محمد الشرقاوي | أستاذ تسوية النزاعات الدولية في جامعة جورج ماسون .. جيمس جيفري | نائب مستشار الأمن القومي الأميركي سابقا
بعد مرور 100 يوم على ولايته الثانية، يعيد ترمب تشكيل السياسة الخارجية بقرارات حادة من غزة حتى موسكو، وسط تراجع في شعبيته وتضارب في مواقفه تجاه قضايا الشرق الأوسط.
ملف اللاجئين السوريين يراوح مكانه بين تعقيدات الواقع السوري وتقييدات القانون الأوروبي. البنية التحتية المدمّرة، والاقتصاد الهش، وغياب الضمانات الأمنية تجعل من العودة الجماعية خيارًا محفوفًا بالمخاطر.
بين تهديدات باريس ومبادرات طهران، يتحرك الملف النووي الإيراني في مسار دقيق، وسط خلافات داخل الإدارة الأميركية وتباينات أوروبية هل تسفر المحادثات عن صفقة جديدة أم ينزلق الشرق الأوسط نحو مزيد من التوتر؟
قال سكوت تورمان خبير تكنولوجيا وأمن المعلومات إن الفضاء بات حكراً على الأغنياء، محذرًا من غياب القوانين وتراكم النفايات الفضائية التي تهدد البنية التحتية العالمية.
تحذير طبي من الفتالات، مادة بلاستيكية تدخل في مستحضرات التجميل وألعاب الأطفال، قد تؤدي إلى تصلب شرايين القلب وزيادة خطر الوفاة. يُنصح بتجنب تسخين الطعام بالبلاستيك
خفض ترمب الرسوم على مكونات السيارات المستوردة، مما خفف من مخاوف إفلاس الشركات وأعاد التفاؤل للأسواق العالمية، وسط توقعات بارتفاع المؤشرات والبورصات.
أكد خبراء الشرق أن استقرار سوريا ضرورة لأمن العراق، مع استمرار خطر داعش في مناطق حدودية. ودعوا إلى تأسيس جيش سوري موحد وحوار مجتمعي شامل بين الشعبين، لفتح آفاق التعاون المشترك ورفع مستوى الثقة بينهما.
قال الكاتب السياسي السوري محمد العبد لله، إن عودة السلم الأهلي إلى سوريا تتطلب إطلاق مسار العدالة الانتقالية فورًا، محذرًا من أن استمرار الفوضى يعمق الشرخ الاجتماعي ويهدد بتفجر النزاعات مجددًا.
الشيخ حمود الحناوي وصف أحداث جرمانا بمحاولة لإشعال الفتنة الطائفية، داعيًا لوقف القتال، ورافضًا تعميم مسؤولية تسجيل مسيء على طائفة بأكملها. أكد استمرار التواصل مع الجهات الرسمية والمشايخ لإعادة الهدوء
صرح رئيس وزراء كندا بأن زمن التكامل مع أميركا قد ولى، في رسالة تصعيدية تُعقّد العلاقات الثنائية. المحللون يؤكدون أن ترمب هو المحرك الأساسي لهذا التوتر، في وقت تبحث فيه كندا عن تحالفات اقتصادية بديلة.
قال هاني الدرساني مراسل الشرق في ريو دي جانيرو، إن اجتماعات بريكس ناقشت موقفا موحدا من الرسوم الأميركية، ودعت الصين لتعزيز التبادل التجاري بعملات بديلة، فيما قدمت روسيا عرضا بشأن مفاوضات السلام.
مع زخم الملاذ الآمن وتدفقات البنوك المركزية، يستمر الذهب في الصعود، مستقرًا عند مستويات تاريخية. رغم تراجع التصعيد الأميركي-الصيني، لا تزال حالة عدم اليقين حاضرة، ما يُبقي الطلب على الذهب قويًا.
الصين تحاول كسر هيمنة إنفيديا عبر تطوير رقائق محلية وتحديث البرمجيات، لكن دون قاعدة تصنيع متقدمة مثل تي إس إم سي، يبقى التفوق الأميركي واضحًا. ديبسيك أثبتت أنه يمكن تحقيق نتائج جيدة برقائق أضعف
التصعيد التجاري بين ترمب والصين بلغ ذروته في المئة يوم الأولى، مع رسوم أميركية عالية ورفض صيني للتفاوض تحت الضغط. الصين تعرض زيادة وارداتها الأميركية، لكن تايوان تبقى عقبة.
الأسواق تترقب نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية وسط تصاعد ضغوط الرسوم الجمركية، بينما تظهر آسيا كخيار استثماري أكثر جاذبية في نظر المستثمرين، وفق مارك أوستوالد من ADM Investor Services.
بكين تدعم صادراتها لمواجهة تداعيات الرسوم الجمركية الأميركية، وسط حذر في التحفيز وترقب لتحركات الأسواق الآسيوية في ظل مفاوضات تجارية متعثرة وفقا لرئيس أبحاث آسيا لدى ANZ Banking خوان غوه.
رغم تصاعد النزاع مع أميركا، تواصل الصادرات الصينية نموها، مع توقعات بتأخر الآثار. الصين تدعم علاقتها بمصر عبر تمويلات باليوان، مما يعزز مبادرة الحزام والطريق ويفتح فرصًا اقتصادية جديدة.
قال مايكل ويدمر رئيس قسم أبحاث المعادن في BofA Global Research، إن الذهب يترقب صعودًا إضافيًا مدعومًا بمخاوف الركود وتراجع الدولار، وسط اتجاه البنوك المركزية لتعزيز مشترياتها من المعدن الثمين.
قال جراهام موريس بيري الأستاذ الزائر في حل المنازعات ، إن الصين لن تبادر بإلغاء الرسوم الجمركية، متوقعًا أن تضطر واشنطن إلى تقديم تنازلات قريبًا، وسط تصاعد الضغوط الاقتصادية على الجانبين.
قالت نور عماشة موفدة الشرق للأخبار إلى واشنطن، إن الأسواق الأميركية تمر بمرحلة هدوء حذر وسط ترقب لنتائج الشركات والوظائف، مع استمرار الغموض بالمفاوضات التجارية وتراجع شعبية ترمب في استطلاعات الرأي.