توقعات الفيدرالي الأميركي في 2025 بين تثبيت الفائدة.. ومراقبة التضخم

في 2024، تراجعت رسوم وكلاء اللاعبين بنسبة 49% بسبب انخفاض الإنفاق في سوق الانتقالات، خاصة في الأندية السعودية. وأوضح عبد الرحمن الشويخ أن هذه الرسوم مرتبطة بالانتقالات، بينما القيم السوقية للاعبين تعتمد على عدة مؤشرات، مثل الأداء، العمر، وجود اللاعب في الدوريات الكبرى.

أشار د. علي الطباع، كبير مديري علاقات شركاء التكافل المصرفي في الوطنية إنترناشيونال، إلى أن دبي تواجه تحديات تتعلق بارتفاع الأسعار والقدرة الشرائية. أوضح أن العائد الجاذب للإيجارات (6%) سيكون حاسمًا لجذب المستثمرين، مع ضرورة ضبط المشاريع الجديدة وتعزيز التشريعات الداعمة.

رغم تراجع السيولة وضعف أداء "تاسي"، يتوقع ماجد الخالدي، محلل مالي أول في صحيفة الاقتصادية، أن تشهد الأسواق تحسنا بفضل نتائج الربع الرابع، مع تركيز على القطاع البنكي والشركات الصغيرة والمتوسطة، مشيرا إلى أن خفض الفائدة قد يسهم في زيادة الإقراض للأفراد.

قال بيتر ماكغواير، الرئيس التنفيذي لشركة XM Australia، إن الأسواق شهدت تصحيحًا بعد ارتفاعات كبيرة في أكتوبر ونوفمبر، لكن الزخم لا يزال قويًا، مدعومًا بقوة الدولار. نصح المستثمرين بعدم اتخاذ قرارات كبيرة قبل يناير، مع التركيز على تنويع الاستثمارات

ينتظر سوق النفط العديد من التحديات في 2025، في ظل السياسات المتوقعة من إدارة ترمب، مثل تشديد العقوبات على إيران وروسيا، ما سيؤثر على الإمدادات الإيرانية والروسية، وقد يؤدي إلى أزمة اقتصادية. المزيد مع د. أمود شوكري، عضو هيئة تدريس في جامعة جورج ميسون.

في ظل تعقيدات المشهد الراهن في سوريا وتزايد التوترات، أثيرت تساؤلات حول قدرة الإدارة السورية الجديدة على استعادة الاستقرار ومواجهة المحاولات المتعمدة لتأجيج الانقسام العاطفي. يرى د.سمير التقي، الباحث في معهد الشرق الأوسط بواشنطن، أن الحل يكمن في حوار وطني شامل

قالت جين فولي، رئيسة استراتيجية العملات في بنك Rabobank، إن الدولار ما زال محور النظام المالي العالمي، موضحة أن الحديث عن تراجع أهميته "مبالغ فيه" وأن حصص اليورو واليوان لا تزال محدودة.

الدولار الأميركي يواجه مرحلة دقيقة تتشابك فيها السياسة بالاقتصاد، من الإغلاق الحكومي إلى الحرب التجارية مع الصين، ومع ميل الفيدرالي لتخفيف السياسة النقدية، يبدو أن الضغوط لن تتراجع قريبًا.

يواجه الدولار الأميركي مرحلة دقيقة تتشابك فيها السياسة بالاقتصاد، من الإغلاق الحكومي إلى الحرب التجارية مع الصين، ومع تخفيف الفيدرالي للسياسة النقدية، يبدو أن الضغوط لن تتراجع قريبا حسب رأي محللين.

قال أحمد نجم، رئيس الأبحاث للمنطقة العربية في Xs، إن دخول المستثمر الفردي عادة ما يكون متأخرًا، مشيرًا إلى أن العوامل التي تدعم الذهب ما زالت قائمة رغم احتمالات التصحيح القريب.

تشهد الأسواق الأميركية موجة انتعاش جديدة تقودها توقعات خفض الفائدة وتراجع المخاوف من التصعيد التجاري، والمستثمرون يواصلون الشراء عند الانخفاض وسط ثقة بدعم الفيدرالي للنمو الاقتصادي.

تشهد الأسواق الأميركية زخما لافتا مدفوعا بتدفقات قوية وشهية مرتفعة للمخاطرة، لكن المخاوف من تصحيح محتمل تبقى حاضرة، وسط صعود الذهب وتزايد التوجه نحو تنويع الاحتياطيات بعيدا عن الدولار المتراجع حاليا.

يشهد الجنيه المصري ضغوطا من مؤشرات الدولار والاضطرابات الإقليمية، بينما تساهم اتفاقيات السلام وفرص الاستثمار وعودة إيرادات قناة السويس في تعزيز استقرار سعر الصرف وتحسين المؤشرات الاقتصادية تدريجياً.

خسرت العملات المشفّرة ستة مليارات دولار خلال ساعة إثر تصريحات ترمب. تشارلز دوسي يعتبرها "مفاجأة سوقية" نتيجة الإفراط في المخاطر، مشيرًا إلى أن بتكوين والإيثيريوم أكثر استقرارًا من العملات البديلة.

يرى جاري دوجان، الرئيس التنفيذي في Global CIO Office، أن الأسواق المبالغة في الصعود تواجه تباطؤًا اقتصاديًا وتوترات جيوسياسية متصاعدة، مرجحًا تراجع الدولار واستمرار صعود الذهب كملاذ آمن للمستثمرين.

تراجعت أسعار النفط بأكثر من 4% بفعل قوة الدولار وتراجع شهية المخاطرة، لكن فيليم ميدلكوب، يرى أن السوق تتأثر بعوامل جيوسياسية تتجاوز العرض والطلب، متوقعًا استمرار الفائض حتى عام 2026

تدخل الأسواق الأميركية تدخل مرحلة "هدوء قبل العاصفة" مع استقرار العقود الآجلة وترقب المستثمرين لنتائج شركات التكنولوجيا والبيانات الاقتصادية. وسط توقعات استمرار الاتجاه الصاعد بدعم من نتائج الشركات.

لم تحقق السوق السعودية الأداء المنتظر، رغم تخطي نتائج بعض البنوك التوقعات، فالقطاع البنكي يواجه ضغوطا حذرة من خفض الفائدة، بينما تشهد شركات الأسمنت تراجعات رغم نمو الأرباح، وبالتالي تستمر الضغوط.

بلغ إنفاق الأندية السعودية في الانتقالات 1.9 مليار دولار خلال 3 أعوام، لتصبح السادسة عالميا. ويرجح الشويخ استمرار المشروع مع التوجه نحو لاعبين أصغر سنا، وتطوير البنية التحتية والتسويق الخارجي.

تسعى السعودية من خلال رؤيتها 2030 إلى تنويع الاقتصاد مستدام بعيدا عن النفط، عبر تعزيز الاستثمارات الأجنبية وتوسيع قطاعات الخدمات والسياحة والبناء، مما يعزز صمودها في مواجهة تقلبات الأسواق العالمية.

رغم القيود التنظيمية الجديدة، يواصل قطاع المساكن الفاخرة في السعودية النمو مدفوعا بالطلب المحلي والعالمي. وسط توقعات بارتفاع حجم السوق إلى 47 مليار دولار بحلول عام 2030 بمعدل نمو سنوي بقرابة 7%.

تواصل المدن السعودية ومنها جدة تعزيز حضورها العالمي بفضل الاستثمار في جودة الحياة، والبنية التحتية، والتكنولوجيا، وتركيزها على الذكاء الاصطناعي والاتصال الدولي يمنحها موقعا متقدما في تصنيفات المدن.

يشهد قطاع البنوك السعودية حراكا متباينا رغم الأرباح القياسية التي واصلها خلال الربع الثالث من العام، مع تسجيل مصرف الراجحي نموا في الأرباح بنسبة 25% بدعم من ارتفاع دخل التمويل والاستثمار.

الدولار الأميركي يواجه مرحلة دقيقة تتشابك فيها السياسة بالاقتصاد، من الإغلاق الحكومي إلى الحرب التجارية مع الصين، ومع ميل الفيدرالي لتخفيف السياسة النقدية، يبدو أن الضغوط لن تتراجع قريبًا.

أشار جيمي إنجرام إلى أن تباطؤ الواردات الصينية في سبتمبر أثار القلق مؤقتا، لكن المؤشرات الأولية تظهر تحسنا في المشتريات خلال أكتوبر، ما قد ينعكس دعما للأسعار في حال تأكد استمرار هذا الاتجاه.

وصف محمد كمال، عمليات جني الأرباح الأخيرة في البورصة المصرية بحركة صحية بعد الارتفاعات القياسية، مع بقاء الاتجاه العام صاعدا. التوقعات تشير إلى ارتكاز المؤشر عند 37500 نقطة قبل استهداف 41.5 ألف نقطة.