زيدان: أسهم سعودية تفوقت على أداء سهم "إنفيديا" منذ مطلع العام

سوق الرياضة السعودية مرشحة للارتفاع 250% بحلول 2030

هناك طاقة إنتاجية زائدة بسبب خفض الإنتاج من أوبك وأوبك+

محضر الفيدرالي: توقيت الخفض الأول للفائدة لا يزال غير واضح

رئيس مجلس الأعمال السعودي – الباكستاني: هناك فرص واعدة متعددة للتعاون مع باكستان

السعودية ستمثل 70% من الوزن النسبي لأسواق الشرق الأوسط

شركة "سابك" تنفي أنباء شراء حصة في "براسكيم" البرازيلية

قال نيك لوريس إن الحروب التجارية تؤثر على سوق النفط أكثر من المخاطر الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن التعريفات الجمركية قد ترفع الأسعار بسرعة، بينما تسهم قرارات أوبك+ في تحقيق التوازن.

الزخم في أوروبا قد لا يكرر تجربة أميركا، التي دعمتها إنفيديا. بحسب جوشوا ماهوني، كبير محللي الأسواق في Scope Markets، لكن احتمال تخارج رؤوس الأموال نحو الأسواق الأوروبية يدعو إلى ضرورة التنويع.

تسجل الأسواق الآسيوية في بداية هذا الأسبوع أداء إيجابيا، على الرغم من أن الأسواق لم تواكب تماما التهديدات التجارية القادمة من الولايات المتحدة في ظل التعريفات الجمركية المرتقبة من الرئيس ترمب

تمكن مؤشر "تاسي" من الاقتراب من عتبة 12400 نقطة، وبدوره يرى الفراج أن ارتفاع أسعار النفط سيكون عاملا قويا في تحفيز السوق بالفترة القادمة، بالإضافة إلى انحسار حدة التوترات الجيوسياسية.

جولدمان ساكس يتوقع خفض الفائدة بمصر إلى 13% بنهاية 2025، لكن د. محمد أنيس يشير إلى خفض تدريجي هذا العام بحدود 7% فقط. الحفاظ على توازن التضخم والنمو يظل أولوية مع استمرار التشديد المالي.

عوائد أذون الخزانة المصرية تسجل أدنى مستوياتها خلال عام مع ارتفاع الطلب من المستثمرين المحليين والأجانب. التراجع يعكس توقعات بتباطؤ التضخم وخفض محتمل للفائدة في الأشهر المقبلة.

المنتدى الاقتصادي العالمي يشهد مناقشات حول التحولات التقنية في الطاقة، بمشاركة أمين الناصر. جلسة "الدبلوماسية وسط الفوضى" تركز على أزمات السياسة العالمية بمشاركة الأمير فيصل بن فرحان.

ينطلق اليوم منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس بمشاركة واسعة وسط تركيز على الذكاء الاصطناعي وكيفية تطبيقه في مواجهة التحديات العالمية، مع جلسات مميزة حول مستقبل الولايات المتحدة بعد تنصيب ترمب.

تواصلت التحسينات على الأسهم الصغيرة والمتوسطة، مما يساهم في انتعاش المؤشر السبعيني. في الوقت نفسه، ارتفع سهم "السويدي اليكتريك" بشكل ملحوظ بعد تعرضه لضغوط بيعية، وهو ما يعكس فرصة إيجابية للمستثمرين.

تشهد الأسواق المصرية حالة من التفاؤل الحذر منذ مطلع العام الجديد، مدفوعة بعدد من العوامل الإيجابية التي بدأت تظهر في الأفق. بجانب تحسن الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة العربية.

تحدث جونزالو كانيتي، رئيس محللي الأسواق العالمية في ATFX، عن أداء الأسواق المالية العالمية. أشار إلى مقاومة الأسواق الأميركية ووجود مشاكل اقتصادية في أوروبا، متوقعا أن التصحيح الحالي قد يكون انتقاليا

تحدث تامر نجم عن استمرار التفاؤل في الأسواق الأوروبية رغم المخاوف التجارية، مشيرًا إلى تأثير تصريحات بوتين حول السلام مع أوكرانيا، وخطة الإنفاق الحكومية في ألمانيا التي تعزز الأسواق.

توقع جيوفاني ستونوفو، محلل أسواق السلع في UBS Global، ارتفاع أسعار النفط إلى 75-80 دولارًا وسط التوترات التجارية والعقوبات على إيران وروسيا، مع استمرار التقلبات بسبب التعريفات الجمركية.

شهدت السوق السعودية استقرارا في الأسابيع الأخيرة، حيث أغلقت الجلسات الأخيرة باللون الأخضر، ما يعكس استيعاب السوق للمعطيات الاقتصادية الأخيرة. مع توقعات بأن يكون الأسبوع المقبل إيجابيا.

تواصل السعودية تعزيز استقرار ميزانيتها رغم تقلبات النفط. ويشير د. فهد بن جمعة، إلى أن الإجراءات التحوطية تسهم في ضبط العجز المتوقع عند 115 مليار ريال، ما يدعم استدامة الاقتصاد.

أقر البرلمان المصري اتفاقية حماية الاستثمارات مع السعودية، ما يعزز تدفق رؤوس الأموال بين البلدين. ويرى عمر باحليوه أن هذه الاتفاقية تساهم في مواجهة تحديات المستثمرين، خاصة في سوق الصرف.

تواصل "أسياد" العمانية تعزيز أسطولها، إذ تعتزم إضافة 30 سفينة جديدة، ما يرفع العدد إلى 89 سفينة، مستفيدة من نجاح اكتتابها، فيما سجلت إيرادات بلغت 1.9 مليار دولار وأرباحا بـ945 مليون دولار.

يواجه قطاع البتروكيماويات تحولات جوهرية مع بداية 2025، وسط تحديات اقتصادية تتعلق بتقلبات الأسعار، والتباطؤ الاقتصادي الصيني، وتوجهها نحو الاكتفاء الذاتي. وتبعات ذلك على شركات البتروكيماويات الخليجية

لتعزيز التعاون، يجري العمل على إعادة إنشاء مجلس الأعمال السعودي الأوكراني المشترك، وسط مساعٍ لإنهاء الأزمة الأوكرانية. تسعى الدولتان لتوسيع الاستثمارات، خاصة في الأمن الغذائي، الطيران، والطاقة

شهدت الأسواق العالمية موجة من التراجعات التي انعكست على سوق الأسهم والعملات والسلع. في ظل تباين تأثيرات هذه التطورات على السوق السعودية، تلعب أسعار النفط وأرباح الشركات دورا رئيسيا بتحديد مسار المؤشر.