انطلاق انتخابات برلمان أوروبا.. كيف سيكون وقعها على منطقتنا العربية؟

تنتظر أطراف الأزمة في فلسطين الوصول إلى اتفاق مبرم بين كافة الأطراف، بعد المبادرة التي أطلقها الرئيس الأميركي جو بايدن، وحسبما يتوقع الخبراء، فإن حماس ما زالت تطالب بالضمانات.

عقوبات أميركية أعلنت عنها إدارة بايدن، تخص السودان، ووفق المتخصصين، فإن العقوبات التي تقرها واشنطن، تمثل نهجا فاشلا لايحقق أهدافه، وتأتي تلك العقوبات في أعقاب هجمات في شمال دارفور.

ضمن أجندته الاقتصادية، يسعى ترمب لفرض قيود تجارية جديدة، تستهدف الصين ودولًا أخرى، بهدف تقليل العجز التجاري وتعزيز الصناعة المحلية. يخطط لتخفيض الضرائب على الشركات الأميركية مقابل تعريفات على الواردات

تفشي الحمى القلاعية بين المواشي في بغداد يثير القلق، رغم عدم خطورتها على البشر. السلطات تحذر من التعامل غير الآمن مع اللحوم ومنتجات الألبان، مؤكدة أن الطهو الجيد والشراء من مصادر موثوقة يضمنان السلامة

تأخير تنفيذ تبادل الأسرى بسبب خلافات حول جثة يُشعل التوترات، فيما يستغل نتنياهو الملف لتحقيق مكاسب سياسية. تصعيد إعلامي ضد حماس، وسط غموض حول مستقبل غزة وشكل التسوية النهائية.

يتزايد الجدل حول سلاح غزة بين كونه أداة مقاومة وتحديا للحياة المدنية. مع تحولات واشنطن والانقسامات الداخلية، يواجه الفلسطينيون اختبار توحيد الصفوف وتحديد مسارهم السياسي.

منذ تأسيسها عام 1987، شهدت حماس تحولات فكرية وسياسية، متوسعة برؤيتها للصراع مع الاحتلال. ورغم تصنيفها كحركة تحرر، يبقى سلاحها عائقا أمام الاعتراف الدولي، ما يثير تساؤلات حول مستقبلها.

يتزايد الجدل حول مستقبل غزة بعد الحرب، مع تباين المواقف بين أميركا وأستراليا والخطط العربية. التصريحات المتضاربة تعكس تعقيد المشهد، فيما يبقى مصير حماس والتوافق الفلسطيني مفتاح الحل.

الاتحاد الأوروبي يعترض على المفاوضات الأميركية-الروسية بشأن أوكرانيا، محذرًا من أنها قد تمنح موسكو نفوذًا إضافيًا. مع استبعاد كييف من الحوار، تتصاعد المخاوف بشأن مستقبل الأمن الأوروبي.

دمشق تبدأ استلام المشتقات النفطية من شمال شرق سوريا، ما قد ينعكس إيجابًا على الخدمات. الاتفاق يأتي ضمن تفاهمات مع "قسد"، تشمل مفاوضات حول تمثيلها في الحكومة وإدماج قواتها بالدفاع.

التوتر السياسي يسيطر على الكونجرس مع سيطرة الجمهوريين بأغلبية ضئيلة، ما يعقد تمرير القوانين. الديمقراطيون يسعون لاستغلال الانقسامات، وسط مخاوف من شلل حكومي يهدد المشهد السياسي.

إسرائيل تؤجل تنفيذ المرحلة الأخيرة من اتفاق الأسرى وسط تصعيد في الضفة الغربية وعمليات عسكرية موسعة. المعارضة الإسرائيلية تدفع نحو استكمال الاتفاق، لكن الحكومة تراوغ.. هل تعرقل الضفة جهود التهدئة؟

يقول حسام عايش، المتخصص في شؤون الاقتصاد الدولي، إن الرسوم الجمركية الأمريكية تؤثر على التجارة العالمية، وقد تطال الشرق الأوسط عبر علاقته بالصين. كما أن تغير سلاسل التوريد قد يشكل فرصة للدول العربية.

تصريحات نائبة مبعوث أميرك للشرق الأوسط حول استبعاد حزب الله من الحكومة اللبنانية تثير الجدل، حيث أكدت الرئاسة اللبنانية أنها غير معنية بهذه التصريحات. فكيف نفهم هذه الرغبة والطلب الصريح بإقصاء الحزب؟

بينما تنطلق الدفعة الخامسة من تبادل الأسرى، يؤكد ترمب أن لا داعي للاستعجال في تنفيذ خطته لغزة.. فهل ترمب جاد في طرحه للمقترح؟ وما الدوافع الحقيقية وراءه بالنظر إلى نهج ترمب في التفاوض؟

فرض الرسوم الجمركية من قبل الإدارة الأميركية قد يؤدي لحرب تجارية تؤثر على الاقتصاد العالمي، ما يزعزع المبادئ الأساسية للتجارة العالمية. النزاع سيؤدي إلى تباطؤ النمو الاقتصادي، خصوصا بالمنطقة العربية.

تصاعد التوتر حول الملف النووي الإيراني مع استمرار العقوبات الأميركية التي أثرت على الاقتصاد، بينما تواصل إيران تطوير برنامجها النووي، المفاوضات قد تكون السبيل لإحياء الاتفاق وضمان الاستقرار.

الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل الاقتصادات عالميًا، بتأثيره على الوظائف والصناعات، ومساهمته في التعليم والطاقة. التحدي يكمن في تحقيق توازن عادل بين الدول مع تجنب الآثار السلبية.

يطرح ترمب خطة اقتصادية تشمل التنقيب عن النفط والغاز في الولايات المتحدة بهدف خفض الأسعار والتضخم. رغم التحديات البيئية، يسعى لجذب الاستثمارات، وتأثير السياسات على أسعار النفط عالميا غير مؤكد.

دونالد ترمب أمام خيارين مع إيران، بحسب محللين، إما التفاوض من أجل اتفاق جديد أو التصعيد العسكري عبر دعم هجمات إسرائيلية على المواقع النووية. إيران تواجه ضغوطا داخلية وخارجية قد تدفعها للتفاوض.

يروج ترمب لنفسه كصانع سلام عبر اتفاقيات تبادل أسرى حماس وإسرائيل، لكن مواقفه مثل صفقة القرن ونقل السفارة للقدس تثير الجدل، مع إشارات لدعمه إسرائيل بقنابل ورفع عقوبات المستوطنين.

غزة، بعد الحرب، تحتاج إلى 80 مليار دولار لإعادة البناء حيث فقد 1.8 مليون شخص منازلهم. الأمم المتحدة تنادي بالإشراف الدولي لضمان الاستخدام الأمثل للموارد في ظل مخاوف من تجدد الصراع.