آلاء جول / مراسلة "الشرق" - إسطنبول: انتهاء الاجتماع الثنائي بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الإيراني إبراهيم رئيسي في أنقرة.. عدة ملفات ناقشها الجانبان وكان أبرزها التطورات في فلسطين.
فاز المنتخب العراقي على نظيره الفيتنامي بـ3 أهداف مقابل 2
إدريس جواد / مراسل "الشرق" - بغداد: الأماكن المستهدفة من الولايات المتحدة تابعة لحزب الله بمنطقتي الأنبار وجرف الصخر
عبد الخالق الخود / مراسل "الشرق" - عدن: لم يتبن الحوثيون بعد الانفجار الذي وقع في البحر الأحمر
عادل الزعنون / مراسل "الشرق" - غزة: ضربات جوية عنيفة تتعرض لها منطقة المواصي ووسط مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
الاجتماع الثلاثي في القاهرة بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية يقترب من بروتوكول نهائي يعيد المفتشين النوويين. المسودة توازن بين المخاوف الأوروبية والتأكيد الإيراني على سلمية الملف.
إيران وصفت محادثاتها مع الوكالة بـ"المفيدة"، لكن تعقيدات تخصيب 60% تبقى عائقًا. وساطة مصر تكشف جدية جديدة، بينما تراهن طهران على روسيا والصين وسط دعوات للتفاوض مع واشنطن.
ذكر وكيل وزارة النفط الإيراني أن العراق أمام قرار مصيري في قطاع الغاز، مشيرا إلى أن إيران دعمت الشعب العراقي رغم سنوات عدم التوازن. وأضاف أن القرار بيد بغداد لتحديد الاستمرار أو التأثر بالضغوط الدولية
بين ضغوط أميركا وأوروبا وخيارات طهران، يتجدد النقاش حول اتفاق نووي جديد يوازن بين رفع العقوبات والقيود على التخصيب، وسط انقسام داخلي في إيران واحتمالات الانسحاب من معاهدة دولية.
أورتيجاس وكوبر في بيروت برسائل أميركية ضد حزب الله. د. فان شيراخ يرى أن الحزب قوة مرتبطة بإيران، وأمجد إسكندر يوضح أن دعم الجيش مرتبط بخطوات عملية لنزع السلاح وتفعيل المراقبة جنوبًا وسط إجماع شعبي.
إيران ترسل إشارات انفتاح نحو اتفاق نووي جديد، محاولة الجمع بين الحفاظ على حقوقها النووية وفتح مسار للتفاوض. الخطوة تعكس مزيجا من الضغوط الداخلية وحسابات التهدئة الإقليمية والدولية.
البرنامج النووي الإيراني يثير جدلًا متجددًا مع تبادل الاتهامات بين طهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية. أشار كبير خبراء الوكالة سابقًا، إلى أن إيران خضعت لتفتيش غير مسبوق شمل 20% من جهد الوكالة.
تصاعد الجدل بين إيران وأوروبا بشأن آلية الزناد المرتبطة بالاتفاق النووي، في ظل اعتراضات إيرانية على الأساس القانوني، وشروط أوروبية للتفاوض، مع حضور بارز للموقفين الأميركي والإسرائيلي.
قال عضو ائتلاف الإعمار والتنمية إن العراق اليوم أكثر قدرة على لعب دور توازني وحماية مصالحه بعيدًا عن الصراع. فيما قال المستشار بوزارة الدفاع إن إيران فقدت معظم أوراقها وتتمسك بالعراق كورقتها الأخيرة.
قال د. أحمد لاشين أستاذ الدراسات الإيرانية إن إيران تمسك بآخر الخيوط الدبلوماسية بملف آلية الزناد، وسط تصاعد نفوذ التيارات المتشددة والجدل حول احتمال الخروج من معاهدة الانتشار النووي.
أكد د. برنارد هيكل أن تفسير ترمب الجديد لمعاهدة 1987 يسمح ببيع المسيّرات الأميركية المسلحة مثل MQ-9، ما يفتح سوقًا تنافسية مع الصين وتركيا وإسرائيل، ويمنح واشنطن فرصة لتعزيز تحالفاتها وتنشيط اقتصادها.
اتفاق بين سوريا وتركيا يهدف لدعم الجيش وإعادة الإعمار، بدعم سعودي سياسي واقتصادي. يشمل التعاون تدريباً وخبرات أمنية لتعزيز الاستقرار وسط تحديات أمنية واقتصادية كبيرة.
في لقاء رفيع بإسطنبول، شدد وزيرا خارجية سوريا وتركيا على أولوية القضايا الأمنية وحقوق الشعب السوري، مع دعوة لوقف تهديدات التنظيمات المسلحة، والتأكيد على التعاون لمواجهة التحديات المشتركة.
كيميت يرى أن واشنطن تراقب بحذر تحركات روسيا في سوريا، معتبرًا أن نفوذها محدود مقارنة بتركيا التي تدعم الحكومة الجديدة وتسعى لمنطقة عازلة. وأكد أن موقف الولايات المتحدة من الجولاني سيعتمد على أفعاله.
في زيارة رسمية للقاهرة بحث وزير الخارجية التركي مع الرئيس السيسي ووزير الخارجية المصري تعزيز التعاون الاقتصادي بهدف رفع التبادل التجاري إلى 15 مليار دولار وسط تأكيد القاهرة على تطور العلاقات مع أنقرة.
قال عبد الكريم العمر، الكاتب والمحلل السياسي، إن القيادة السورية ترى الحوار المستدام أساسًا لبناء الدولة، معتبرًا أن الانقسامات داخل قسد والضغط التركي يهددان استقرار شمال شرق سوريا.
القاهرة وأنقرة تعلنان رفضهما خطة إسرائيل للسيطرة على غزة، وتعتبرانها تمهيدا لتهجير الفلسطينيين، مع تنسيق تحرك دبلوماسي عبر مجلس الأمن والجامعة العربية لوقف التصعيد.
زيارة مفاجئة لوزير الخارجية التركي إلى دمشق أعادت تسليط الضوء على مسارات التقارب بين الجانبين، وسط تصعيد ميداني وتوترات أمنية مع قوات سوريا الديمقراطية شمال شرق البلاد.
المشهد السياسي بين روسيا وأوكرانيا يشهد مراوحة، وسط تعثر للمفاوضات وضغوط متبادلة. تركيا تحاول التوسط لكن الطريق إلى تسوية شاملة لا يزال محفوفًا بالعقبات الدولية.
قالت آلاء جول مراسلة الشرق في إسطنبول، إن قمة ثلاثية جمعت أردوغان والدبيبة وميلوني ركزت على مشاريع الطاقة والبنية التحتية، ومكافحة التهريب، مع دعوة لاجتماع رباعي بمشاركة قطر.