لماذا تراجع تاسي بالرغم من إيجابية القطاعات القيادية؟

تشهد أسعار النفط العالمي أداء إيجابي حيث سجلت رابع ارتفاع أسبوعي بدعم من انخفاض المخزونات الأميركية وإعصار بيريل، إلا أن "أرامكو" أعلنت تخفيض أسعار صادراتها إلى آسيا للشهر الثاني على التوالي

أقرت السعودية تحديث جديد بنظام التأمينات الاجتماعية يطبق على العاملين الجدد، ليرفع نسبة الاشتراك في بند المعاشات إلى 22% مقارنة بنسبة 8% بالنظام القديم، على أن تكون النسبة مناصفة مع صاحب العمل

أعلنت مجموعة تشاوشانغ أن صندوق الاستثمارات العامة السعودي يعتزم استثمار 500 مليون دولار في المجموعة القابضة المدرجة في بورصة هونغ كونغ، ويسعى الصندوق بلوغ قيمة أصوله 3 تريليونات دولار بحلول 2030

شهد قطاع التجزئة السعودي طفرة نمو قوية خلال السنوات الخمس الماضية، فقد شهد القطاع عملية نمو مركبة بأكثر من 4% في الفترة من 2010 إلى 2023 ليصل إلى 359 مليار ريال مدعوما بتعداد السكان

مشروع "هيرموبولس" للدكتورة ميرفت عبد الناصر في صعيد مصر متخصص بالسياحة الاستشفائية، يوفر للزائرين تجربة علاجية فريدة تعتمد على التراث المصري القديم، والزراعة العضوية، لتعزيز الصحة الجسدية والنفسية.

نجح فريق طبي مصري بقيادة د. باسل رفقي في تطبيق تقنية حديثة لحماية خصوبة السيدات المصابات بأورام الحوض، عبر رفع الرحم مؤقتًا أثناء العلاج الإشعاعي وإعادته، مع نسب نجاح 70-80%.

"تريدكو" المصرية تتوسع خليجيا عبر تصدير المركبات الكهربائية، بعد نجاح محلي واسع لمنتجاتها منخفضة التكلفة. الشركة رفعت نسبة المكون المحلي لـ60% وتخطط لطرح سيارة كهربائية عائلية لا تتجاوز 600 ألف جنيه.

خفض أسعار الفائدة سيرفع أداء الأسهم المصرية في قطاعات العقارات والبنوك، بحسب راندا حامد، التي أوضحت أن زيادة المعروض النقدي دون نمو في الإنتاج تؤدي للتضخم، مؤكدة أهمية الإصلاح الاقتصادي الحالي.

أكد أحمد نافع، الرئيس التنفيذي لشركة MDP، أن الشركة بدأت في 2003 بصناعة الكروت الذكية، ثم توسعت إلى الدفع الرقمي بعد كورونا، مع التركيز على التوسع في إفريقيا وشراكات مع شركات فنتك.

أكد طارق الجمال، رئيس مجلس إدارة ريدكون، أن الشركة تشهد توسعا قويا في أسواق المنطقة خاصة في السعودية والعراق مع خطط للتوسع في أبوظبي، متوقعا أن تشكل الأعمال الخارجية 50% من العائدات خلال 5 سنوات

البتكوين تفرض نفسها كأصل استثماري فريد في مواجهة التضخم والدين، لكن السوق لا يزال يشهد تذبذبًا بسبب انقسام الآراء حول دورها الحقيقي كمخزن مستقر للقيمة.

اجتماع أوبك+ غدًا يثير تساؤلات حول توجه نحو زيادة الإنتاج لاستعادة الحصص السوقية، بينما تتجاهل الأسواق بيانات التوظيف الإيجابية وتفاؤل التجارة بسبب هيمنة القلق من التعرفة الجمركية

يواصل الذهب الهبوط بعد موجة أرباح قياسية، وسط ضغوط ناتجة عن قوة الدولار وتراجع التوقعات بخفض الفائدة. أشار أندرو إلى أن السوق دخل مرحلة تصحيح حادة، مرجحا استمرار التذبذب أو الانخفاض على المدى المتوسط.

عادت مؤشرات الأسهم إلى الصعود مدفوعة بتحسن بيانات الوظائف وآمال التوصل لتفاهمات تجارية بين أميركا والصين، وسط استمرار الحذر بسبب ضبابية المشهد العالمي.

تواصل السوق السعودية تراجعها للجلسة الثالثة، متأثرة بانخفاض أسعار النفط، وهو ما دفع المؤشر لكسر مستويات دعم هامة وسط مخاوف تعيد للأذهان تداعيات الرسوم الأميركية السابقة.

بدأ مؤشر تاسي جلسات مايو بتراجعات ملحوظة، حيث خسر 11,600 نقطة، ما أثار تساؤلات حول أسباب هذا الأداء. ويرجع ذلك إلى تأثير الأسواق التي تشهد تباطؤا في أكبر اقتصادين في العالم، ما أثقل تحركات السوق.

سجل الاقتصاد الأميركي انكماشا بنسبة 0.3% في الربع الأول، نتيجة عوامل استثنائية، أبرزها تسريع عمليات الاستيراد بفعل المخاوف من الرسوم الجمركية، ما أدى إلى تراجع صافي الصادرات.

تراجع مؤشر "تاسي" نهاية الأسبوع بعد فقدانه مستويات هامة مثل 11,600 نقطة، حيث أرجع د. يوسف يوسف السبب إلى انخفاض أسعار النفط وتأثيره على الشركات الخليجية، ما يعكس حالة من الترقب في السوق.

رغم تراجع مؤشر السوق السعودية 3% في أبريل، حافظ على دعم فني عند 11,500 نقطة، بدعم من الشراء المؤسسي، بينما أشار محمد الميموني إلى ارتداد إيجابي يعزز النظرة المتفائلة قريبا.

تاسي شهد تراجعات حادة في أبريل بفعل التوترات ورسوم ترمب. السوق تبحث عن توازن وسط ضعف المخاطرة وقلة معطيات جديدة. الشركات تقدم توجهات محدودة ما يزيد الغموض.

"أمريكانا" يواصل التراجع رغم التوزيعات، و"جمجوم" يسجل قفزة على وقع نتائج قوية. زيدان: كسر مقاومة 175 ريال قد يدفعه لاختبار 200. "تاسي" يتراجع وسط تباين القطاعات

جمجوم فارما تحقق أرباحا فصلية قياسية بدعم من السوق السعودية، فيما تتراجع أمريكانا تحت ضغط المقاطعة والضرائب. تاسي يعوض أغلب خسائر رسوم ترمب، بحسب تقييمات محللين.

تراجع مؤشر السوق السعودية "تاسي" بجلسة اليوم بسبب ضعف شهية المخاطرة من قبل المستثمرين، وجني أرباح عقب مسار أفقي أعقب موجة ارتفاعات بجانب غياب محفزات جديدة، في ظل قلق تعثر الاتفاقيات التجارية الأميركية

السوق السعودية تحافظ على استقرارها قرب 11,800 نقطة. د. يوسف يوسف المحلل المالي يتوقع دفع الزخم من أرباح البنوك والطروحات الجديدة، وسط تحسن أحجام التداول رغم تقلبات الأسواق العالمية.