الكلمة الأولى | خامنئي يؤم صلاة الجنازة على هنية.. وحزب الله يشيع "فؤاد شكر"

ارتفعت أرباح "الإمارات للاتصالات" 25% في الربع الثاني بما يفوق توقعات المحللين، بدعم من الإيرادات التشغيلية، فيما ارتفعت إيرادات "سابك" الفصلية إلى 36 مليار ريال متجاوزة التوقعات

انخفضت مخزونات النفط الأميركية للأسبوع الخامس، بمقدار 3.4 مليون برميل لتصل إلى 433 مليون، وفي إطار التداعيات الجيوسياسية.. هل تحافظ أسواق النفط على علاوة المخاطر لفترة أطول أم ستبقى محدودة ومرتبطة بمدى التصعيد؟

أوضح دانيال لام، رئيس قسم استراتيجيات الأسهم في Standard Chartered Wealth Solutions، أن بيان الفيدرالي يشير إلى انتقاله من مجرد السيطرة على التضخم إلى الموازنة مع سوق العمل.

بعدما أعلن بنك اليابان المركزي رفع سعر الفائدة، في مسعى للحد من تراجع قيمة الين الياباني مقابل الدولار ، وصل الين لأعلى مستوى له في أكثر من أربعة أشهر، فهل تعد هذه الخطوة انتهاء لفترة "الين الضعيف"؟

أوضح تشارلي إيريث، مؤسس Wiston Capital، أن بتكوين تكنولوجيا في مراحلها المبكرة وتبنيها منخفض في العالم، وعادة ما تتحرك في ظروف المجازفة، أما الذهب فينشط في ظروف العزوف عن المجازفة

سجل سهم شركة "ميتا" قفزة، حيث تجاوزت إيراداتها تقديرات المحللين، وارتفعت 22% على أساس سنوي إلى 39.07 مليار دولار، كما كسرت "إنفيديا" مستوى قياسيا يوميا جديدا هذا الأسبوع، بإضافتها 329 مليار دولار لقيمتها السوقية

في مقابلة مع بلومبرغ، أشار نويل كوين، الرئيس التنفيذي لبنك HSBC، إلى خطط البنك للتحوط من التراجع المحتمل في معدلات الفائدة، وذلك من خلال تعزيز إيرادات البنك من أنشطة بنوك الاستثمار وإدارة الأصول

متفوقة على التوقعات، أعلنت شركة "ميتا" عن مبيعات أفضل في الربع الثاني، وبحسب أحمد عزام، محلل أول لأسواق المال في Equiti، فإن نتائج الشركة أعطت إشارات جيدة وإيجابية للمستثمرين.

وفي مقابلة مع "بلومبرغ"، قال جوليان إيمانويل، المدير التنفيذي الأول للأسهم والمشتقات في Evercore ISI، إن الوصول إلى مستويات الـ 6 آلاف نقطة لمؤشر "S&P 500" سيعتمد على أسهم التكنولوجيا.

لبنان يقف عند مفترق سياسي وأمني مع طرح خطة جديدة لحل الأزمة، وسط ضغوط أميركية، وغموض بشأن مصير السلاح وغياب الضمانات، في ظل انقسام داخلي وصمت دولي مقلق.

قال بشارة شربل الكاتب والمحلل السياسي إن الرد اللبناني على الورقة الأميركية لم يتضمن أي التزام بحصر السلاح، بل راعى مطالب حزب الله، ما يهدد بتفويت فرصة تسوية تضع لبنان على مسار استقرار دائم.

تصاعد التوتر في لبنان مجددا مع إصرار حزب الله على التمسك بسلاحه، وسط تحذيرات من انفجار سياسي وأمني، وضغوط أميركية لفرض خطة لبنانية واضحة لنزع السلاح وإنهاء التهديدات.

مواقف متباينة بين من يرى ضرورة الضمانات كمدخل لتسليم السلاح، ومن يشترط نزع السلاح قبل أي التزام دولي. لبنان أمام عقدة تفاوضية بين الحزب والدولة والمجتمع الدولي.

قال علي الأمين، الكاتب السياسي، إن تمسك حزب الله بسلاحه يعكس أيديولوجيا قائمة على تقديس السلاح، رافضا وعود الورقة الأميركية. واعتبر أن موقف الحزب يعقد رد الحكومة ويفتح الباب أمام تصعيد أو خسائر أكبر

قال رائد جبر، مدير مكتب الشرق الأوسط في موسكو، إن روسيا لا تستبعد عقوبات أقسى بدعم واسع في الكونغرس، لكنها طورت بدائل للالتفاف على الضغوط وتواصل السعي للتفاوض مع التصعيد العسكري.

قال حنا صالح إن استعراض حزب الله رسالة موجهة ضد الورقة الأميركية، معلنًا رفضه نزع سلاحه، رغم أن الحزب فاوض على اتفاق الهدنة الذي نص على تسليم السلاح

استعراض بالسلاح في شوارع بيروت يحرج الحكومة اللبنانية ويهدد مفاوضات التسوية. الباحث أسعد بشارة يعتبره رسالة تمسك بالسلاح ورفضا لأي حوار أو ضغط دولي، وسط توقعات بخطوات قضائية ضد المشاركين.

قالت مها حطيط مراسلة الشرق في بيروت، إن "حزب الله" يتحفظ على الورقة الأميركية ويطالب بضمانات تنفيذية وتوازن جغرافي، وسط ضغوط سياسية ومخاوف من تصعيد عسكري إسرائيلي.

تواجه مهمة اليونيفل في لبنان تحديات كبيرة مع مطالب تعديل تفويضها لتعزيز استقرار الحدود الجنوبية، وسط ضغوط أمريكية وإسرائيلية، في حين تسعى الحكومة اللبنانية للحفاظ على صيغة العمل الحالية.

شهدت السليمانية إعلان عدد من مقاتلي حزب العمال الكردستاني إلقاء السلاح، في خطوة رمزية قد تمهد لتحول استراتيجي في العلاقة مع تركيا، وسط تأكيد على تجاوز لغة السلاح دون استسلام.

تصاعد القصف في غزة يزيد من حجم المعاناة الإنسانية، ويجبر السكان على النزوح، بينما تواجه المستشفيات صعوبات كبيرة في تقديم الرعاية الطبية بسبب المخاطر التي تحيط بخطوط الإخلاء وسط اشتداد الضربات.

تظهر مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة خلافات حادة حول مساحة الوجود الإسرائيلي، في ظل ضغوط دولية متزايدة لتسهيل التهدئة وضمان توزيع المساعدات بشكل فعال، ما يعقد المشهد السياسي والعسكري بشكل ملحوظ.

تواجه مفاوضات الدوحة بشأن وقف إطلاق النار في غزة فشلا متوقعا، إذ يعكس الصراع الحالي حربا شاملة بين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين، مع استمرار الدعم الأميركي لإسرائيل، ما يضعف فرص الحلول السياسية.

مصادر إسرائيلية تشير إلى ضغوط أميركية دفعت لاقتراح حلول جزئية لمسألة محور "موراج"، مع استمرار الخلاف بشأن إطلاق سراح قيادي فلسطيني في بداية صفقة التبادل، فيما تشترط إسرائيل نزع سلاح الفصائل.

تدور المفاوضات بالدوحة حول نقطتين عالقتين، آلية المساعدات، حيث تصر حماس على إشراف دولي وترفض آلية إسرائيل الأميركية، والنقطة الثانية قضية الانسحاب الإسرائيلي من مناطق احتلتها عقب انهيار الهدنة السابقة

خيم الغموض على زيارة نتنياهو إلى واشنطن، فيما تشير التسريبات إلى ضغوط شديدة من ترمب على نتنياهو لوقف الحرب في غزة، إلا أن نتنياهو يتمسك ببقاء القوات الإسرائيلية في "محور موراج".

قال جاستن راسل إن إدارة بايدن تضغط لإقرار هدنة من ستين يومًا وسط إرهاق الأطراف. فيما رأى د. سليم بريك أن إسرائيل تخشى الانقسام الداخلي وأن حماس لن ترفض الصفقة إذا ضمنت التزامات واضحة.

وسط تصاعد الحراك الدبلوماسي بين واشنطن وتل أبيب، تتباين الرؤى حول فرص التوصل لاتفاق تهدئة في غزة، فيما تطرح إسرائيل تصورات لما بعد الحرب تشمل حكما مدنيا ومنطقة عازلة.

كمين معقد لكتائب القسام في بيت حانون يبدأ بتفجير ويستهدف قوات الإجلاء، يوقع 5 جنود و12 مصابا بالجيش الإسرائيلي. الناطق باسم القسام، أبو عبيدة، حذر من بقاء القوات الإسرائيلية في غزة مستقبلا.