قافلة مساعدات تفشل في دخول قرة باغ.. وأنقرة ترفض التدخلات الفرنسية. بريطانيا تعين وزير دفاع جديدا.. وإيران أكبر "تهديداتها" داخليا وخارجيا. بكين تكشف أجندة منتدى "الحزم والطريق".. والمنطقة على رأس الجدول.
نواب فرنسيون يحاولون إدخال مساعدات إلى مناطق في إقليم قره باغ، وأذربيجان ترفض تحويل المناسبة إلى فرصة لفتح لاشين أمام أرمينيا
لم يحظ ريشي سوناك تعيين الشخصية المحافظة غرانت شابس كوزير للدفاع خلفا لـ"بن والاس" بعد تقديم استقالته بأصداء إيجابية
تمتد علاقات الصين بدول منطقة الشرق الأوسط لعقود، لكنها شهدت زخما في السنوات الأخيرة.
د. رامي الخليفة العلي | أستاذ فلسفة سياسية في جامعة باريس.. د. برهان كور أوغلو | أستاذ علاقات دولية في جامعة مرمرة.
روبرت فوكس | خبير عسكري واستراتيجي.. د. عمر الرداد | خبير عسكري واستراتيجي.
شين ليو | كبير المحاضرين في الدراسات الآسيوية في جامعة مورس ليفربول.. د. حسن الصادي | أستاذ اقتصاديات التمويل في جامعة نيو جيزة.
د. دانيال جروس يرى أن ملف تايوان سيبقى تحدياً لواشنطن، رغم محاولات الصين لفرض "خطوط حمراء". جروس أكد صعوبة تجنب الحديث عن تايوان في أميركا، حتى لو امتنع ترمب.
تتبنى الرياض نهجا متطورا يجمع بين التقنيات الآسيوية والاستثمار المحلي لبناء مدن ذكية ومستدامة، في ظل ارتفاع الطلب السكني، حيث تساهم الشراكات مع الصين وكوريا في رفع كفاءة البناء وتقليص مدته.
تجميد الرسوم الجمركية بين الصين وأميركا قد يخفف التوتر في التجارة البحرية، ويتيح فرصًا لتحريك السفن وزيادة حركة التبادل التجاري، لكنه لا يغير كلفة الإنتاج الأساسية على المدى الطويل.
قال ويليام ما، رئيس قسم الاستثمارات في مجموعة GROW Investments، إن النشاط الصناعي في الصين بدأ يتعافى تدريجيًا مع تحسن أداء الشركات الصغيرة والمتوسطة، متوقعًا أن تتحسن الأرقام خلال الأشهر المقبلة.
القمة بين ترمب وشي أفرزت هدنة تجارية مؤقتة شملت خفض الرسوم والتزامات صينية محدودة، لكن جذور الأزمة لا تزال قائمة. الصين ماضية نحو استقلالها في الرقائق، وواشنطن تحاول حماية تفوقها.
يرى د. ياسر جاد الله، أستاذ الاقتصاد، أن التحرير التجاري هو السبيل الأمثل لتجنب الركود العالمي، مؤكدا أن إجراءات واشنطن الحمائية أحدثت اضطرابا في سلاسل الإمداد وأثرت سلبًا على وتيرة نمو الأسواق الكبرى
يقول خبير الاقتصاد الدولي دومينيك أنطونيو دي جورجي إن الأسواق تركز على موجة الذكاء الاصطناعي وتتغافل عن تباطؤ النمو الناتج عن الرسوم الجمركية، معتبرًا أن الاقتصاد الأوروبي يعيش مرحلة شلل هيكلي خفي.
يعد قرار الصين بتأجيل القيود على المعادن النادرة هدنة مؤقتة. وتستهدف القيود قطاعات الدفاع والتقنية، ما يجعل الولايات المتحدة في موقف حرج، ورغم محاولاتها لإيجاد بدائل، تظل الصين مهيمنة على سوق المعادن
تناقش "أبيك 2025" التجارة الحرة والذكاء الاصطناعي، مع استثمارات في مراكز البيانات وتأمين الطاقة، إضافة إلى لقاءات صينية–كندية، وصينية–يابانية، وسط تحديات سلاسل التوريد والسياسات الجمركية الأميركية.
الاتفاق الجزئي بين أميركا والصين يمثل هدنة مؤقتة تقلل التوتر التجاري وتساعد على استقرار سلاسل التوريد العالمية، لكنه لا يغير من التنافس الاستراتيجي القائم بين القوتين.
قال سعيد عبد الرازق إن اجتماع إسطنبول ركز على تثبيت وقف النار ودخول المساعدات وتشكيل القوة الدولية لغزة، مؤكدًا أن الخلاف يتركز على مشاركة تركيا وسط اعتراض إسرائيلي واضح.
اجتماع عربي إسلامي في إسطنبول ركز على الانتهاكات الإسرائيلية وضرورة الالتزام بوقف إطلاق النار في غزة، مع دعوات عاجلة لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية وتسريع خطط الإعمار.
يبحث وزراء دول عربية وإسلامية في إسطنبول اتفاق غزة، وسط تأكيدات تركية على التزام حماس، واتهامات لإسرائيل بخرق الاتفاق. ويناقش الاجتماع الوضع الإنساني وخطة إدارة غزة أمنيا وإداريا مستقبلا.
اتفاق مائي مرتقب بين العراق وتركيا يعيد الأمل في إنهاء أزمة الجفاف، ويؤسس لمرحلة تعاون جديدة في إدارة مشاريع الري وتوزيع الموارد المائية المشتركة.
قال مدير الشؤون الأوروبية في مجلس الأمن القومي الأميركي سابقًا، إن تسليم حزب العمال الكردستاني سلاحه "تحول تاريخي يمهّد لمسار سياسي جديد"، فيما رأى أويصال أن الخطوة "تعزز استقرار تركيا والإقليم".
إعلان الحزب الكردي الأخير فتح الباب مجددا لجهود السلام، فيما تسعى أنقرة لتحديد الإطار القانوني لنزع السلاح وسط خلافات سياسية ومطالب بالعفو وتحسين أوضاع السجناء.
قال د. سمير صالحة، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة إسطنبول، إن انسحاب حزب العمال من مواقعه شمال العراق خطوة مهمة في مسار "خطوة مقابل خطوة"، متوقعًا اجتماعات سياسية جديدة تحت سقف البرلمان التركي.
تواجه الحكومة الإسرائيلية انتقادات داخلية بسبب إدارة الحرب في غزة، مع فقدان جزئي للقدرة على فرض موقفها، في ظل الأزمات في سوريا، وتأثير القرار الأميركي، وتوتر العلاقات مع تركيا على الساحة الإقليمية.
د. أحمد شديد قال إن حماس تحاول إيجاد موطئ قدم سياسي في غزة رغم وضوح بنود الاتفاق التي تنص على نزع سلاحها وعدم عودتها للسلطة. ويؤكد أن واشنطن وتل أبيب متفقتان على ضمانات تمنع وجودها العسكري
قال إيفان إيلاند إن واشنطن تتباهى بالاتفاق من دون رؤية واضحة للتنفيذ، فيما رأى د. مراد أصلان أن تركيا تدعم دمج "قسد" بشرط ألا تبقى أي مليشيات منافسة للجيش النظامي في سوريا.