وزير الاستثمار السعودي: تعزيز سلاسل الإمداد ضرورة لمستقبل مستدام

بتكوين تبدأ موجة بيع على المدى القصير بعد دخولها في نطاق التشبع الشرائي، وتتراجع 7% من ذروتها بعد مكاسب بأكثر من 45% منذ بداية نوفمبر. في أطول سلسلة من الخسائر منذ فوز دونالد ترمب في الانتحابات الأميركية

المؤشر السعودي يواجه ضغوطًا بفعل قوة الريال وارتفاع الفائدة، مع استمرار تذبذبه بين 11,500 و12,200 نقطة.الرئيس التنفيذي لمعيار المالية، يرى أن السيولة ما زالت مطمئنة، مدفوعة بالاكتتابات المرتقبة واستقرار أسعار النفط.

رغم توقع الأسواق بفرض ترامب رسوماً جمركية جديدة، يتوقع ديفيد كيندلي، كبير محللي الأسواق في Orbex، صعود الأسواق وارتفاع الدولار على المدى القصير. ومع ذلك، قد تؤثر الرسوم الإضافية سلبا على الاقتصاد الأميركي في العام المقبل.

تشهد العملات المشفرة تصحيحًا حادًا في السوق مدفوعًا بجني الأرباح والتوترات الاقتصادية المرتبطة برسوم ترمب الجمركية المرتقبة. بينما يُتوقع أن تشهد العملات المشفرة تنظيمات جديدة، يأمل المحللون أن تفتح هذه التشريعات الباب أمام مزيد من الابتكار والطروحات الأولية.

يتوقع البنك الدولي نمو اقتصاد السعودية بمعدل 4.8% في 2025، حيث تحقق المملكة تطورا مستمرا بفضل رؤية 2030، التي تشمل تنويع الاقتصاد عبر صناعات مثل السياحة والترفيه، مما يساهم في استدامة النمو، كما أن هناك تحول باستثمارات المستثمرين، نحو السياحة والعقار والترفيه

مع سريان وقف إطلاق النار في لبنان، أعلن وزير الاقتصاد اللبناني عن خسائر اقتصادية تجاوزت 20 مليار دولار، وبحسب الخبير الاقتصادي الدكتور جهاد الحكيم، قدر تقرير البنك الدولي الخسائر المادية والاقتصادية بحوالي 8.5 مليار دولار، مع التركيز على الأضرار التي نتجت عن هذه الفترة.

أكدت مديرة صندوق النقد الدولي على ثقتها في قدرة الاقتصاد العالمي على الصمود، لكنها حذرت من مخاطر تراجع النمو وارتفاع الديون. واعتبر الدكتور عمر صالح، مستشار البنك الدولي سابقاً، أن المشكلة تكمن في اهتمام الصندوق بالنظريات النقدية فقط

اختتمت اليوم في واشنطن اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي، وسط آمال بتراجع التضخم العالمي، حيث أكد حمزة جلال الكعود، محلل TS Lombard، على وجود تفاؤل بمستقبل الاقتصاد، مع ضرورة الحذر من تأثيرات محتملة للتصعيد الجيوسياسي في الشرق الأوسط

انطلقت اليوم فعاليات اليوم الأخير لاجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي في واشنطن، وسط الحديث عن التحديات التي طرأت على الاقتصاد العالمي في ظل الحرب الممتدة بالشرق الأوسط، وتطرقت الجلسات إلى الشروط الجديدة التي أعلنها الصندوق للاستفادة من قروض الصندوق.

في ختام الجلسة السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين، أوضحت نور عماشة، موفدة الشرق في واشنطن، أن الجلسة ركزت على جهود الجانبين لدعم الدول. وعلى عدد البلدان التي استفادت من الدعم، إضافة إلى الصناديق المخصصة لمساعدتها في مواجهة التحديات المناخية المتزايدة.

تتواصل في نيويورك أعمال اجتماعات الخريف للبنك الدولي وصندوق النقد وسط الحديث عن مستقبل النمو للمنطقة، ووفق موفدة قناة الشرق، نور عماشة، شملت الاجتماعات التركيز على دعم الدول المتضررة من الحرب خاصة مصر، ونوهت مديرة الصندوق إلى زيارة قريبة للقاهرة.

أفادت موفدة "الشرق" نور عماشة من واشنطن بأن جلسة هامة انعقدت على هامش اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين، وركّزت على ارتفاع الديون العالمية مقارنة بالناتج المحلي، مع دعوات لتغيير السياسات المالية في الدول، بهدف زيادة الإنتاجية الناتجة عن الديون

انطلقت الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين 2024 في واشنطن، حيث ترتكز صدارة الاجتماعات على عدد من القضايا الملحة التي تشكل هاجسا على الصعيدين الدولي والاقتصادي، مثل الديون وكيفية إدارتها، والذكاء الاصطناعي وخطورته على سوق العمل

بدأت الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين لعام 2024 في واشنطن، إلى جانب الاجتماع الرابع لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين. الاجتماعات التي تعقد بين 21 و26 أكتوبر، ستتناول مجموعة من القضايا الملحة على الساحة الاقتصادية العالمية.

أوضح محمد زيدان، المحلل المالي في "الشرق"، أن القطاع البنكي السعودي حقق مكاسب بنسبة 5% هذا العام رغم تحديات سياسات ترمب، مع توقعات بارتفاعات تصل إلى 23%. وذكر أن قطاع الاتصالات يشهد أداءً جيدًا

أكد خالد الفالح، وزير الاستثمار السعودي، أهمية الاقتصاد الأميركي كقوة دافعة للأسواق العالمية. وأوضح أن الاستثمارات الأميركية في السعودية تجاوزت 50 مليار دولار مع توقعات بزيادة هذه الاستثمارات.

محمد الجدعان، وزير المالية السعودي، تحدث عن دور المملكة في دعم الاقتصادات الناشئة عبر الصناديق الدولية. وأشار إلى نمو الاقتصاد السعودي غير النفطي بنسبة 4.4% مع توقعات بمزيد من النمو المستدام.

أكد وزير المالية السعودي محمد الجدعان، أن النمو غير النفطي المتوقع للاقتصاد السعودي قد يصل إلى 4.4% بنهاية عام 2025، لافتاً إلى أن اقتصاد المملكة ينمو نمواً متميزاً ومستداماً.

قالت موفدة الشرق إلى ميامي، زينة إبراهيم، إن مؤتمر "مبادرة مستقبل الاستثمار" السعودية ركز على التحديات الهيكلية للمستثمرين عالميًا، وسط اهتمام أميركي متزايد بالسوق السعودية وقطاعاتها الواعدة.

يشهد قطاع المواد الأساسية في السوق السعودية زخما مع إعلان النتائج المالية، ما ينعكس مباشرة على أداء الأسهم. ويرى محمد الميموني أن هذه النتائج تعد مؤثرا رئيسيا في قرارات المستثمرين.

مشروع "الحي الإبداعي" في الرياض يعزز الاقتصاد الإبداعي بتوفير بيئة تدعم المواهب والشركات. ويرى الخبراء أنه يشكل دفعة قوية للاستثمارات، ما يسهم في زيادة مساهمة القطاع بالناتج المحلي.

توقع طارق الغزيري، الرئيس التنفيذي المساعد لأفيليس، ضمن مقابلة مع الشرق، أن يصل حجم الأسطول إلى ما بين 450-500 طائرة بحلول عام 2030، بقيمة إجمالية تتراوح بين 35 إلى 45 مليار دولار.

تواصل السعودية خططها لتطوير قطاع الدواجن وتعزيز أمنها الغذائي من خلال الشراكات الاستراتيجية مع كبرى الشركات العالمية. وفي هذا الإطار، أعلنت شركة التنمية عن توقيع اتفاقية مع شركة فيبرا البرازيلية.

وسط أجواء من التفاؤل والتطورات السريعة، شهد منتدى الأسواق المالية في نسخته الخامسة تصريحات محورية حول مستقبل الاستثمار في المملكة السعودية، من قبل وزير الاستثمار والرئيس التنفيذي لمجموعة تداول