عادل الزعنون | مراسل الشرق - غزة: الطيران الحربي الإسرائيلي ينفذ أحزمة نارية في غزة تستهدف مدينة خان يونس جنوبي القطاع.. عشرات الغارات الجوية الإسرائيلية تسقط العديد من الضحايا والمصابين.
إسلام أبو المجد | مراسل الشرق - القاهرة: نحو 20 شركة تركية تشارك في معرض "إيديكس" في القاهرة..
كريستيانو رونالدو خارج قائمة النصر أمام استقلال الطاجيكي. صلاح يقترب من رقم فشل تيري هنري بتحطيمه في إنجلترا.
أنس عياش | موفد الشرق - قمة المناخ: حشد أكثر من 57 مليار دولار من التعهدات والمساهمات من الحكومات والمانحين من المؤسسات المالية
قاسم الخطيب | مراسل الشرق - القدس: بنيامين نتنياهو يؤكد استمراره في منصبه رغم تقديم ملفات اتهام ضده..
أعلنت الصحفية نور السويركي عن انتشال جثمان محمد السنوار و10 مسلحين قرب المستشفى الأوروبي بغزة. كتائب القسام تحذر من خطر على أسير إسرائيلي، فيما تتواصل الغارات الإسرائيلية وتزداد حدة الأوضاع.
تواصلت الغارات الإسرائيلية على غزة خلال أيام عيد الأضحى، مما أسفر عن سقوط عشرات الضحايا والجرحى في مناطق متعددة أبرزها خان يونس والبريج. واستهدف القصف خيام النازحين والمنازل ومراكز توزيع المساعدات
مساعدات غزة تتعثر رغم إعلان فتح المعابر، بسبب القيود الإسرائيلية، وتوقف منظمة "غزة الإنسانية" بعد حوادث دامية، وسط فوضى وغياب أمني، وظهور ميليشيات مسلحة تستولي على شحنات المساعدات
حماس تحاول المناورة بموقفها من المبادرة الأميركية لكنها تصطدم بقراءة إسرائيلية تعتبر التحفظات خدعة، فيما ترى تل أبيب أن الوضع يتطلب مزيدًا من التصعيد، مستبعدة أفقًا تفاوضيًا حقيقيًا مع الحركة
بررت إسرائيل ضرباتها في لبنان بأنها جاءت ضمن التزاماتها باتفاق وقف إطلاق النار، معتبرة أن حزب الله تجاوز الاتفاق ببناء منشآت للطائرات المسيرة، في ظل صمت من الجيش اللبناني وفقا لمراسل الشرق قاسم الخطيب
إسرائيل تقصف الضاحية مجددا رغم الاتفاق، بزعم عدم التزام حزب الله بتفكيك البنية العسكرية. التصعيد يشير إلى هشاشة التهدئة وتراجع السيادة اللبنانية في ظل استمرار الغارات التي تعتبرها تل أبيب ردا وقائيا
العملية الإسرائيلية في الضاحية الجنوبية تنذر بموجة تصعيد. تل أبيب تلوّح بأنها لم تعد ملتزمة باتفاق وقف النار، وسط ضغوط على الحكومة اللبنانية وحزب الله على حد سواء. وفقا ليوسف دياب كاتب صحفي.
في موقف أوروبي متقدم، دعا الرئيس الفرنسي لاتخاذ خطوات ملموسة تجاه إسرائيل، فيما طالبت ألمانيا بإدخال المساعدات لغزة، وتكثفت الدعوات للاعتراف بدولة فلسطين.
في تصعيد هو الأعنف منذ توقيع اتفاق التهدئة، شنّت إسرائيل غارات مكثفة على مواقع قالت إنها مخصصة لإنتاج المسيّرات في الضاحية الجنوبية، ما قوبل بإدانة رسمية لبنانية.
قُبيل عيد الأضحى، قصفت إسرائيل ٨ مبانٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت بزعم استهداف "الوحدة الجوية لحزب الله"، ما أحدث حالة نزوح سريعة وصدامًا سياسيًا داخليًا. وفقا لمها حطيط مراسلة الشرق ببيروت
استخدمت واشنطن الفيتو لتعطيل مشروع وقف النار، رغم خطابها المعلن عن التهدئة. د. أمجد أبو العز قال إن الموقف الأميركي يمنح إسرائيل غطاءً قانونيًا لمواصلة الحرب، مضيفًا أن الفيتو يعكس تفاهمات استراتيجية.
أونروا تحذّر من خطة توزيع مساعدات عسكرية الطابع تقود لفوضى قاتلة، وعدد الضحايا يرتفع يوميًا، بينما يقر الجيش الإسرائيلي باستخدام الرصاص الحي ضد الجوعى.
قال مبارك آل عاتي إن الاجتماع العربي الأخير مثّل تحوّلًا في اللهجة تجاه إسرائيل، مع دعم واضح للسلطة الفلسطينية، وسعي لتحريك جبهة الاعتراف بالدولة، مستغلين رفض تل أبيب دخول اللجنة الوزارية.
تمنع إسرائيل اللجنة العربية من دخول الضفة لإفشال دعم مشروع الدولة الفلسطينية، مع تصاعد الاستيطان وتراجع الضغط العربي. مؤتمر نيويورك يُعَد فرصة لأوروبا، لكن تغيير موقف واشنطن غير مرجّح.
أشار د. عامر السبايلة إلى أن التحرك العربي الحالي يستثمر البيئة الدولية لتثبيت حل الدولتين، محذرًا من تأخر التوافق الدولي، ما يمنح إسرائيل فرصة لفرض وقائع ميدانية تعيق أي تسوية سياسية مستقبلية.
بيان أردني يعكس استياء عربيا من منع الوفد الوزاري من دخول رام الله، وسط دعوات لوقف إطلاق النار وإدخال مساعدات لغزة، ورفض مصري أردني قاطع لسيناريوهات التهجير القسري.
فجر اليوم، تجمع آلاف في غرب رفح لتلقي مساعدات، ونفدت الكميات ما أدى لفوضى. استخدم الجيش الإسرائيلي النار، ما تسبب بمقتل 49 وإصابة المئات، مكشفًا خللاً في آلية التوزيع وزيادة التوتر.
إسرائيل تشعر بالخذلان من رد حماس على المبادرة الأميركية، معتبرة أنه تجاهل لتفاهمات إسرائيلية-أميركية. حيث تستعد تل أبيب وسط دعم أميركي ضمني لتوسيع الحرب والسيطرة على 75% من غزة خلال شهرين.