النفط يواصل الهبوط.. والذهب يسجل أول تراجع أسبوعي منذ شهر

بعد أداء اتسم بالإيجابية لمؤشر البورصة المصرية الخاص بالشركات الصغيرة والمتوسطة، سجل "إيجي إكس" مكاسب بنسبة 4.86% بوتيرة أقل ربحية، كما تستمر عمليات جني الأرباح بعد مكاسب الأسبوع الماضي

تراجعت مؤشرات الأسهم الأميركية، وسجل "ناسداك 100" أكبر تراجع أسبوعي منذ أبريل، بسبب مخاطر أمام شركات التكنولوجيا الكبرى، كما يترقب السوق نتائج أعمال "تسلا" و"ميتا" للفصل الأول.. تفاصيل عبر "الشرق"

شهدت أسعار النفط مؤخرًا العديد من الضغوطات الجيوسياسية والمناخية، آخرها بيانات النمو الصينية التي كشفت عن تباطؤ الاقتصاد، ولحق بها العطل التقني العالمي وضرب إسرائيل لميناء الحديدة باليمن

ارتفع صافي أرباح الشركة الوطنية للتنمية الزراعية "نادك" بنسبة 71.78% في الربع الثاني من 2024، إلى نحو 111.88 مليون ريال، فما العوامل التي ساهمت في نمو الأرباح؟.

أسدل الستار على اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، دون نشر التفاصيل الكاملة للقرارات، ودون أي وعود حول استعداد السلطات لإتخاذ إجراءات جذرية لوقف الركود العقاري.

شنّت إسرائيل في أقل من 24 ساعة هجمات شرسة ضد 3 دول عربية، هي اليمن ولبنان وقطاع غزة، كما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه اعترض صاروخا قادما من اليمن، بالإضافة إلى غارات على جنوب لبنان تستهدف حزب الله

أثر تحديث خاطئ من شركة الأمن السيبراني "كراود سترايك" على 8.5 مليون جهاز تعتمد على نظام التشغيل "ويندوز" من "مايكروسوفت". وبعد انتقادات "طيران الإمارات"، "رولز رويس" تحدث محركات الطائرات.

لم يعد بايدن في منافسة فقط أمام ترمب، بل بات أمامه سبيل آخر لمواجهة انقسامات الديمقراطيين من خلفه، حيث تتزايد الهتافات لاستبداله بسبب تدهور صحته ووقف تبرعات حملته الانتخابية.

مع العطل التقني وتأثيره واسع المدى، تراجعت أسعار السلع والنفط والذهب، كما تراجعت الأسهم الأوروبية متجهة صوب خسائر أسبوعية، متأثرة بانخفاض أسعار السلع الأولية واستمرار هبوط أسهم شركات التكنولوجيا العالمية

يتعين على المركزي الأوروبي الموازنة بين مخاطر التضخم وتراجع النمو، بينما تشهد عوائد السندات الألمانية تذبذبا وسط توقعات بتحفيز مالي وتأثيرات ممتدة في اقتصاد المنطقة.

تصاعد التوتر بين الإدارة الأميركية والاحتياطي الفيدرالي وسط انتقادات ترمب، فيما تؤدي التعريفات الجمركية إلى اضطراب الأسواق وزيادة الضغط على سياسة الفائدة والتضخم.

تشهد الأسواق المالية تقلبات حادة وسط سياسات ترمب الجمركية، في وقت تعيد فيه الشركات النظر في توقعاتها، ما يثير مخاوف بشأن ركود وشيك واضطرابات في سوق السندات الأميركية.

تشهد الأسواق الأميركية تقلبات ملحوظة مع تراجع الدولار وتذبذب الأسهم، وسط ترقب المستثمرين لقرارات الفيدرالي بشأن الفائدة، في ظل مؤشرات متباينة على التضخم والنمو الاقتصادي.

اجتماعات صندوق النقد تأتي في وقت بالغ الحساسية، وشدد الصندوق على ضرورة تعزيز التنافسية في أوروبا، وانتقد تدخل الدولة بالاقتصاد إلا في ظروف استثنائية، كما حذر من مخاطر الحرب التجارية والسياسة الحمائية

المؤتمر الصحفي لكريستين لاجارد أظهر أن ترمب يخيف الأسواق ومدراء البنوك المركزية في ظل تدهور آفاق النمو وغياب وضوح بشأن الرسوم. وفي ظل عدم اليقين، تبقى البنوك المركزية غير قادرة على حسم مستقبل الفائدة

بيان المركزي الأوروبي الذي أشار إلى تدهور آفاق النمو كان متوقعا من الأسواق، لذا لم يكن لبيان السياسة النقدية تأثير كبير على الأسهم. بينما تركز الأسواق على تصعيد الحرب التجارية خاصة مع ضبابية المفاوضات

شهدت السوق السعودية تراجعا بعد ارتفاع بنحو 9% هذا الأسبوع، وهو ما فتح المجال أمام المستثمرين قصيري الأجل لتحقيق أرباح. ووفقا لأحمد الرشيد، التراجع كان متوقعا في ظل الركود.

جوائز دوري الدرجة الثانية السعودي تشهد نموا واضحا، مع وصول مجموع الجوائز إلى 2 مليون و340 ألف ريال. تزامنا، تصعد أندية مثل العُلا والدرعية في ظل دعم استثماري وخصخصة، ما يعزز التنافس

تستمر أسعار السوق العقارية في الرياض في الارتفاع، رغم وجود فائض في المعروض، بسبب الطلب القوي المرتبط برؤية السعودية 2030. وأوضحت سابنا جاغتياني من S&P Global أن هذا الطلب يمتد إلى مدن أخرى مثل العلا.

شهدت بتكوين تصحيحا حادا من ذروتها، لكنها ارتدت بنسبة تفوق 13%، وتحاول الآن تجاوز متوسط 50 يوما عند 84,270 دولار. فيما استمرت عمليات السحب من صناديق بتكوين المتداولة للأسبوع الرابع

كسر اليورو مسارا هابطا دام 17 عاما، ما قد يمثل نقطة تحول فنية. بالمقابل، يسجل الين الياباني مكاسب قوية مقابل الدولار بعد تراجعه بأكثر من 10% منذ يناير، بدعم تقاطع فني سلبي على الدولار

تبدأ الولايات المتحدة واليابان مفاوضات مهمة هذا الأسبوع بشأن الرسوم الجمركية، وسط قلق أميركي من تفاقم العجز التجاري لمصلحة اليابان، فيما تشهد الأسهم اليابانية ارتدادا قويا بقيادة قطاع النقل

رغم استمرار الزخم الإيجابي في الأسواق الأميركية، إلا أن المخاوف من تباطؤ اقتصادي تتصاعد، خاصة مع نتائج استطلاع بلومبرغ الذي أظهر أن 66% يتوقعون نموا أقل من تقديرات الفيدرالي.

تحت ضغط المخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي، تراجعت أسعار النفط بشدة، وهو ما اعتبره هشام العياص نتيجة طبيعية لحالة القلق من تأثير ذلك على الطلب، وسط ترقب حذر لقرارات الاحتياطي الفيدرالي.

الأسواق العالمية تتلقى ضربة قوية.. النفط يهبط لمستويات 2021، الذهب يتقلب رغم ذروته التاريخية، و"وول ستريت" تتذبذب وسط مخاوف الركود وتصاعد تداعيات رسوم ترمب الجمركية.

الأسواق الأميركية تمر بمرحلة تقلبات غير مسبوقة بفعل عدم اليقين حول الفائدة والنمو والتضخم، مع دخول مؤشر "S&P 500" منطقة السوق الهابطة بعد تراجع تجاوز 21.3% من ذروته

فقد مؤشر "S&P 500" أكثر من 10.5% في جلستين فقط، بفعل مخاوف الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب. ووفق هشام العياص، تُعد هذه التراجعات رابع أسوأ أداء للمؤشر منذ القرن الماضي، بعد أزمات 1987 و2008 و2020.

تراجعت الأسواق العالمية الأسبوع الماضي، حيث كانت السندات الرابح الوحيد، بينما سجلت الأسهم تراجعًا بنحو 7.9%. انخفضت أسعار النفط 10% والذهب تراجع طفيفًا، بينما ارتفعت بتكوين بنسبة 9%.

وسط ترقب الأسواق تداعيات الرسوم الجمركية، مؤشر نيكي الياباني خسر أكثر من 3% متراجعا لأدنى مستوى منذ أغسطس الماضي، وتأثرت الأسواق بانخفاض الدولار، سجل الذهب مستوى قياسيا عند 3168 دولارا للأونصة