انخفاض متوسط تداولات تاسي.. وتراجع قطاع البنوك في السوق السعودي

خفضت صناديق التحوط رهاناتها على صعود النفط عند أدنى مستوى في 4 أشهر، وبحسب جان لويجي من المتوقع زيادة الطلب على النفط، وبدون زيادة المعروض من "أوبك+" ستكون هناك زيادة في الأسعار

في لقاء مع "بلومبرغ" قال رئيس مجموعة اليورو باشال دونوهو إن النهج التدريجي للبنك المركزي الأوروبي لمعالجة التضخم هو النهج الصحيح، متوقعا عودة التضخم لمستهدف 2% بحلول عام 2025

ارتفعت بتكوين 9.5% مع انتعاش شهية المستثمرين للأصول عالية المخاطر، وبحسب راشد الخزاعي - الشريك المؤسس لدى OnlyFx - فإن العملات المشفرة لا يزال أمامها المزيد من الارتفاعات

أفادت مصادر لـ "الشرق" بأن "المصرية للاتصالات" تراجعت عن بيع حصتها البالغة 45% في "فودافون" إذ تتوقع أن تحقيق أرباح تصل إلى 3 مليارات جنيه

يترقب سوق دبي عودة سهم "دريك آند سكل" ونجاح محاولة إعادة الهيكلة المشروطة في إنقاذ ما تبقى من الشركة وتقليل خسائر المستثمرين

يرى ريك ريدر، كبير مسؤولي الاستثمار في الدخل الثابت العالمي بلاك روك، أن رفع أسعار الفائدة لن يؤدي فعليا لخفض التضخم، في الواقع إذا خفضت أسعار الفائدة فإنك تخفض التضخم

من أصل أكبر 20 سوقا للأسهم في العالم، سجلت 14 منها أرقاما قياسية، وبحسب عاصم منصور - سيستمر الاتجاه الصاعد في المؤشرات الأميركية حتى يبدأ الفيدرالي خفض أسعار الفائدة

ارتفعت مؤشرات البورصة المصرية في أولى جلسات الأسبوع بنحو جماعي، حيث تصدر سهم السويدي إليكتريك ارتفاعات البورصة بعد إعلان الهيئة العامة للرقابة المالية عن تلقي عرض للاستحواذ

افتتح وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني صالح الخرابشة، محطة الغاز الطبيعي المضغوط التابعة لشركة غاز الأردن، في منطقة الريشة، شمال شرقي الأردن

أسعار النفط ارتدت خلال الأسبوع الماضي بعد خسائر أسبوعين، فأسعار النفط شهدت حالة من التقلبات حيث كانت محملة أكثر بعلاوة المخاطر

قال الرئيس التنفيذي للرياضات الإلكترونية في مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية فيصل بن حمران، إن مشروع دعم الأندية انطلق في نسخته الأولى بمشاركة 30 ناديا، وتم تطويره ليشمل 40 ناديا حول العالم.

بورصة قطر تواصل الصعود مدعومة بأداء اقتصادي قوي وأسعار أسهم لم تتفاعل بالكامل مع صعود 2024. عقل يرى أن التقييمات لا تزال مغرية رغم ارتفاعها، وسط تفاؤل بخفض الفائدة وتحسن الرؤية الجيوسياسية في المنطقة.

نمو الناتج المحلي في الصين يفاجئ الأسواق، فيما يعكس ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل في أميركا قلق الأسواق من زيادة العجز، وسط ترقب لبيانات التضخم، وتأثيرها على قرار الفيدرالي بشأن مسار الفائدة

رغم التصعيد المتواصل في الحرب التجارية بين واشنطن وشركائها، تبدي الأسواق شهية واضحة تجاه الأصول المالية، إلا أن استمرار الرسوم الجمركية قد ينعكس سلبا على التضخم ويقلب مزاج المستثمرين.

"سي آي كابيتال" تتوقع نمو أرباح 75% من البنوك الخليجية بالربع الثاني، مدعوما بالبنوك السعودية بفضل قوة المحافظ ومؤشرات الربحية، أما البنوك الإماراتية والكويتية فتواجه ضغط الضرائب.

قرار السماح بتملك الأجانب للعقارات يخضع لضوابط تنظيمية تحافظ على التوازن بين الطلب والعرض. كما يعزز من قدرة الشركات العقارية على التوسع والتمويل، مما يجذب المستثمرين ويمنح السوق طابعا أكثر استدامة.

الأسواق الأميركية في حالة ترقب وتقلب بسبب تهديدات ترمب التجارية وترقب خفض الفائدة. حيث يتوقع المستثمرون فترة تجميع ضيقة قبل موسم الأرباح، مع استمرار انتقال السيولة إلى أسهم التكنولوجيا الكبرى.

ردة فعل الأسواق كانت إيجابية بعد تمديد المهلة الجمركية الأميركية، إذ باتت أقدر على التمييز بين التهديدات الفعلية والتكتيكية، ما قلص المخاوف من تصعيد حاد، وعزز التفاؤل بأن ترمب يسعى للصفقات لا المواجهة

أوقفت البورصة المصرية تداولاتها مؤقتا لتعطل خدمات الإنترنت إثر حريق سنترال رمسيس. الحادث أثر على خدمات الدفع والصرافات والطيران والطوارئ. فيما لفتت وزارة الاتصالات لعودة تدريجية للخدمات خلال 24 ساعة.

تتوقع أسواق الخليج تقلبات حادة في الربع الثالث من العام بفعل التوترات التجارية العالمية، والتعريفات الجمركية الأميركية، ومسار أسعار الفائدة، إضافة إلى الضغوط السياسية الإقليمية، وسط ترقب نتائج الشركات

تاسي يواصل تراجعه لليوم السادس وسط ضعف شهية المخاطرة وترقب نتائج الشركات. الرشيد يرى أن غياب المحفزات قد يدفع المؤشر إلى مستويات 10,700 نقطة، خاصة مع بطء وتيرة إعلان الأرباح.

تراجع المؤشر العام للسوق السعودية دون 11,100 نقطة مع استمرار الضغط على أسهم الطاقة والبتروكيماويات. السوق يشهد ضعفًا في أحجام التداول وترقبا لنتائج البنوك وتحركات النفط، وسط غياب محفزات قوية للشراء.

السوق السعودية تواجه ضغوط بيع مكثفة، وغياب المشترين يشير لاحتمال استمرار التراجعات مع ضعف التداول، ورغم أن القطاع البنكي قاد مكاسب السوق منذ بداية العام، إلا أن تراجع أسهمه يزيد من الضغط على تاسي

السوق السعودية تتراجع للجلسة الخامسة رغم ارتفاع النفط، متأثرا بعمليات بيع مستمرة من الأسهم القيادية، وضعف المحفزات الداخلية وسط ترقب المستثمرين نتائج الشركات الكبرى لتحديد مسار السوق.

"تاسي" واصل التراجع للجلسة السادسة كاسرا مستوى 11100 نقطة، في ظل ضعف السيولة وترقب نتائج الشركات. والقطاع البنكي يضغط على المؤشر، بينما قطاع المواد الأساسية يحاول التماسك بدعم من "المتقدمة".

قرار أرامكو بالإفصاح عن الأرباح المعدلة بدءا من الربع الثاني من 2025 شكل ضغطا إضافيا، وأثر سلبا على السوق السعودية، التي تعاني شح السيولة، الضغط الموسمي، ورسوم ترمب الجديدة التي تضغط على المعنويات.

سهم "المتقدمة" عند نقطة تحول مع استقراره فوق 30 ريالا وتوصيات شراء 75% من بيوت الخبرة. أما القطاع الأساسي فيترقب نتائج الربع الثاني لكسر نطاقه العرضي حول 5200. بينما يشهد مؤشر "تاسي" جني أرباح محدودا.

شهدت السوق السعودية جلسة متقلبة بالأمس، وسط تذبذب في التداولات وضعف نسبي في السيولة. ورغم تحسن قيم التداول في الأسابيع الثلاثة الماضية، لا تزال السوق تفتقر إلى المحفزات الجوهرية

تمر السوق السعودية بمرحلة تصحيحات طبيعية عقب مكاسب قوية حققتها خلال الأسابيع الماضية، وسط ترقب المستثمرين لنتائج الأعمال الفصلية وقدرة الشركات على النمو رغم الفائدة المرتفعة.

رغم التراجع المحدود، حافظ مؤشر السوق السعودية على مستوى 11,200 نقطة، إذ تسود حالة من الترقب بفعل انتظار نتائج الشركات وقرارات الفائدة، في وقت تراجعت فيه أحجام التداول بنحو 20%.