"أمازون" تفوز في معركتها القانونية الأوروبية .. "لينر" تعلن عن أرباح ربع سنوية تفوق التوقعات
تراجع الدولار مستمر في السنوات المقبلة
الركود الصعب يرفع أسعار الذهب لما يقارب 3000 $
النمو سيكون معتدلاً على الطلب مما سيؤثر على المعروض في 2024
الأسواق الأوروبية مقبلة على عملية جني أرباح بسيطة
ربحية الشركات ستستمر في النمو لشهرين فقط العام المقبل
توقعات بنمو ربحية الشركات بوتيرة كبيرة في 2024
البتكوين تشهد زخما إيجابيا مع عودة شهية المخاطرة في الأسواق، مدعومة بتخفيضات السياسات النقدية وارتفاع استثمارات الشركات. ويتوقع تشارلي إيريث من Wiston Capital ارتفاعات قياسية في السنوات القادمة.
ارتفعت الأسهم الأميركية بشكل ملحوظ بعد الإعلان عن الاتفاق التجاري مع المملكة المتحدة، ما يعكس التفاؤل في الأسواق. سكوت كرونرت، من Citi Global Wealth، يرى أن الاتفاق يعيد الثقة للأسواق بعد فترة ضبابية.
الرسوم الأميركية تهدد بنقل أوروبا إلى انكماش اقتصادي حاد. ميشيل نيس يتوقع مزيدا من الخفض النقدي ويوضح أن التحفيز المالي أصبح أداة ضرورية رغم تفاوت الحيز بين الدول.
مايكل ويدمر، رئيس قسم أبحاث المعادن في BofA Global Research، تحدث عن استمرار ارتفاع الذهب بسبب عدم اليقين الاقتصادي، مع احتمال استمرار البنوك المركزية في شراء الذهب رغم ارتفاع الأسعار.
دانيال موريس من BNP Paribas Asset Management ناقش تأثير التعريفات الجمركية على الأسواق، متوقعا استمرار الضغط بسبب عدم اليقين. أشار إلى أن ذلك قد يؤثر على النمو والتضخم في أوروبا ويحتاج لمزيد من الوضوح
ناقش سام ستوفال، كبير استراتيجيي الاستثمار في CFRA Research، تأثير المخاوف من التعريفات الجمركية والتضخم على الأسواق، متوقعا تقلبات مستمرة. كما أشار أن الفيدرالي قد يواصل خفض الفائدة في يونيو وديسمبر
ناقشت نانسي دافيس من Quadratic Capital تصاعد المخاوف من التجارة والتضخم، مشيرةً إلى أن أسواق الأسهم قد تستمر في التصحيح. رغم التضخم المرتفع، توقعات السوق بشأنه متدنية. كما تطرقت لتراجع عوائد السندات
أكد فالنتين مارينوف، رئيس عالمي لأبحاث العملات في Credit Agricole CIB، أن الحرب التجارية قد تضعف الدولار، بينما اليورو قد يكون الرابح بفضل المحفزات المالية الأوروبية وتوقعات خفض الفائدة.
أشار جون ريد، كبير استراتيجي الأسواق في World Gold Council، إلى أن الذهب قد يستمر في الارتفاع رغم الضبابية السياسية والتعريفات الجمركية. ورغم التحديات الاقتصادية، يبقى الطلب على الذهب قويًا.
أشار جيمس لوسير، من Capital Alpha Partners، إلى أن ترمب يسعى لإتمام ما بدأه في ولايته الأولى. رغم دعم الشركات الأميركية، سيضر الجميع. تسلا في وضع أفضل لكنها ستتأثر، والشركات الأوروبية ستواجه صعوبات
الاقتصاد الأميركي يسجل أول انكماش فصلي منذ 2022 بنسبة 0.3%، مع تباطؤ في الوظائف الخاصة. الأسواق تسعر خفضا للفائدة، والفيدرالي في موقف معقد بين الركود والتضخم.
ارتفعت مؤشرات وول ستريت بعد تغريدة لترمب أكد فيها استمرارية رئيس الفيدرالي، وتلميحه بخفض الرسوم على الصين، ما دعم أسهم التكنولوجيا وأعاد الأسواق إلى مسار الانتعاش.
افتتحت الأسواق الأميركية على تراجع حاد، حيث انخفض مؤشر داو جونز بأكثر من 350 نقطة، متأثرا بتزايد المخاوف من تصاعد التوترات التجارية بين الصين وأميركا، في وقت حساس للاقتصاد العالمي.
قال محمد فتحي المذيع في "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، إن تصريحات جيروم باول رئيس الفيدرالي، تميل إلى تشديد السياسة النقدية رغم تباطؤ النمو، مؤكداً أن الأسواق تلقت الرسائل بتحفظ مع تصاعد الحرب التجارية.
جولياس بينديكاس من Mercer أكد أن أوروبا قد ترد على تعريفات ترمب بتعريفات مستهدفة. أضاف أن التراجع عن هذه التعريفات غير مرجح، وأن الحرب التجارية قد تؤدي لتباطؤ النمو وارتفاع التضخم.
قال مارك كونورز، مؤسس Risk Dimensions، إن ترمب يعزز استخدام العملات المشفرة كأولوية وطنية، مع التركيز على البتكوين. وأوضح أن هذا التحول سيحدث تأثيرًا إيجابيًا على الاقتصاد والمصارف.
يتوقع الخبراء زيادة الإنتاج النفطي في عهد ترمب مع خفض التشريعات، وإلغاء الدعم للطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية بالإضافة إلى انسحاب محتمل من اتفاقية باريس، مع غموض حول التعريفات الجمركية على النفط.
يمر الاقتصاد الأميركي بفترة مليئة بالتحديات والفرص. أشار شون إموري، إلى أن الأوامر التنفيذية وتغيير السياسات ستؤدي إلى تغييرات كبيرة في القطاعات. ورغم المخاوف من التضخم، فإن البيانات تظهر تحسنًا.
قال جون بلاسار، مستشار أول للاستثمار في Mirabaud، إن سياسات ترمب الاقتصادية ستركز على مفاوضات منفصلة مع أوروبا والصين، مع استبعاد فرض تعريفات جمركية شاملة، مما يخفف المخاوف الحالية.
في مؤتمر دافوس السنوي، أوضح إيرنسبرجر، أن الدول الكبرى تظهر تفاؤلاً متبايناً حول النمو الاقتصادي وتوقعات السياسات من إدارة ترمب، خاصة بمجال الطاقة. تباطؤ النمو وارتفاع تكلفة المعيشة يعززان عدم اليقين.