الأكبر خارج المملكة.. منطقة لوجستية للسعودية في جيبوتي

"البعض يرى خاطئا أن أي اجتماع لا يؤدي إلى سعر 100 دولار للبرميل عنوانه الفشل"، هكذا قال وائل مهدي، رئيس غرفة الأخبار بالسعودية بالشرق، في مقال بعنوان: "ماذا جنى تحالف أوبك+ من اجتماع الأحد الماضي".

قال آندي كريتشلو - رئيس قسم أخبار الطاقة لدى S&P Global Commodity Insights - إنه من الصعب أن نرى صعودا في أسعار النفط ضمن الظروف الحالية، لأن السوق تنظر في احتمالات زيادة الطلب

تسعى السعودية إلى تعزيز موقعها في سوق أشباه المواصلات بإطلاق صندوق بقيمة مليار ريال، إذ تعد السلعة الرابعة من حيث القيمة السوقية بعد النفط الخام وصناعة السيارات والبتروكيماويات

على مساحة 120 ألف متر بدولة جيبوتي يتسلم تحالف مستثمرين سعوديين عقد "المدينة اللوجستية" الأكبر خارج المملكة، وبدوره ذكر حسن الحويزي | رئيس اتحاد الغرف السعودية، أن عقد الإيجار يصل إلى 92 عاما

تشهد سوريا تحركًا دوليًا لدعم مشاريع حيوية. قال د. زياد أيوب عربش، إن تحركات السعودية وقطر تمثل فرصة حقيقية، لكن استمرار العقوبات يشكل تحديًا رئيسيًا أمام جهود إنهاء العزلة الاقتصادية.

انطلقت الدورة الـ32 من "معرض سوق السفر العربي" في دبي بمشاركة دولية واسعة. وفي هذا السياق، تشهد السعودية حضورا مميزا بوجهات سياحية لافتة مثل العلا والبحر الأحمر، ما يعزز مكانتها كوجهة رائدة.

قطاع الصناعة السعودي يشهد نمواً قوياً مدعوماً برؤية 2030 والاستراتيجية الوطنية للصناعة، مع إصدار 105 تراخيص صناعية جديدة في فبراير. هذه التطورات عززت دور القطاع في تحريك الاقتصاد وتنشيط سوق العمل

أشار فيصل دوراني، الشريك ورئيس قسم أبحاث الشرق الأوسط في Knight Frank، إلى أن دعم ولي العهد سيُسرّع تملك المساكن بالسعودية. كما توقع فتح السوق أمام المستثمرين الدوليين لتلبية الطلب.

بعد مرور تسع سنوات على إطلاق رؤية السعودية 2030، تدخل المملكة مرحلتها الثالثة بأرقام محققة ومستهدفات محدثة مع تحقيق تطورات خاصة في القطاعات الصناعية والتعدينية والطاقة المتجددة والخدمات اللوجستية

السعودية وقطر تسويان ديون سوريا لدى البنك الدولي، بما يمهد لتقديم منح مالية لدعم الرواتب والطاقة، في إطار حراك عربي لتعزيز استقرار سوريا الاقتصادي والسياسي.

خطت السعودية خطوات كبيرة نحو العالمية عبر تطور السياحة، مدعومة بتحسين الوجهات والاستعداد لاستضافة فعاليات كبرى، مما عزز جاذبيتها للاستثمار الأجنبي المباشر.

سجلت السياحة السعودية قفزات غير مسبوقة، مع ارتفاع كبير في أعداد السياح الدوليين، وتصدرها دول العشرين، متجاوزة أهداف رؤية 2030، وتعزيز مكانتها كوجهة استثمارية كبرى.

رؤية السعودية 2030 تدخل مرحلتها الأخيرة بنهاية 2024. 93% من مؤشرات الرؤية حققت مستهدفاتها و85% من المبادرات اكتملت. الاقتصاد السعودي تنوع ليصبح غير نفطي بنسبة 51% من الناتج المحلي.

عبد الرحمن الشويخ، محلل اقتصادي لقطاع الرياضة لدى الشرق للأخبار، أكد أن وصول 3 أندية سعودية لنصف نهائي دوري أبطال آسيا يعكس نجاح استثمارات كرة القدم السعودية وعوائد مالية كبيرة.

بخطى واثقة نحو تكامل اقتصادي متسارع، شهدت السعودية زيارة بالغة الأهمية لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، أسفرت عن خطوات عملية لتعزيز التعاون في قطاعات الطاقة، التكنولوجيا، السياحة، والدفاع.

اتفاق سعودي هندي لتوسيع الشراكة في مجالات الدفاع والطاقة، مع التزام استثماري بـ100 مليار دولار، بحسب محمد الباز مراسل الشرق، ودعوة لمفاوضات تجارة حرة.

أسعار العقارات في السعودية ترتفع بأسرع وتيرة في 7 فصول، مع نمو حاد في أسعار الشقق والفلل، وزيادة ملحوظة بالطلب. الرياض في الصدارة، والشرقية تسجل أكبر تراجع.

السعودية تسعى لتعزيز شراكة القطاع الخاص بالاستثمار الرياضي استعدادا لاستضافة كأس العالم 2034، بحسب مدير تطوير الاستثمارات الرياضية بوزارة الاستثمار السعودية لـ"الشرق" على هامش منتدى الاستثمار الرياضي.

منتدى الاستثمار الرياضي في الرياض أعلن عن مسرعة أعمال لعشرين شركة ناشئة، واستثمار 50 مليون ريال في "سكك للاستثمار الرياضي". الجلسات تناولت الاستثمار الرياضي، الذكاء الاصطناعي وتسهيل الفعاليات الرياضية

منتدى الاستثمار الرياضي 2025 في الرياض يضم 25 جلسة و50 ورشة عمل، يناقش التكامل الحكومي، الذكاء الاصطناعي، ورأس المال المحلي. يشارك فيه مسؤولون عالميون ونجوم رياضيون مثل سامي الجابر وفيرناندو هيرو.

ديربي النصر والهلال في الجولة 26 من دوري روشن السعودي يشهد منافسة شرسة وسط أجواء حماسية في ملعب المملكة أرينا. النتيجة حتى الآن سلبية، والجماهير تترقب الشوط الثاني لتحديد مصير الدوري

قال د. ياسر الحربي إن السعودية تسعى لتحقيق التوازن في سوق العقار والإيجارات بالرياض من خلال إجراءات تنظيمية تشمل زيادة المعروض السكني وتحديث نظام الإيجار لضمان العدالة بين الأطراف.

المفاوضات بين موسكو وواشنطن تتجه نحو ملفات تقنية كأمن الملاحة والبنية التحتية، وسط دعم سعودي لافت وغياب واضح للدور الأوروبي، ما يعزز فرص التوصل لتفاهمات أوسع.

محادثات الرياض بين واشنطن وموسكو تناولت ملفات فنية أبرزها اتفاق الحبوب ووقف استهداف منشآت الطاقة. روسيا وصفت اللقاءات بـ"البناءة" رغم صعوبتها، فيما تستمر الأعمال القتالية ميدانيا.