الزيارة السورية إلى السعودية.. ملفات مهمة على الطاولة

مع تولي حكومة تصريف الأعمال في سوريا أثيرت ردود الأفعال حول مدى قانونية تغيير مناهج التعليم والدستور، وسط تساؤلات عن أحقية تنفيذ ذلك؟، وبحسب خبراء الشرق، التغيير سواء للتعليم أو الدستور يتطلب معايير محددة للوصول إلى المطلوب.

د. يحيى العريضي، أكاديمي وعضو هيئة التفاوض السورية سابقا، يناقش التحديات في تمثيل الشعب السوري في المؤتمر المقبل، مشددا على ضرورة وضع مصلحة سوريا أولا. يسلط الضوء على أهمية تمثيل الأفراد بدلا من الكيانات في المرحلة الانتقالية لضمان استقرار البلاد.

إنفيديا ما زالت تحافظ على تقييمها بدعم الذكاء الاصطناعي وصناديق الاستثمار، رغم تباطؤ النمو الطفيف، فيما يبقى قطاع مراكز البيانات المحرك الأساسي للطلب.

غارات إسرائيلية على ريف دمشق وجبل الشيخ أعادت التوتر للجنوب السوري. الخبير العسكري أحمد حمادة أشار إلى أن تل أبيب تستهدف اتفاقية 1974 وتفرض واقعًا يخدمها في المفاوضات.

الأزمة التجارية بين أميركا والهند تتصاعد بعد فرض رسوم جمركية مرتفعة تهدد الصناعات. الباحثة في الاقتصاد السياسي، أمانديب كور أهوجا، أشارت إلى أن الحرف اليدوية والمجوهرات والملابس ستكون الأكثر تضررًا.

قال جان بيير بيران إن عودة مفتشي الوكالة إلى طهران تعكس خفضًا للتوتر لكنها لا تعني شفافية كاملة، فيما قال محمد محسن أبو النور إن إيران تشتري الوقت وأوروبا جادة بتفعيل "سناب باك".

ترمب يواجه ضغوطا متزايدة بين وعود السلام ومناورات نتنياهو، بينما يناقش البيت الأبيض سيناريوهات ما بعد الحرب بعيدا عن صوت الفلسطينيين.

الوحدة ليست شعورًا عابرًا بل خطر صحي يغيّر الدماغ ويضعف المناعة، وفق الأخصائية النفسية لانا قصقص، التي فرّقت بينها وبين العزلة المؤقتة، محذرة من تحوّلها إلى وحدة مزمنة ترتبط بأمراض القلب والخرف.

قال جيمس هنري خبير الاقتصاد الدولي إن قرار ترمب فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع الهندية يهدد نصف مليون وظيفة، فيما يستثني النفط الروسي المكرر عبر الهند من التعرفة.

قال كمال شيخو كاتب في صحيفة الشرق الأوسط إن الخلاف يتمحور حول دمج قسد ككتلة عسكرية واحتفاظها بالسلاح، فيما قال صبحي فرنجية كاتب في مجلة المجلة إن دمشق تتجنب الصدام العسكري وتلوّح بتسويات جزئية.

قال د. وليد فارس خبير السياسات الأميركية إن اجتماع البيت الأبيض حول غزة يعكس تناقضات ترمب، مشيرًا إلى دور كوشنر وبلير في طرح أفكار إعادة الإعمار وسط غياب رؤية واضحة للحل.

مهرجان البندقية يشهد حضورا عربيا مميزا مع أفلام كوثر بن هنية وشهد أمين وسوزان نمرغني، فيما يطغى فيلم "صوت هند رجب" على الأجواء بتضامنه مع غزة.

عودة معرض دمشق الدولي حملت رمزية سياسية واقتصادية، مع مشاركة 850 شركة من دول بينها السعودية وتركيا. الصحفي بشر زبادنة أوضح أن حضور الرئيس أحمد الشرع جسّد رسالة عن التعافي.

واصل مؤشر تاسي خسائره للجلسة الثالثة متأثرا بانخفاض البنوك مع هبوط معدل الفائدة بين البنوك السعودية، فيما تبقى أسعار النفط المحرك الأبرز لتوجهات السوق، وسط تباين بين القطاعات واستمرار حالة الترقب.

يتوقع نمو الاقتصاد غير النفطي السعودي 4.6% هذا العام و4.3% في 2026، بدعم من خفض الفائدة. د. هانز هوبر يرى أن مرونة سوق العمل تخفف الضغوط التضخمية، فيما يظل قطاع الإسكان تحت ضغط ارتفاع الأسعار.

البنوك السعودية تتراجع رغم نشاط الإصدارات، مع استمرار ضغوط السيولة. سليم يرى أن الإصدارات بالدولار توضح ثقة الأجانب، فيما قد تجذب دورة خفض الفائدة سيولة للقطاعات الاستهلاكية والسياحية.

السندات الدولارية السعودية تجذب استثمارات جديدة مع إصدار "السعودي الفرنسي" بعائد 5.7%. وأن نظام نزع الملكية سيعيد هيكلة السوق العقارية، بضغط قصير المدى على كبار الملاك وتحفيز للتطوير طويل الأجل.

يتحرك مؤشر "تاسي" في نطاق ضيق قرب 10,900 نقطة، بينما يترقب المستثمرون محفزات جديدة. ماجد الخالدي يرى أن القطاع البنكي الأقرب لدعم السوق مع احتمالات خفض الفائدة.

تعزز زيارة الوفد السعودي إلى الصين التعاون في مجالات الصناعات المتقدمة والذكاء الاصطناعي واللوجستيات، بما ينسجم مع رؤية المملكة ويواكب مبادرة الحزام والطريق لتحقيق شراكات واعدة.

الصناعة السعودية تنطلق نحو شراكات عالمية من خلال الاستثمار في المعادن والتقنيات الحديثة، فيما تفتح زيارة وزير الصناعة إلى أميركا آفاقا جديدة لقطاع التعدين والتصنيع الذكي.

الاتحاد السعودي يتمسك بمساعيه لضم رودريجو مورا من بورتو رغم رفض العرض الأول بقيمة 63 مليون يورو. النادي البرتغالي يطالب بالشرط الجزائي البالغ 70 مليون يورو، لتبقى الصفقة معلقة.

تداولات السوق السعودية تتجاوز 7.3 مليار ريال بدعم تنفيذات "MSCI" على أسهم بارزة، وسط تباين أداء القطاعات القيادية خاصة البتروكيماويات والمصارف، بحسب تحليل أحمد الرشيد.