ما هي مستهدفات اتفاقية التمويل بين اليسر وبنك الكويت الوطني؟

قالت كريستينا جورجييفا، مديرة صندوق النقد الدولي، في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء المصري، إن مصر ملتزمة بالإجراءات اللازمة لتعزيز نمو اقتصادها وزيادة برامج الحماية الاجتماعية. وأوضحت أن معدل النمو ارتفع بينما انخفض التضخم إلى 25%، مع توجه نحو خفضه إلى 17%

أعلنت قرابة 13 شركة سعودية عن نتائجها الفصلية اليوم، تتصدرها ارتفاعات شركتا "سليمان الحبيب" و"الحمادي القابضة" في قطاع الرعاية الصحية. وأوضح عاصم منصور، رئيس أبحاث السوق لدى OW Markets، أن أداء القطاع تأثر بتراجع المعنويات في السوق وترقب المستثمرين لمزيد من البيانات

تحدثت رئيسة الاتحاد السعودي للتنس، أريج المطبقاني، عن جهود الاتحاد لجذب السعوديين لرياضة التنس، مشيرة إلى أنه أحد أهداف الاتحاد إلهام مليون سعودي للعبة التنس بحلول 2030، مع بدء إضافة التنس إلى الأنشطة المدرسية، وتنظيم بطولات دولية تحت 18 سنة

أفاد يحيى الواثق بالله، رئيس جهاز التمثيل التجاري المصري، ضمن تصريح لـ"الشرق"، أن مصر تسعى لرفع حجم التبادل التجاري غير النفطي مع السعودية إلى 8.137 مليار دولار العام المقبل و6.781 مليار دولار بنهاية 2024.

في ثاني أيام بطولة رابطة محترفات التنس في الرياض، ويشير عبد الرحمن الشويخ، المحلل الاقتصادي لقطاع الرياضة لدى الشرق، أن البطولة تقوم على نظام الفردي والزوجي، ويضم الفردي أفضل 8 لاعبات في العالم. وستحصد الفائزات على جوائز مالية هي الأعلى في تاريخ التنس

سجل مؤشر تاسي ارتفاعات طفيفة في ختام أولى جلسات الأسبوع، محاولا التمسك بمستويات 12 ألف نقطة. وذكر أحمد الرشيد، محلل مالي أول، أن تمسك المؤشر بمستويات الدعم يعكس تحسن رؤية المتعاملين بفضل النتائج المالية، على عكس الضغوط البيعية الشهر الماضي

أكد وزير المالية السعودي محمد الجدعان، أن النمو غير النفطي المتوقع للاقتصاد السعودي قد يصل إلى 4.4% بنهاية عام 2025، لافتاً إلى أن اقتصاد المملكة ينمو نمواً متميزاً ومستداماً.

وزير السياحة السعودي، أحمد الخطيب، يعلن عن نمو قوي في قطاع السياحة، مع ارتفاع عدد المرافق المرخصة بنسبة 89%، وتجاوز الغرف الفندقية 475 ألف غرفة، في إطار رؤية 2030 لتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية.

"زين" تحقق إيرادات قياسية لعام 2024، وقطاع البنوك السعودي يستفيد من تحسن أسعار الفائدة. السوق السعودية تواصل جذب الاستثمارات بدعم من رؤية 2030 والاستقرار الاقتصادي.

برنامج الاستدامة المالية يدعم استقرار الاقتصاد السعودي عبر ضبط الإنفاق وتنويع القنوات التمويلية، مما يعزز النمو غير النفطي ويقلل تأثير تقلبات النفط، فيما تتوسع الاستثمارات في السياحة والإسكان.

خصصت السعودية 17 مليار ريال لدعم قطاع الدواجن، وهو أحد القطاعات الحيوية التي تشكل جزءا أساسيا من رؤية المملكة 2030. فعلى الرغم من الظروف المناخية القاسية، إلا أن السعودية تمكنت من مضاعفة إنتاجها

الدكتور ناجح العبيدي يبرز أهمية الاجتماع الدوري للمنتدى الاقتصادي العالمي 2026 كجزء من تنفيذ رؤية 2030. يعكس المؤتمر توجه السعودية لتعزيز دورها الاقتصادي العالمي، مؤكداً على الشراكات مع الغرب.

عيد العيد، المستشار الاقتصادي، يتحدث عن التحديات التي تواجه قطاع التعدين في المملكة، مثل قضايا سلاسل الإمداد والمخاطر السياسية. كما يوضح أهمية منصة التعدين في دعم رؤية 2030 وتحقيق الاكتفاء من المعادن الحرجة التي تدخل في صناعة السيارات والبطاريات.

قال عماد الرمال، كاتب متخصص في شؤون الطاقة، إن السعودية تسعى لاستغلال ثرواتها المعدنية، وعلى رأسها اليورانيوم، لتطوير صناعة الطاقة النووية. وأضاف أن المملكة تسعى لتنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط، وتعمل على جذب الاستثمارات الأجنبية لتحقيق أهداف رؤية 2030.

يرى د. نايف الغيث، كبير الاقتصاديين في بنك الرياض، أن نتائج الربع الرابع تعكس تحسنًا واضحًا في بيئة عمل الشركات الصغيرة والمتوسطة في السعودية، بفضل رؤية 2030 التي تعزز الاقتصاد غير النفطي.

يسلط د. محمد الرمادي، أستاذ المالية والاقتصاد، الضوء على جهود صندوق الاستثمارات العامة في تنويع اقتصاد السعودية بعيداً عن النفط عبر مشاريع كبرى مثل نيوم والبحر الأحمر. ويؤكد أهمية مرونة الصندوق لتحقيق أهداف رؤية 2030 ودور استضافة كأس العالم 2034 في تعزيز الاقتصاد المحلي.

أسواق الطاقة تحت ضغط التعريفات الأميركية والتوترات الجيوسياسية، وسط قرارات "أوبك بلس" والعقوبات المحتملة على إيران وفنزويلا. المضاربات تعزز الضبابية، وترقب لتأثير هدنة أوكرانيا وروسيا.

تشهد الأسواق الأميركية ضغوطا متزايدة نتيجة التقلبات المستمرة في السياسات الاقتصادية والتجارية، مما أدى إلى تراجع مؤشرات رئيسية مثل "ناسداك"، الذي دخل مرحلة تصحيحية وسط مخاوف من تأثير الرسوم الجمركية.

تواصل السوق السعودية التأرجح وسط ضغوط بيعية امتدت على مدار الجلسات الثلاث الماضية، في وقت بدأت فيه الأسواق العالمية بالخروج من دائرة التراجع. يأتي ذلك في ظل الضبابية التي تسيطر على الاقتصاد العالمي

أسواق النفط تشهد تذبذبات بفعل التوترات التجارية وسياسات ترمب الحمائية. رغم نمو المعروض، يظل الطلب العالمي قويًا، فيما تواصل أوبك+ ضبط الإنتاج. وكالة الطاقة تدعو لاستثمارات جديدة في التنقيب.

تفاؤل في الأسواق المصرية بدعم من تحسن المؤشرات الاقتصادية، مع انخفاض التضخم وصرف شريحة جديدة من تمويل صندوق النقد. القطاع العقاري ينتعش، والاستحواذات تعكس تحسن الاستثمارات رغم تحديات البحر الأحمر.

حقق مؤشر العقارات أعلى مستوى له خلال عام بدعم من زخم الأفراد، مسجلا مكاسب قياسية تجاوزت 14% خلال الفترة الأخيرة، خاصة في الشهر الماضي، فيما ينتظر سهم طلعت مصطفى اختراق حاجز 53 جنيها لتعزيز مكاسبه

تباينت الآراء حول تأثير البيانات الاقتصادية على الأسواق، إذ تأثرت مؤشرات الاستهلاك والتضخم بعوامل استثنائية. وفي ظل مخاوف من تضخم التقييمات، يترقب المستثمرون نتائج إنفيديا لتحديد الاتجاه.

مع استمرار التقلبات في أسواق الطاقة، تواجه أسواق النفط العالمية حالة من عدم اليقين مع تبدل التوقعات بشأن الإمدادات والطلب، في ظل تأثير العقوبات الأميركية، الرسوم الجمركية، والتوترات الجيوسياسية

تقلبات حادة في الأسواق المالية وسط ضبابية اقتصادية متزايدة، حيث تواجه أسهم التكنولوجيا الأميركية مخاطر التقييمات المرتفعة، فيما تبرز الأسهم الصينية كخيار مغرٍ في ظل تصاعد المنافسة.

رغم تحقيق "الحفر العربية" إيرادات قوية في 2024، تراجعت أرباحها بسبب تكاليف التوسع والاقتراض. التوقعات تشير لتحسن الهوامش في 2025 مع خفض الإنفاق واستمرار التوسع الخارجي.