بينما تبدي واشنطن تفهمًا للمخاوف الروسية، تتهم موسكو أوروبا بتأجيج الصراع. روسيا تؤكد انفتاحها على تسوية تضمن أمنها القومي.

أسعار الذهب تواصل الارتفاع مع تصاعد التوترات، متجاوزة 2930 دولارًا. في المقابل، قد تؤدي رسوم ترمب المرتقبة على النحاس إلى زيادات إضافية في الأسعار. كما تبرز المعادن النادرة كعامل اقتصادي مهم.