الاقتصاد الفرنسي.. إلى أين؟

شهدت أسعار الذهب ارتفاعات محدودة على وقع المكاسب التي يسجلها الدولار نتيجة التوترات الجيوسياسية في أوروبا، وأوضح أولى هانسن رئيس استراتيجية السلع في Saxo Bank، أن الذهب يشهد موجة تصحيح

أدى الارتفاع في أسهم شركات التكنولوجيا، إلى دفع مؤشرات الأسهم إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، وسجل مؤشر "S&P 500" رقمه القياسي الثلاثين هذا العام، فما عوامل ارتفاع المؤشرات الأميركية؟

واصل مؤشر الأسهم الأميركية إغلاقاته القياسية للمرة الثلاثين في 2024 بدعم من قطاع التكنولوجيا. وفي سياق متصل، شركة مايكروسوفت تستعيد صدارة الشركات الكبرى عالميا من حيث القيمة السوقية

قال د. فؤاد عبد الرازق إن مؤتمر نيويورك يمثل تقدمًا حقيقيًا لحل الدولتين، لكن التعنت الإسرائيلي والدعم الأميركي يعقّدان التنفيذ، فيما تتباين مواقف أوروبا بين الضغط والمناورة.

تعزز السعودية حضورها السياسي لدعم فلسطين، فيما يرى أحمد الشهري أن المؤتمر الأممي الأخير يمثل ثمرة جهود المملكة والإمارات والمنظومة الخليجية في حشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية.

يواصل مؤتمر حل الدولتين في نيويورك أعماله الختامية برعاية الأمم المتحدة، حيث أوضح أحمد الغامدي، موفد الشرق، أبرز نتائج الجلسات، ومن بينها إعلان بريطانيا نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في سبتمبر.

غزة تقترب من الانهيار الإنساني الكامل مع تصاعد خطر المجاعة وانهيار المنظومة الصحية. يوضح عدنان أبو حسنة من "الأونروا" أن آلاف الفلسطينيين يموتون بصمت بسبب الجوع والأمراض.

قال الدكتور عبد الرحمن العليان إن مؤتمر نيويورك لحل الدولتين يمثل منصة دولية ضاغطة لتنفيذ تسوية عادلة، مؤكدًا أهمية الوحدة الفلسطينية لإنهاء الاحتلال وتحقيق الاستقلال.

تعمل فرنسا والسعودية على دعم حل الدولتين من خلال مؤتمر دولي يركز على وقف الانتهاكات الإسرائيلية في غزة والضفة. يرى نظير مجلي أن المؤتمر خطوة تاريخية لوضع خريطة طريق.

انطلق اليوم المؤتمر الوزاري رفيع المستوى لدعم حل الدولتين بمشاركة دولية واسعة، وسط توقعات بإعلانات اعتراف جديدة بدولة فلسطين. أوضح عزوز عليلو أن الجلسة الافتتاحية تضم وزيرَي خارجية السعودية وفرنسا.

تنطلق في نيويورك أعمال مؤتمر دولي برئاسة السعودية وفرنسا، وبمشاركة 129 دولة، لبحث سبل إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. ووفق أحمد الغامدي، يركز المؤتمر على حل الدولتين ودعم قيام دولة فلسطينية مستقلة.

السعودية وفرنسا تتحركان دوليا لدعم الدولة الفلسطينية، في خطوة تعيد إحياء المسار السياسي وتضعف مساعي التهجير. تحركات قد تعيد صياغة الموقف الدولي تجاه حل الدولتين.

في لقاء نادر في باريس، بحث وفدان سوري وإسرائيلي مبادئ التهدئة ووحدة الأراضي السورية وسط تصعيد في الجنوب. فرنسا تؤكد دعمها لوحدة سوريا، وإسرائيل تتمسك بحماية الدروز وترفض الانسحاب.

رغم الاعتراف القانوني المتنامي، لا تزال بتكوين تترنح بين كونها استثمارا بديلا طويل الأمد أو أصلا محفوفا بالمخاطر، وسط سيطرة مؤسسية وقلق من غياب الشفافية حول منشأها.

زيادة الإنتاج النفطي، والضغوط الجيوسياسية، وتقلب الطلب العالمي ترسم معادلة معقدة، خاصة مع تهديدات أميركا للهند بشأن النفط الروسي، وقلق من أزمة في المنتجات المكررة.

تماسك مؤشر تاسي ببداية تداولات أغسطس رغم تراجعات محدودة، مدعوما بنتائج تشغيلية قوية لسابك. ومع ترقب إعلان أرامكو، رجح المحلل أحمد الرشيد بقاء المؤشر فوق 10700 نقطة مع استمرار زخم النتائج المالية.

برنامج استقطاب اللاعبين يطبق نظاما جديدا لتحديد القيم المالية خلال الانتقالات الصيفية، مع إتاحة دفع مبالغ إضافية لتجاوز التقييم. فارس المفلح يرى أن القرار يعزز الاستدامة المالية للأندية ويمنع العجز.

الإيرادات غير النفطية السعودية ترتفع إلى 49.7% من الإجمالي بالربع الثاني بفضل إصلاحات ضريبية وتشريعات استثمارية، فيما تتراجع الإيرادات النفطية 29%، مع توقع تحسنها بدعم خفض الفائدة وزيادة إنتاج "أوبك+"

سابك تتكبد خسائر فاقت التوقعات، وسط قرار استراتيجي بإعادة الهيكلة. حيث سجلت الشركة أدنى توزيعات منذ 2020 عند 1.5 ريال، مع توقع استمرار الضغوط حتى تعافي الطلب على قطاع البتروكيماويات.

توقع علي الريامي، مدير عام سابق لتسويق النفط والغاز بوزارة الطاقة العمانية تصحيحا بأسعار النفط بعد ارتفاعات يوليو مع زيادة إنتاج "أوبك+" تدريجيا. والسوق يقترب من التوازن رغم التوترات الروسية والعقوبات

"سابك" توزع 4.5 مليار ريال أرباحا نصفية وتحقق إيرادات بقيمة 35.6 مليار ريال رغم الخسائر. الشركة تواصل التحول الرقمي، الابتكار، وإعادة هيكلة الأصول، مع تقدم مشروعاتها التوسعية

حققت "سابك" خسائر للربع الثالث على التوالي بواقع 4 مليارات ريال، في ظل ضعف الطلب وأسعار البتروكيماويات، فيما تواصل الشركة التركيز على إعادة الهيكلة وخفض التكاليف وتحسين الكفاءة التشغيلية.

جاءت نتائج أرباح "أكوا باور" بالربع الثاني من 2025 دون التوقعات ما يزيد من توقعات ضغطها على مؤشر السوق السعودية "تاسي"، كونها من أكبر الشركات وزنا بالمؤشر بينما يترقب المستثمرون نتائج "سابك".