الخريف لـ"الشرق": 800 مليار ريال حصيلة 4 سنوات من مناقصات المحتوى المحلي

تمكنت السوق السعودية من مقاومة الضغوط البيعية والإغلاق في المنطقة الخضراء هذا الأسبوع، وفقا للمحلل المالي في صحيفة الاقتصادية أحمد الرشيد. ورغم تأثير سهم "أكوا باور" على المؤشر، إلا أن هناك موجة شرائية قد تدفع السوق نحو الاستقرار عند مستويات 11950 نقطة.

مع اقتراب الموعد النهائي في "كوب29"، يواصل المفاوضون سعيهم لحل أزمة التمويل للحد من الاحتباس الحراري، لكن حتى الآن لم يتم الاتفاق على حجم المخصصات المالية التي تتجاوز تريليون دولار، ما يثير خيبة أمل بين المشاركين.

أطلق برنامج الابتعاث السعودي مبادرة جديدة لتأهيل لاعبي كرة القدم الموهوبين فنيا وبدنيا للانتقال إلى الأندية الأوروبية. ثامر الحميد أوضح أن البرنامج يسير بخطى ثابتة، داعيا الأندية السعودية لدعمه لتحقيق أهدافه.

خلال منتدى الخطوط الحديدية في الرياض، كشف وزير النقل صالح الجاسر عن خطط ضخمة لمشاريع النقل في المملكة، مشيرا إلى أن تنفيذ هذه المشاريع يتطلب شراكة فعالة مع القطاع الخاص، المحلي والدولي، لتحقيق الأهداف الطموحة.

قال عبدالله الحمادي، المدير العام لسناب شات في السعودية، إن أعداد المعلنين على المنصة شهدت ارتفاعا بنسبة 300% في 3 سنوات، مشيرا إلى أن المنصة لديها 25 مليون مستخدم في المملكة، وأضاف أن المنصة تعتزم إطلاق مبادرات وعقد شراكات مع رواد الأعمال وصناع المحتوى

أوضح الدكتور فهد بن جمعة، عضو لجنة الاقتصاد والطاقة بمجلس الشورى سابقا، أن الصفقات الاستثمارية التي تزيد عن 300 مليار ريال تهدف إلى تحفيز القطاع الخاص وزيادة الصادرات، مشيرا إلى أهمية تطوير المناطق اللوجستية الصناعية لدعم موقع المملكة الاستراتيجي

أطلقت "جدوى للاستثمار" السعودية صندوقا جديدا بقيمة مليار ريال لتعزيز إبرام الصفقات، مستهدفة الاستثمار في أربع فرص واعدة. بدعم من صناديق سيادية ومكاتب عائلية، يوفر الصندوق مرونة للمستثمرين، مع تقليل المخاطر وزيادة العوائد المتوقعة.

قال عماد الرشيد، عضو جمعية الاقتصاد السعودية، إن السوق السعودي يتحرك بشكل عرضي مع تذبذب محدود في الوقت الحالي، مما يعكس تصحيحا طفيفًا، متوقعا أن تؤثر السياسات الأميركية، مثل فرض الرسوم على الصين، على الأسواق العالمية بما فيها السوق السعودية.

استثمرت مجموعة "EFG" القابضة 20 مليون دولار في "فاليو" عند انطلاقها قبل 8 سنوات، ومع توسع أعمال الشركة في التمويل الاستهلاكي، تجاوزت قيمتها السوقية اليوم 300 مليون دولار.

تسعى "فاليو" إلى دخول السوق الأردني عبر خدمات التمويل للشركات الصغيرة والمتوسطة، إذ تنتظر موافقة البنك المركزي، بينما تعمل في الوقت ذاته على الحصول على ترخيص مماثل في مصر من هيئة الرقابة المالية.

يرى محمد البيشي أن تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز لا يطال فقط أسواق الطاقة، بل يهدد 11% من حجم التجارة البحرية العالمية، ما يُنذر بتضخم عالمي يضغط على اقتصادات كبرى مثل الولايات المتحدة.

رغم اشتداد التصعيد بين إيران وإسرائيل، يرى عبد الله القاضي أن الأسواق العالمية أظهرت مرونة واضحة، إذ استوعبت صدمة القصف سريعا بفضل المناعة التي طورتها ضد المخاطر الجيوسياسية.

يرى الدكتور نايف الغيث أن السعودية تمتلك بدائل استراتيجية تضمن استمرار صادراتها النفطية، مثل خط أنابيب "شرق-غرب"، الذي يسمح بنقل كميات كبيرة نحو البحر الأحمر رغم تصاعد التوترات.

رغم التهديد المتكرر وتصاعد التوترات، يرى خبراء أن التلويح بإغلاق مضيق هرمز يمثل ورقة ضغط أكثر فاعلية لإيران من التنفيذ. مما يجعل سقف أسعار النفط عند 80 دولارا في هذه المرحلة، ما لم يحدث تصعيد أكبر

نجحت دول الخليج في تحقيق استقرار اقتصادي لافت، مستفيدة من سياسات تنويع مصادر الدخل والاستثمار في إدارة المخاطر، وهو ما ساعدها على تجاوز الأزمات العالمية وتقليص الاعتماد على النفط بشكل ملحوظ.

الأسواق لا تزال تحت ضغط التوترات الجيوسياسية، والارتفاعات الحالية مؤقتة وغير قابلة للاستدامة. وأسعار النفط تعكس المخاوف لا الأساسيات، ولا ينبغي الاعتماد عليها في اتخاذ قرارات استثمارية طويلة الأجل.

رغم تسارع وتيرة التصعيد في الشرق الأوسط، تواصل الأسواق العالمية التحرك بحذر دون تقلبات حادة، مدفوعة بتوقعات تشير إلى أن الرد الإيراني سيبقى محدودا، وسط رهانات على تهدئة دبلوماسية قريبة.

رغم التصعيد الإقليمي، تواصل السوق المصرية تعافيها بدعم من قناعة المستثمرين بأن المرحلة الحرجة من التوتر قد انتهت، وهو ما انعكس في عودة قوية للشراء وسط تفاؤل بالأداء المستقبلي.

قال أحمد الرشيد إن السوق السعودي استعاد خسائر الأمس وسجل أفضل إغلاق منذ أسبوعين، وسط ترقب لنتائج الشركات واقتراب انتهاء مهلة الرسوم الجمركية، مؤكدًا أن أرامكو لا تستفيد من ارتفاعات نفط مؤقتة.

يرى محمد البيشي أن تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز لا يطال فقط أسواق الطاقة، بل يهدد 11% من حجم التجارة البحرية العالمية، ما يُنذر بتضخم عالمي يضغط على اقتصادات كبرى مثل الولايات المتحدة.

رغم اشتداد التصعيد بين إيران وإسرائيل، يرى عبد الله القاضي أن الأسواق العالمية أظهرت مرونة واضحة، إذ استوعبت صدمة القصف سريعا بفضل المناعة التي طورتها ضد المخاطر الجيوسياسية.

يرى الدكتور نايف الغيث أن السعودية تمتلك بدائل استراتيجية تضمن استمرار صادراتها النفطية، مثل خط أنابيب "شرق-غرب"، الذي يسمح بنقل كميات كبيرة نحو البحر الأحمر رغم تصاعد التوترات.

رغم التهديد المتكرر وتصاعد التوترات، يرى خبراء أن التلويح بإغلاق مضيق هرمز يمثل ورقة ضغط أكثر فاعلية لإيران من التنفيذ. مما يجعل سقف أسعار النفط عند 80 دولارا في هذه المرحلة، ما لم يحدث تصعيد أكبر

نجحت دول الخليج في تحقيق استقرار اقتصادي لافت، مستفيدة من سياسات تنويع مصادر الدخل والاستثمار في إدارة المخاطر، وهو ما ساعدها على تجاوز الأزمات العالمية وتقليص الاعتماد على النفط بشكل ملحوظ.

الأسواق لا تزال تحت ضغط التوترات الجيوسياسية، والارتفاعات الحالية مؤقتة وغير قابلة للاستدامة. وأسعار النفط تعكس المخاوف لا الأساسيات، ولا ينبغي الاعتماد عليها في اتخاذ قرارات استثمارية طويلة الأجل.

أسواق النفط تستعد لافتتاح متقلب مع تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران، إذ يرى الخبير علي الريامي، أن الأسعار الحالية تعكس مسبقا الضربات الإيرانية. لكن دخول أميركا المباشر قد يشعل موجة جديدة من الارتفاع.

قال محمد عادل، المحلل المالي بـ"الشرق"، إن الأسواق الخليجية تعيد تسعير علاوة المخاطر مع مؤشرات تهدئة أميركية حيال التصعيد، مشيرًا إلى أن أسعار النفط قد ترتفع مع استمرار التوتر وترقب الرد الإيراني

قال ثامر السعيد، الرئيس التنفيذي في BLME Capital KSA، إن صعود تاسي رغم التصعيد الأميركي ضد إيران يعكس قراءات المستثمرين لاحتمال قرب نهاية الصراع أو بلوغه ذروته، ولتوقعاتهم بزيادة الإيرادات النفطية