قافلة مساعدات تفشل في دخول قرة باغ.. وأنقرة ترفض التدخلات الفرنسية. بريطانيا تعين وزير دفاع جديدا.. وإيران أكبر "تهديداتها" داخليا وخارجيا. بكين تكشف أجندة منتدى "الحزم والطريق".. والمنطقة على رأس الجدول.
نواب فرنسيون يحاولون إدخال مساعدات إلى مناطق في إقليم قره باغ، وأذربيجان ترفض تحويل المناسبة إلى فرصة لفتح لاشين أمام أرمينيا
لم يحظ ريشي سوناك تعيين الشخصية المحافظة غرانت شابس كوزير للدفاع خلفا لـ"بن والاس" بعد تقديم استقالته بأصداء إيجابية
تمتد علاقات الصين بدول منطقة الشرق الأوسط لعقود، لكنها شهدت زخما في السنوات الأخيرة.
د. رامي الخليفة العلي | أستاذ فلسفة سياسية في جامعة باريس.. د. برهان كور أوغلو | أستاذ علاقات دولية في جامعة مرمرة.
روبرت فوكس | خبير عسكري واستراتيجي.. د. عمر الرداد | خبير عسكري واستراتيجي.
شين ليو | كبير المحاضرين في الدراسات الآسيوية في جامعة مورس ليفربول.. د. حسن الصادي | أستاذ اقتصاديات التمويل في جامعة نيو جيزة.
مشروع الغاز بين روسيا والصين يعكس تقارب مصالح متبادلة، فبكين تبحث عن إمدادات مستقرة تدعم تحولها من الفحم إلى الغاز، فيما ترى موسكو فيه فرصة لتنويع التوزيع وتعزيز حضورها في آسيا.
قال أنجيلو زينو، نائب الرئيس في CFRA Research، إن التقدم في ملف تيك توك جاء نتيجة مشاورات تجارية وضغوط متبادلة، معتبرًا أن الصين أرادت إظهار حسن النية مع واشنطن.
الأسهم الآسيوية ترتفع بترقب قرارات الفائدة، فيما تواجه اليابان مسارا مختلفا مع الفائدة بفعل التضخم. وفي العلاقات الأميركية الصينية، يشكل ملف "تيك توك" وأشباه الموصلات اختبارا للتعاون بين البلدين.
إدراج "تيك توك" في المحادثات الأميركية–الصينية يعكس تحولًا تجاريًا. د. جيمس سبيلمان يرى أن تمديد المهلة سيُسوّق كنجاح، والتجارة صارت أداة ضغط تؤثر في أسواق التكنولوجيا والطاقة.
التباطؤ في الصين يضغط على الطلب ويهدد الاستثمارات رغم دعم الحكومة للمعروض، فيما تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي وسط جدل حول خفض الفائدة. ورغم ضعف البيانات الأميركية، تواصل الأسهم تجاهل إشارات الهبوط.
يعاني الاقتصاد الصيني تباطؤا غير مسبوق منذ كورونا، وسط ضعف التعافي وأزمات في الثقة. ورغم ذلك، تجاهلت الأسواق البيانات لثقتها بقدوم تحفيز إضافي، فيما تركز الإصلاحات الحكومية على احتواء أزمة العقارات
تفتح جولة المحادثات بين واشنطن وبكين بابا لإيجاد حلول وسطى تعكس رغبة متبادلة في تجنب التصعيد التجاري، وسط ملفات متشابكة تشمل التكنولوجيا والطاقة والموارد الاستراتيجية.
يتصاعد التوتر التجاري بين الصين وأميركا مع تبادل الخطوات والرسائل السياسية، ما يهدد استقرار أسواق التكنولوجيا وسلاسل الإمداد العالمية ويترك تداعيات مباشرة على المستهلك.
النفط يراوح بين 60 و70 دولارا وسط تهديدات عقوبات يقودها ترمب على روسيا، وشكوك في قدرة أوروبا على التطبيق، بحسب روبن ميلز، الذي أشار إلى أن أي توقف هندي قد يرفع الأسعار مؤقتا.
أسعار النفط تبقى مرتفعة بفعل تهديدات ترمب بفرض عقوبات ورسوم على الصين والهند، فيما أكد جان لويجي ماندروزاتو أن صعود برنت فوق 80 دولاراً لن يستمر مع ضعف الطلب وزيادة الإمدادات.
انطلقت بالدوحة التحضيرات لقمة عربية-إسلامية طارئة لبحث الرد على العدوان الإسرائيلي على قطر، وسط حضور وزاري واسع. القمة المرتقبة غدا ستشهد مشاركة قادة بارزين بينهم رؤساء تركيا وإيران ومصر.
أكد د. برنارد هيكل أن تفسير ترمب الجديد لمعاهدة 1987 يسمح ببيع المسيّرات الأميركية المسلحة مثل MQ-9، ما يفتح سوقًا تنافسية مع الصين وتركيا وإسرائيل، ويمنح واشنطن فرصة لتعزيز تحالفاتها وتنشيط اقتصادها.
اتفاق بين سوريا وتركيا يهدف لدعم الجيش وإعادة الإعمار، بدعم سعودي سياسي واقتصادي. يشمل التعاون تدريباً وخبرات أمنية لتعزيز الاستقرار وسط تحديات أمنية واقتصادية كبيرة.
في لقاء رفيع بإسطنبول، شدد وزيرا خارجية سوريا وتركيا على أولوية القضايا الأمنية وحقوق الشعب السوري، مع دعوة لوقف تهديدات التنظيمات المسلحة، والتأكيد على التعاون لمواجهة التحديات المشتركة.
كيميت يرى أن واشنطن تراقب بحذر تحركات روسيا في سوريا، معتبرًا أن نفوذها محدود مقارنة بتركيا التي تدعم الحكومة الجديدة وتسعى لمنطقة عازلة. وأكد أن موقف الولايات المتحدة من الجولاني سيعتمد على أفعاله.
في زيارة رسمية للقاهرة بحث وزير الخارجية التركي مع الرئيس السيسي ووزير الخارجية المصري تعزيز التعاون الاقتصادي بهدف رفع التبادل التجاري إلى 15 مليار دولار وسط تأكيد القاهرة على تطور العلاقات مع أنقرة.
قال عبد الكريم العمر، الكاتب والمحلل السياسي، إن القيادة السورية ترى الحوار المستدام أساسًا لبناء الدولة، معتبرًا أن الانقسامات داخل قسد والضغط التركي يهددان استقرار شمال شرق سوريا.
القاهرة وأنقرة تعلنان رفضهما خطة إسرائيل للسيطرة على غزة، وتعتبرانها تمهيدا لتهجير الفلسطينيين، مع تنسيق تحرك دبلوماسي عبر مجلس الأمن والجامعة العربية لوقف التصعيد.
زيارة مفاجئة لوزير الخارجية التركي إلى دمشق أعادت تسليط الضوء على مسارات التقارب بين الجانبين، وسط تصعيد ميداني وتوترات أمنية مع قوات سوريا الديمقراطية شمال شرق البلاد.
المشهد السياسي بين روسيا وأوكرانيا يشهد مراوحة، وسط تعثر للمفاوضات وضغوط متبادلة. تركيا تحاول التوسط لكن الطريق إلى تسوية شاملة لا يزال محفوفًا بالعقبات الدولية.