ماذا تحمل زيارة وزير الخارجية السعودي إلى لبنان؟

يتوجه وزير الخارجية السعودي إلى بيروت في أول زيارة منذ 15 عاما، ويلتقي بكل من الرئيس ورئيس الحكومة، في خطوة تعكس الرغبة في استعادة العلاقات، ومن المتوقع أن توجه لرئيس الجمهورية دعوة لزيارة المملكة.

على الرغم من بعض الخروقات اليومية، وسقوط بعض الضحايا، تسير عملية وقف إطلاق النار بشكل جيد، مما يشير إلى وجود نية باستمرار هذه الهدنة وإنجاحها، وارتفعت حصيلة شاحنات المساعدات إلى أكثر من 3200 شاحنة

أطلقت إسرائيل عملية "السور الحديدي" في جنين بهدف تفكيك كتيبة جنين. الجيش الإسرائيلي صرّح بأن العملية قد تمتد إلى أنحاء الضفة متهما إيران بتهريب أسلحة لإثارة التوتر، مع استخدام تكتيكات حرب غزة.

عبر بندر الخريف وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي عن فخره بأن يكون جزء من وفد المملكة في دافوس الذي حل بعد مؤتمر التعدين الذي شهدا زخمًا كبيرا وأصبح المنصة الأهم في نقاش مستقبل التعدين.

بحث ولي العهد السعودي وترمب تعزيز المصالح المشتركة بالشرق الأوسط، مع التركيز على تهديدات إيران والحوثيين. وتم استعراض الاستثمارات الاقتصادية بين البلدين، خاصة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.

يرى الكاتب مبارك آل عاتي أن بيان الخارجية السعودية يعكس ترحيب المملكة بالقمة المرتقبة بين ترمب وبوتين، والتي ستعقد برعاية ولي العهد السعودي. مؤكدًا أن هذه القمة ستكون محطة مفصلية في الأزمة الأوكرانية.

دكتور نجيب الغضبان يناقش تطور العلاقات السورية-السعودية، مشددًا على الأبعاد الرمزية للزيارات الأخيرة والدور السعودي في الشأن السوري، بالإضافة إلى الآثار الاقتصادية كدعم سوريا ورفع العقوبات.

الأمير فيصل بن فرحان | وزير الخارجية السعودي: قطاع غزة يعاني من كارثة إنسانية خانقة ويجب إيقاف إطلاق النار ودخول المساعدات فوراً

فهد الزهراني | موفد الشرق – بكين: الجولة التي يقوم بها أعضاء الوزارية العربية الإسلامية المشتركة حطت رحالها في الصين بهدف حشد المزيد من الرأي حول القضية الفلسطينية وضرورة وقف الحرب في غزة وإيصال المساعدات

الأمير فيصل بن فرحان | وزير الخارجية السعودي.. حسين أمير عبد

أحمد الغامدي | مراسل الشرق من الرياض: وزير الخارجية الإيراني

أحمد الغامدي | مراسل الشرق من الرياض: تناول الاجتماع الثنائي

عبد الله الزبيدي | مراسل الشرق – جدة: وزير الخارجية السعودي ع

فيصل بن فرحان | وزير الخارجية السعودي: ملاحظة بسيطة بشأن إعاد

فيصل بن فرحان | وزير الخارجية السعودي: أعلن عن انضمام المملكة

تواصل إسرائيل مماطلتها في الانسحاب من لبنان بحجج أمنية، فيما يعتبره لبنان احتلالًا يسعى لإنهائه دبلوماسيًا. الضغوط الأميركية تعرقل الجهود الدولية وتوظف الملف للضغط على المقاومة.

بينما تكثف بيروت جهودها الدبلوماسية بقيادة الرئيس جوزيف عون للضغط على إسرائيل للانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية، تصر تل أبيب على الاحتفاظ بخمس نقاط استراتيجية على الحدود.

بعد انتهاء مهلة الانسحاب الإسرائيلي، تؤكد الرئاسة اللبنانية أن أي وجود إسرائيلي في الجنوب سيُعدّ احتلالًا، مؤكدة التمسك بالدبلوماسية للحل.. فكيف سيتم التعاطي لبنانياً مع هذا الوجود الإسرائيلي؟

ينسحب الجيش الإسرائيلي من معظم القرى الحدودية، بينما تكشف مها حطيط أن الجيش اللبناني رصد دمارًا هائلًا وتفخيخات إسرائيلية. تضيف أنه تم العثور على عنصرين من حزب الله أحياء بعد فقدانهما.

بقاء الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان يهدد استقرار المنطقة، وسط محاولات دبلوماسية لفرض الانسحاب. التغيرات في النظام الدولي، ودور أميركا، يعيدان تشكيل المشهد السياسي والاقتصادي.

قال عامر الشوبكي، إن الحلول السريعة لمشكلة الكهرباء في سوريا تكمن في استيراد الغاز من الأردن، بينما الحلول الطويلة المدى تتطلب توافقات مع القوى المسيطرة على حقول النفط.

أكد الكاتب سلمان الشريدة أن السعودية تلعب دورًا حيويًا في صناعة السلام العالمي، مشيرًا إلى دورها في تقريب وجهات النظر بين روسيا والولايات المتحدة الأميركية، ما يساهم في استقرار المنطقة والعالم.

استهدفت إسرائيل سيارة في صيدا جنوب لبنان مما أسفر عن مقتل محمد شاهين من حماس. كما قُتل شخصان من حزب الله في استهداف آخر بجرجوع. التصعيد يأتي قبل موعد الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية.

تتمسك إسرائيل بخمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان، معتبرة أنها ضرورية لأمنها، بينما يراها لبنان محاولة لفرض شروط على حزب الله. التوتر يتصاعد مع اقتراب مهلة الانسحاب وسط مراقبة دولية.

تصاعدت الاحتجاجات في بيروت رفضًا للضغوط الإسرائيلية، مع مواجهات بين المتظاهرين والجيش قرب المطار. حزب الله نفى ضلوعه، فيما أكدت الحكومة التمييز بين حرية التعبير والفوضى وسط جهود لاحتواء التصعيد.