العايض لـ"الشرق": استفدنا من "برنامج تنافسية القطاع الصناعي"

تترقب الأسواق الأوروبية مزيدًا من المحفزات، حيث بدأت الجلسة بأسهم في المنطقة الحمراء، لكنها ارتفعت بعد إعلان نتائج جي بي مورجان التي فاقت توقعات المحللين. يترقب المستثمرون موسم نتائج الشركات المالية لتحديد اتجاه الأسواق. المزيد من التحليل مع تامر نجم، مراسل "الشرق" في لندن.

انطلق موسم نتائج الشركات الأميركية، حيث تفوق بنك "جي بي مورغان" على توقعات المحللين بأرباحه وإيراداته، ويشير يواخم كليمينت من Liberum، إلى أن هذه النتائج قد تقود إلى المزيد من الرالي في مؤشر "S&P 500"، ما يعزز الثقة في السوق.

تواصل الأسواق العالمية ترقب ردود الفعل الإسرائيلية على الضربة الإيرانية، ما ساهم في مكاسب أسبوعية ملحوظة لأسعار النفط، حيث يتداول خام برنت قرب 79 دولارا، فيما يحذر د. إيمان ناصري من FGE Energy من تذبذب السوق بسبب التوترات الجيوسياسية.

خلال فعالية برنامج تنافسية القطاع الصناعي في الرياض، قال وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، بندر الخريف، إن 25 شركة استفادت من البرنامج، مع توقعات بأن يشمل نحو 80 شركة في المرحلة الأولى من أصل 250 منشأة تقدمت، ويسهم البرنامج في تقليل تأثير إعادة هيكلة قطاع الطاقة على التكاليف

يشهد قطاع الأزياء في العالم العربي نموا متسارعا، حيث توسعت السوق لتصل إلى 14 مليار دولار في 2024، مع تركيز الاستثمارات الخليجية ودعم حكومي يعزز ريادة الأعمال ويحفز التطور المستدام.

يعد اقتراح الصين لتأسيس منظمة عالمية للذكاء الاصطناعي نقطة تحول مهمة، حيث يرى أيمن البناو أن الخيار واضح بين التنسيق الدولي لمواجهة التحديات أو الانزلاق إلى سباق تسلح تقني يشبه انقسام 5G المتصاعد.

تعيش الأسواق حالة من الصدمة المتنامية بفعل تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين، إذ أدى تصلب موقف ترمب إلى تغيير حسابات المستثمرين، بينما عجزت أرباح شركات التكنولوجيا عن تهدئة المخاوف.

مع تراجع أسعار النفط بنحو 1%، يربط كبير محللي "Kpler" مات سميث هذا الانخفاض بمزيج من التوترات الجيوسياسية، وتغير موقف واشنطن، وإعادة توجيه الخام الروسي، ما يعمّق حالة الضبابية.

تشهد شركات التكنولوجيا الكبرى زخما قويا بفضل الذكاء الاصطناعي، فيما يبرز التباين في الأداء كمؤشر على ضرورة اختيار الأسهم بعناية وسط تقييمات مرتفعة وتوقعات متقلبة.

تركز الأسواق في الوقت الراهن على المؤشرات الاقتصادية أكثر من الاتفاقات السياسية، إذ يعزو مدير صندوق "Marlborough" جيمس آثي هذا التحول إلى تصاعد القلق من تباطؤ النمو العالمي.

في ظل تحسن الإيرادات غير النفطية، تعزز السعودية قدرتها على مواجهة تقلبات أسواق الطاقة، إذ يتزامن ذلك مع توسع القطاعات الصناعية والخدمات اللوجستية، فضلا عن تحفيز الاستثمارات الأجنبية.

تصاعد الجدل حول مدى استقلالية الاحتياطي الفيدرالي مع تزايد الضغوط السياسية، في وقت تتباين فيه الآراء داخل اللجنة بشأن خفض الفائدة وتوقعات التضخم وسوق العمل.

تصاعد التوترات التجارية يعمق الغموض العالمي، مع استمرار فرض الرسوم الجمركية التي تعتبرها الأسواق ضرائب غير مباشرة تؤثر في قرارات الشركات والمستهلكين وتعرقل سلاسل الإمداد.

الأداء المالي السعودي يعكس تحولا استراتيجيا، حيث يقابل انخفاض الإيرادات النفطية ارتفاع تاريخي في الإيرادات غير النفطية، مدعوما بتوسع الاستثمارات وتنويع الاقتصاد الوطني.

تتجه أندية الدوري السعودي لمعسكرات خارجية في إسبانيا وتركيا ضمن استعداداتها للموسم الجديد، وسط توجه استراتيجي لخفض التكاليف، وتحقيق التوازن بين الجاهزية البدنية والمردود التسويقي.

تتسارع وتيرة الشراكة السعودية‑الأميركية في مجالات الصناعة والتقنية والتعدين، مع بروز فرص استثمارية جديدة مدفوعة بالتوطين ونقل التكنولوجيا، ما يدعم أمن الإمداد ويعزز التكامل الاقتصادي.

أشارت فدوى البواردي، مؤسسة FSAB للاستشارات، أن مذكرات التفاهم السعودية الفلسطينية في التعليم والتحول الرقمي وتنمية الكوادر البشرية خطوة استراتيجية نحو تمكين فلسطين اقتصاديا وبناء مستقبل أكثر استقرارا

أنفقت أندية الدوري السعودي نحو 238 مليون يورو في انتقالات صيف 2025، لتحل في المركز السابع عالميا حتى الآن، ومع استمرار الانتقالات حتى منتصف سبتمبر، قد يتقدم للمركز الثالث عالميا

استعاد السوق السعودي بعض الزخم الشرائي عند مستوى دعم 10,700 نقطة، مدعومًا بأداء "أكواباور" واهتمام المستثمرين باكتتاب "الماجدية" بنطاق سعري جاذب، يعكس ثقة المؤسسات في التقييم المطروح.

ضغوط على النفط بعد تهديدات الرئيس ترمب لروسيا وتقليص مهلة التفاوض مع أوكرانيا. إحسان الحق يتوقع زيادة إنتاج "أوبك+"، مع ترقب لاتفاق أميركي صيني قد يعزز الطلب ويدعم توقعات النمو العالمي.

أطلقت السعودية أربع مؤشرات وطنية لقياس التحول الرقمي تشمل التجربة الرقمية وكفاءة المحتوى، وتهدف إلى تحسين الأداء الحكومي وتعزيز التنافسية، مشيرا إلى أن المؤشرات تعتمد على معايير عالمية

خففت الاتفاقيات الأخيرة بين الولايات المتحدة الأميركية واليابان والاتحاد الأوروبي من حدة القلق العالمي حيال الرسوم الجمركية، بينما يترقب العالم الاتفاق الأكبر بين أميركا والصين.

ترقب لتثبيت الفائدة من الفيدرالي مع توقعات خفضها في سبتمبر. بينما تراجعت أرباح النهدي 3.8% بفعل المصاريف التشغيلية. وحققت أمريكانا نمو 15% في الإيرادات دون انعكاس على السهم.

السعودية أظهرت احترافية في إدارة الدين العام عبر صكوك مدروسة وإصدارات محلية تعكس قوة السيولة. أما شركات القطاع الخاص، فيشترط لدخولها سوق الدين توفر الشفافية، تقييم ائتماني موثوق، وسط حوكمة صارمة