قصف منزل نتنياهو وإطلاق 100 صاروخ تجاه شمال إسرائيل.. ما خطوة حزب الله القادمة؟

بعد استهداف منزل نتنياهو بواسطة طائرة مسيرة انطلقت من لبنان، هل تتحول المسيرات إلى الأداة الرئيسية للتصعيد من قبل حزب الله في المرحلة المقبلة؟ وفقًا للخبراء، فقد وصل حزب الله إلى مرحلة متقدمة في استخدام هذه الطائرات، مع تحسين الكفاءة الميدانية والمهارات القتالية والاستخبارات

أوضح عماد عاصي، مدير مكتب الشرق في بيروت، أن إسرائيل صعدت اليوم هجماتها بكافة الإتجاهات فسبق حريك قصف عمق البقاع الشمالي مستهدفا بعلبك وعدد من البلدات بجانب استهداف البقاع الغربي ما أسفر عن سقوط 3 ضحايا

مع استمرار القصف الإسرائيلي في بيروت، استهدفت غارة على برج البراجنة في الضاحية الجنوبية. فهل تُعتبر بداية الرد الإسرائيلي على استهداف منزل نتنياهو أم غارات اعتيادية منذ التصعيد في لبنان؟ الكاتب بشارة خير الله يؤكد أن إسرائيل تحدد أهدافها بدقة، سواء كانت أشخاصًا أو مخازن أسلحة

بدأت توسعة العمليات مساء أمس بجانب حصار المشافي وقصفها منها المشفى الإندونيسي الذي تم قصفه وحصاره حتى أعلن التوقف عن العمل رسميا، وفقا لنور السويركي، الصفحية من غزة، التي لفتت إلى أن مجمل ضحايا عمليات جباليا حتى الآن قرابة 500 ضحية

في ظل التصعيد المستمر بين إسرائيل وحماس وحزب الله، ومع استهداف منزل نتنياهو، هل يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي لاستغلال هذه الأحداث لتوسيع أهدافه ضد إيران؟ خبراء في الشأن الإسرائيلي يرون أن نتنياهو ليس بحاجة إلى ذرائع جديدة، فقد رفع السقف عندما تحدث عن تغيير الشرق الأوسط.

الضفة تواجه خطر الضم بدعم أميركي يعيد قراري القدس والجولان. د. سمير تقي يرى أن إدارة ترمب منحت تل أبيب ضوءًا أخضر لفرض وقائع جديدة، وأن إسرائيل تستغل اللحظة كفرصة استراتيجية لإكمال مشروعها الاستيطاني.

قال توبياس إليوود وزير الدولة البريطانية السابق لشؤون الشرق الأوسط إن الضم يعني نظام فصل عنصري جديد، فيما شدد د. علي العنزي الخبير في الشؤون الإقليمية والدولية على أن خطة نتنياهو جدية وليست مناورة.

عاد ملف الضم الإسرائيلي للواجهة باستهداف مناطق "ج"، وسط مخاوف فلسطينية متصاعدة. جبريل الرجوب اعتبر أن الخطاب الإسرائيلي المدعوم من واشنطن إعلان حرب على الفلسطينيين والعرب.

الحكومة الإسرائيلية تمضي في خطط ضم الضفة الغربية وسط صمت أميركي اعتبره مراقبون ضوءا أخضر، فيما تتواصل توسعات استيطانية واسعة تهدد حل الدولتين وتقوض فرص قيام دولة فلسطينية.

تشهد إسرائيل جدلا حول خطة "ريفييـرا غزة" التي تنص على ترحيل السكان، لكنها تواجه رفضا أمنيا وتنفيذيا. بالتوازي، يتواصل الضغط على نتنياهو لعقد صفقة تبادل قبل اجتياح غزة، وسط مخاوف من انعكاسات سياسية

تصاعدت التقديرات بشأن موقف ترمب من خطط نتنياهو لتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية، وسط انقسام فلسطيني وضغوط أوروبية مترددة، ما يضع مستقبل حل الدولتين على المحك.

تتواصل الضغوط الأميركية على لبنان لإقرار خطة حصرية السلاح بيد الدولة، وسط جدل داخلي وتحديات سياسية، فيما تبقى إسرائيل متمسكة بمكاسبها الميدانية وترفض تقديم خطوات مشجعة.

خطة وصاية أميركية على غزة أثارت جدلًا واسعًا. د. محمود يزبك أوضح أنها رؤية إسرائيلية بغطاء أميركي منسجم مع سياسة ترمب ونتنياهو، تتجاهل صمود غزة وتغيب فكرة الدولة الفلسطينية.

إسرائيل تلوح بخطوات ضم الضفة الغربية وسط نقاشات مع أميركا، في محاولة للضغط على أوروبا لثنيها عن الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فيما يرى محللون أن البعد سياسي أكثر منه عملي.

إسرائيل تبحث الخطة التفصيلية لاجتياح غزة، متضمنة حجم القوات والأسلحة وآليات التنسيق، وسط معارضة داخلية ومطالب بصفقة أسرى قبل بدء العملية، بحسب محمد دراغمة، مدير مكتب الشرق في رام الله.

الأسواق الأوروبية تحت ضغط اقتصادي متزايد في فرنسا، ما يزيد الضبابية. تامر نجم أشار إلى أن عودة الزخم مرهونة بتوصيات البنوك الاستثمارية، وتدوير الأصول من التكنولوجيا الأميركية إلى الأسهم الأوروبية.

الحكومة الإسرائيلية تمضي في خطط ضم الضفة الغربية وسط صمت أميركي اعتبره مراقبون ضوءا أخضر، فيما تتواصل توسعات استيطانية واسعة تهدد حل الدولتين وتقوض فرص قيام دولة فلسطينية.

قمة شنجهاي في تيانجين شهدت إطلاق مراكز أمنية ومبادرات تنموية، مع إدانة الاعتداءات في غزة والهجمات على إيران، والدعوة لحلول دبلوماسية واحترام التعددية وتوسيع التعاون الاقتصادي.

تتهم روسيا الدول الأوروبية بدفع كييف نحو التصعيد، وعدم التصرف بصدق لإنهاء الحرب في أوكرانيا، ويشدد الكرملين على ضرورة معالجة الأسباب الجذرية، واستمرار العمليات العسكرية حتى تحقيق مطالبه

تشهد إسرائيل جدلا حول خطة "ريفييـرا غزة" التي تنص على ترحيل السكان، لكنها تواجه رفضا أمنيا وتنفيذيا. بالتوازي، يتواصل الضغط على نتنياهو لعقد صفقة تبادل قبل اجتياح غزة، وسط مخاوف من انعكاسات سياسية

عكست خطابات قادة شنجهاي مساعي للتعاون رغم الخلافات، إذ دعت الصين للتنمية المشتركة، وشددت روسيا على استخدام العملات المحلية في مواجهة العقوبات، وتبنت الهند نبرة تفاؤلية لتعزيز التعددية والانفتاح

إدارة ترمب تبدو عاجزة عن دفع الأطراف الأوكرانية والروسية للتفاوض، وسط ضغوط أوروبية للإبقاء على الدور الأميركي، بينما تكيفت موسكو مع العقوبات وتستعد لمواجهة خيارات جديدة.

إعلان ترمب إرسال قوات فيدرالية إلى شيكاغو لمكافحة الجريمة والهجرة غير الشرعية أثار جدلاً واسعًا. مراسل الشرق من واشنطن، كريم يسري، أشار إلى أن المدينة قد تكون المحطة التالية بعد العاصمة.

قمة شانجهاي تشهد لقاء بين الصين والهند بعد سبع سنوات، وتناقش التحديات الاقتصادية والعقوبات الأميركية. البيان الختامي المرتقب قد يعكس توجهًا موحدًا نحو التعددية.

أوقعت الغارة الإسرائيلية الخميس الماضي قتلى بارزين من الحوثيين بينهم رئيس الوزراء أحمد الرهوي و5 وزراء آخرين، إضافة إلى 27 مسؤولا بين قتيل وجريح، والجماعة تهدد بالانتقام عبر استهداف السفن الإسرائيلية