فخري كريم، تحدّث عن التدخلات الأميركية، وقال إن إدارة البيت الأبيض آنذاك طالبت بإزاحة جلال طالباني بحجة أنه "رجل إيران"
فخري كريم وردا على حديث سابق لإياد علاوي، وعدم إيجاد أي ملكية رسمية لعقار باسم صدّام حسين، قال إن صدام كان يملك البلاد برمتها، فما حاجته إلى حساب مصرفي؟.
قال السياسي العراقي فخري كريم ، والذي كان كبير مستشاري جلال طالباني، في حوار أجرته "الشرق الأوسط"، إن رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي كان يعتبر الموصل "سكينا في الخاصرة".
قال علي السراي إن مقاطعة التيار الصدري تربك الإطار التنسيقي وتعيد رسم الخريطة الانتخابية، وأشار حمزة مصطفى إلى أن الانقسامات الداخلية وتراجع النفوذ الإيراني يزيدان من تعقيد المنافسة على أصوات الناخبين
اجتماع "أوبك+" يضع أسواق النفط أمام معادلة فائض المعروض مقابل ضغوط العقوبات. محللون يرون أن قدرة السعودية والإمارات الاحتياطية تتيح التوازن، بينما يظل استقرار الأسعار مرهونا بالطلب العالمي والمخزونات.
اعتبر أندرو ميلبورن أن العقوبات الأميركية على ميناء تشابهار تعكس تحوّلاً في أولويات واشنطن، خاصة مع تراجع أهمية الممر لأفغانستان. فيما رأت أبراجيتا باندي أن العقوبات تهدد مشاريع الهند الإقليمية
إيران تعلن تمسكها بالدبلوماسية لكنها تواجه ضغوطا أوروبية وروسية تكبل حركتها. تصاعد العقوبات يضعها في مأزق داخلي وخارجي، فيما يبقى خيار الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار خطرا قاتلا.
العقوبات الأممية تعود لتفرض مزيدا من الضغوط على إيران، بينما تشدد طهران على عدم قانونيتها وتشير لانتهاء الاتفاق النووي. أوروبا وأميركا تتمسكان، وروسيا والصين تلوحان بمواقف متباينة.
العقوبات الأممية تعيد إيران إلى دائرة الضغط الدولي، فيما تبدو طهران ضعيفة بلا أوراق للمساومة، لتواجه خيارين أحلاهما مر: القبول بشروط واشنطن أو استمرار الانهيار الاقتصادي.
العقوبات الأممية تعيد الجدل حول مستقبل إيران النووي، فيما تبدو طهران غير قادرة على التصعيد العسكري أو الانسحاب من المعاهدات، لتظل المفاوضات خيارا محكوما بشروط الغرب.
العقوبات زادت الأزمات الاقتصادية في إيران دون أن توقف طموحاتها النووية، فيما الانقسام الدولي وغياب الثقة بين طهران والغرب يعقدان فرص العودة إلى الاتفاق.
العقوبات الدولية تضيف أعباء ثقيلة على الاقتصاد الإيراني، مع تراجع العملة وتزايد التضخم. خيارات طهران تبدو محدودة رغم محاولات الالتفاف عبر الشركاء التقليديين كروسيا والصين.
إيران تواجه عودة العقوبات وسط جدل حول مستقبل مشروعها النووي، بين من يراها ضحية استهداف سياسي ومن يحذر من تداعيات اقتصادية داخلية وضغوط إقليمية تهدد بتعقيد المشهد أكثر.
شدد مايلز كاجينز على أن انسحاب القوات الأميركية من العراق يعكس ثقة واشنطن بقدرة القوات العراقية على منع عودة داعش، فيما رأى د. سرمد البياتي أن التحديات ما زالت قائمة مع بقاء خطر الميليشيات والحدود.
العراق يوسع الاستثمار الزراعي عبر أكثر من 171 ألف دونم، مع اكتفاء ذاتي في محاصيل رئيسية وفرص لتصدير منتجات متنوعة، ما يعزز القطاع الزراعي ويقوي الاقتصاد المحلي ويشجع المستثمرين.
تسعى وزارة التجارة العراقية إلى الاكتفاء الذاتي في إنتاج الطحين، مع تطوير البنية التحتية من صوامع حديثة وتحويل كامل الخدمات التجارية إلى منصات إلكترونية لتعزيز الكفاءة.
تركز الحكومة العراقية على إنشاء مدن جديدة وتطوير المناطق الصناعية والخدمية والتجارية، مع جهود لإقناع السكان بالانتقال، ما يعكس خطوات واضحة نحو تنمية عمرانية واسعة ومستدامة.
العراق علّق عمل مئات الشركات المتعثرة. د. داغر أوضح أن عقودًا أُحيلت إليها بالمحسوبية، ما جعلها تستعين بمقاولين ثانويين وتؤخر التنفيذ. واعتبر أن ضعف الرقابة الحكومية أضر بسمعة الأداء.
تسعى رؤية العراق للتنمية لتقليل الاعتماد على النفط عبر قطاعات متنوعة، لكن التحديات تكمن في البنية التحتية والروتين الإداري، فيما يبرز القطاع الخاص كركيزة لتنفيذ الخطط.
فياض نعمة، مستشار الطاقة بالعراق، اعتبر أن التخلص من الوقود الأحفوري غير واقعي حاليًا، موضحًا استمرار الحاجة إليه. وأوضح أن البلاد تمضي في مشاريع شمسية تتجاوز 12 ألف ميجاواط، بينها تعاون مع توتال.
العراق يتبنى خطة طاقة طموحة لرفع الإنتاج من 26 ألف إلى 75 ألف ميجاواط خلال خمس سنوات، عبر مشاريع للطاقة المتجددة والطاقة الشمسية مع شركات خليجية وصينية. وتشمل الخطة استيراد الغاز من تركيا وروسيا.
قال فياض نعمة، مستشار رئيس الوزراء العراقي لشؤون الطاقة، إن الوقود الحفوري لن يختفي لكنه يجب أن يكون أقل ضررًا، مشيرًا إلى انطلاق مشاريع طاقة شمسية كبرى بالعراق بدعم استثمارات توتال وشركات عالمية.