أسهم التكنولوجيا تواصل مسارها الصاعد.. وخام برنت يحافظ على زخمه

بعد المناظرة الرئاسية المشتعلة بين بايدن وترمب، بدأت الأسواق الأميركية في تقييم السيناريوهات المحتملة مع تزايد فرص فوز ترمب في الانتخابات، فما هي القطاعات المستفيدة من ولاية ثانية لترمب؟

تمكن قطاع التأمين من اقتناص نسبة الارتفاع الأكبر بين قطاعات السوق السعودي بالنصف الأول من العام، حيث شهد بالفترة الأخيرة زخم قوي، فالاعتماد لم يعد على المضاربة فقط بل بات للأرباح دورا أكبر

توقعت فيونا سينكوتا، محللة أسواق مالية لدى Stone X، أن تشهد الأسواق حالة من عدم الاستقرار بسبب استمرار التضخم والانفصال ما بين توقعات السوق وتصريحات الفيدرالي بشأن توقيت خفض الفائدة

ارتفع استهلاك الطاقة العالمية لأعلى مستوياته خلال 2023، نتيجة تزايد الاعتماد على الوقود الأحفوري الذي ارتفع استهلاكه بنسبة 1.5% ما دفع انبعاثات الكربون إلى تسجيل مستويات غير مسبوقة

تمسك مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي مؤخرا بموقفه فيما يخص أسعار الفائدة، حيث قرر مرة أخرى عدم خفضها مع استمرار معركة التضخم، وهو ما يقود لأزمة مالية عالمية قادمة.

وقعت "أكوا باور" اتفاقية تمويل لمشروع طاقة شمسية في أوزبكستان بقيمة 1.4 مليار ريال سعودي. وتوقع استطلاع لـ "بلومبرغ" أن تكون تسليمات "تسلا" من السيارات قد تراجعت بنسبة 5.8% في الربع الثاني

رغم ضبابية السوق، عززت صناديق الخليج السيادية هيمنتها على الصفقات التي تنفذها جهات الاستثمار العالمية المدعومة حكوميا، فما المعايير التي تستند إليها صناديق الاستثمار؟

سقط عشرات الضحايا في غارات إسرائيلية على خان يونس، وفي سياق متصل، فجرت كتيبة طولكرم ناقلة جند إسرائيلية في نور شمس. وفي إسرائيل، الحريديم يهددون نتنياهو بالانسحاب من الحكومة

أسواق العملات المشفرة تترقب تشريعات حاسمة قد تعيد تشكيل النظام المالي، مع توقعات بأن تقود إثيريوم التحول البنكي العالمي عبر التطبيقات اللامركزية والعملات المستقرة.

أسواق الأسهم الأميركية تواصل الاعتماد على قطاع التكنولوجيا، حيث تقود شركات الرقائق والذكاء الاصطناعي النمو، مع بداية تدوير مرتقب نحو البرمجيات والطاقة الداعمة للبنية الرقمية.

تشريعات الكريبتو في أميركا تتقدم رغم بطء المسار، وسط دعم سياسي للبتكوين وتحفظ على العملات الرقمية الحكومية، في وقت تتوسع فيه أسواق بديلة مثل الإمارات وسنغافورة.

الأداء في السوق جاء متوافقًا مع التوقعات، حيث استمرت الضغوط البيعية وتراجعت المحفزات، مما أدى إلى انخفاض السوق في 8 جلسات متتالية، رغم ظهور نشاط شرائي قلص بعض الخسائر وسط ترقب لمزيد من نتائج الشركات

تخفيض نسبة الدفعة الأولى لتمويل الوحدات السكنية من 10% إلى 5% سيزيد من قدرة الأسر السعودية على التملك، فيما يشهد قطاع التمويل العقاري تطورا بتنوع الأدوات التمويلية، ما يفتح المجال لمزيد من التسهيلات

رغم تحسن الطلب الصيني على النفط جزئيا، إلا أن تباطؤ الاقتصاد الصيني في الربع الثاني، واستمرار الرسوم الجمركية بين بكين وواشنطن قد يحد من التعافي، مما يؤثر سلبا على توقعات الطلب العالمي على النفط

السوق السعودية تواجه ضغوطًا فنية بعد كسر مستويات 11100 نقطة، ما يشير إلى احتمالية استمرار الهبوط بسبب التقلبات العالمية وتصاعد مؤشر الخوف، فيما يدعم استمرار الدعم الحكومي لتوريد القمح قطاع المطاحن

تتسبب تصريحات ترمب اليومية بشأن النزاعات التجارية في اضطراب الأسواق، لكن الدولار الأميركي يرتفع رغم الضبابية، والقطاع التكنولوجي يقود صعود الأسواق الأميركية، خاصة بعد نتائج إيجابية من شركات مثل TSMC

شهدت السوق المصرية عودة للمكاسب بعد جني أرباح محدود أمس، وسط زخم إيجابي مدفوع بنظرة عامة متفائلة للاقتصاد المصري، فيما يواصل القطاع العقاري الصعود رغم تثبيت الفائدة، بفضل تسهيلات كبيرة من المطورين

السوق السعودية تواجه صعوبة في الحفاظ على مستويات 11 ألف نقطة بسبب الضغوط البيعية المتتالية، فيما تتجه السيولة نحو الأسهم المتوسطة والصغيرة في ظل تراجع الاهتمام بالأسهم القيادية وغياب المحفزات الرئيسية

بتكوين سجلت 123 ألف دولار مع انطلاق الأسبوع قبل أن تعود لمستوياتها السابقة، ساهمت تدفقات الصناديق المتداولة بتثبيت موقعها فوق 100 ألف، في حين تجاوزت استثمارات الصناديق خلال ستة أسابيع 2.86 مليار دولار

الدولار الأميركي يحافظ على مكاسبه بعد صدور بيانات التضخم، وسط تراجع فرص خفض أسعار الفائدة في الاجتماعات المقبلة، ما ينعكس على أداء العملات المنافسة كاليورو والين.

الاقتصاد الصيني سجل نموا في الناتج المحلي بـ5.2% في الربع الثاني، متجاوزا التوقعات، لكنه أقل من نمو الربع الأول، فيما لا تزال التحديات قائمة خاصة في القطاع العقاري، وأسعار المنازل تواصل التراجع

الولايات المتحدة تهدد بفرض رسوم جمركية جديدة بنسبة قد تصل إلى 30% على واردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك بدءا من أغسطس المقبل، مما يهدد قطاعات كصناعة السيارات والدواء وأشباه الموصلات.

شهد الأسبوع المنتهي مكاسب قوية للدولار، لكن المسار الهابط ما زال مهيمنا. وفي أسواق السلع، واصل النفط ارتفاعه للأسبوع الثاني، والفضة تسجل أعلى مستوياتها منذ 2011 بارتفاع 4% متفوقة على الذهب.

ارتفعت بتكوين إلى 112 ألف دولار قبل أن تتراجع قليلا، وهو ما يدعم احتمال استمرار الصعود. والصناديق المتداولة تسجل تدفقات إيجابية. فيما ارتفعت الإيثيريوم 32% في ثلاثة أسابيع وتجاوزت 2,799 دولارا.

شهدت أسعار النحاس قفزة قياسية بأكثر من 35%، مدفوعة بالطلب القوي في الولايات المتحدة والعالم. ورغم إنتاج أميركا نحو 850 ألف طن سنويا من النحاس، فهي تحتاج إلى 1.6 مليون طن، ما يخلق فجوة تغطيها الواردات.

منذ بدء ولاية ترمب الثانية، شهد مؤشر "S&P 500" تذبذبا بفعل قراراته التجارية. إذ انخفض عقب فرض الرسوم الجمركية، ثم عاد للارتفاع، وشملت تعريفات ترمب الجديدة دولا آسيوية وأفريقية بنسب متفاوتة

يبدأ خام برنت أسبوعه بتراجع محدود، ويواصل التحرك ضمن نطاق أفقي. وتشير تقلبات الأسعار الحادة إلى ترقب الأسواق وسط مخاوف من تراجع الطلب العالمي، فيما تواصل الأسهم اليابانية جذب المزيد من السيولة.

الأسهم العالمية واصلت مكاسبها في الأسبوع الأول من يوليو، مع صعود مؤشر مورغان ستانلي فوق 28% منذ أدنى مستوياته في أبريل. بينما ارتفع الذهب 1.9% والفضة 2.7%، كما صعد النفط أكثر من 2%.