قافلة مساعدات تفشل في دخول قرة باغ.. وأنقرة ترفض التدخلات الفرنسية. بريطانيا تعين وزير دفاع جديدا.. وإيران أكبر "تهديداتها" داخليا وخارجيا. بكين تكشف أجندة منتدى "الحزم والطريق".. والمنطقة على رأس الجدول.
نواب فرنسيون يحاولون إدخال مساعدات إلى مناطق في إقليم قره باغ، وأذربيجان ترفض تحويل المناسبة إلى فرصة لفتح لاشين أمام أرمينيا
لم يحظ ريشي سوناك تعيين الشخصية المحافظة غرانت شابس كوزير للدفاع خلفا لـ"بن والاس" بعد تقديم استقالته بأصداء إيجابية
تمتد علاقات الصين بدول منطقة الشرق الأوسط لعقود، لكنها شهدت زخما في السنوات الأخيرة.
د. رامي الخليفة العلي | أستاذ فلسفة سياسية في جامعة باريس.. د. برهان كور أوغلو | أستاذ علاقات دولية في جامعة مرمرة.
روبرت فوكس | خبير عسكري واستراتيجي.. د. عمر الرداد | خبير عسكري واستراتيجي.
شين ليو | كبير المحاضرين في الدراسات الآسيوية في جامعة مورس ليفربول.. د. حسن الصادي | أستاذ اقتصاديات التمويل في جامعة نيو جيزة.
خطوة صينية لإعادة تصدير المعادن النادرة لأوروبا بعد التجميد. ولفت عسكر إلى أن التحرك جزء من لعبة نفوذ استراتيجي في سلاسل التوريد، إذ تسعى بكين لتعزيز موقعها مقابل واشنطن في ظل تصاعد التنافس العالمي.
استئناف الصين تصدير المعادن النادرة للولايات المتحدة يُعتبر خطوة إيجابية ويساعد في استقرار سلاسل التوريد العالمية، ما يفيد الصناعات التقنية الحساسة، ويُعتبر كسبًا متبادلاً للصين والولايات المتحدة.
د. أحمد بانافع أستاذ الهندسة وأمن الشبكات يشرح سر نجاح الصين في التفوق على الولايات المتحدة في الذكاء الاصطناعي، وأن القيود الأمريكية قد دفعت الصين لتسريع الابتكار، ويبحث تأثير هذا التقدم على المنافسة
صفقة الصواريخ الباليستية بين إيران والصين تزيد من تعقيد المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن، في ظل تزايد التهديدات الإقليمية من وكلاء طهران في العراق واليمن واستعدادات إسرائيلية متصاعدة
الخلاف الصيني-الأميركي طويل الأمد يحد من استقرار الاستثمار، خصوصًا وسط تضخم صادرات الصين وضعف الطلب. رغم ذلك، تظل شركات التكنولوجيا الصينية جذابة للمستثمرين إذا حافظت على الابتكار والنمو
أوروبا تسعى لتقليل تبعيتها للصين وروسيا عبر استثمارات ضخمة في مشاريع معادن حيوية بـ13 دولة، تشمل مناطق في الشرق الأوسط وأفريقيا. التوجه يدعم الأمن الصناعي والتحول الأخضر.
قرار أميركي جديد برفع الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم الأوروبي يعمّق التوتر التجاري عبر الأطلسي. د. بيير مورين اعتبره تهديدًا مباشرًا للشراكة الغربية، مشيرًا إلى أن الرد الأوروبي لا يزال ضعيفًا.
يسعى ترمب إلى تسريع نتائج المفاوضات مع الصين والاتحاد الأوروبي عبر رفع الرسوم الجمركية، ما يهدد برفع الأسعار داخليًا ويدفع الشركاء التجاريين نحو الرد بالمثل.
تحث بكين واشنطن على توقيع اتفاق طويل الأمد بشأن الرسوم الجمركية لإعادة العلاقات إلى مسارها، لكن سياسات ترمب المتقلبة تعقّد المفاوضات. جراهام بيري عدّ الخطوة الصينية واقعية.
إقبال متزايد على أدوات الدين السعودية رغم تراجع النفط، مع اتجاه البنوك والشركات للإصدار الخارجي وسط شح السيولة. المستثمرون الدوليون، خاصة الصينيون، يواصلون شراء السندات المقومة بالدولار والريال.
يرى الجانب التركي أن الغارات الإسرائيلية المتكررة بسوريا تهدف لإضعاف دمشق ومنع أنقرة من التوسع جنوبًا، بينما تؤكد تركيا أن وجودها يهدف لمنع الإرهاب وحماية وحدة سوريا.
تبنّت واشنطن سياسة "خطوة بخطوة" تجاه سوريا، وفق ما أشارت إليه هبة نصر، وسط رغبة أميركية في تقارب بين نتنياهو وأردوغان. المشهد الإقليمي المعقّد تسيطر عليه العقوبات والتحفّظات.
في ظل تغير الموقف الأميركي، تشهد المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا تقدما حذرا. تبادل الأسرى ووجود تركي مكثف يعززان فرص الوصول إلى حل سياسي، رغم الفجوات العميقة بين الطرفين.
بدأت في إسطنبول جولة جديدة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا بإشراف تركي، تستند إلى تقدم سابق بتبادل الأسرى، وسط تصعيد ميداني وتفاؤل بأن تفضي لتسوية سلمية محتملة.
محادثات إسطنبول قد لا تثمر عن نتائج ملموسة وسط تمسك روسيا بموقفها، في وقت يرى مراقبون أن العزلة الدولية والدعم الأميركي لأوكرانيا يضغطان على موسكو باتجاه التسوية.
محادثات مرتقبة في 2 يونيو بين روسيا وأوكرانيا برعاية تركية وسط تفاؤل نسبي وتصريحات تشير لاحتمال تحقيق اختراق، رغم إصرار أوكرانيا على ضمانات ورفض موسكو لوقف فوري للنار.
تتهم موسكو كييف بالمماطلة قبيل جولة إسطنبول المرتقبة، مؤكدة أن لديها مذكرة تفاهم مكتملة لوقف النار، بينما تقول أوكرانيا إنها لم تتسلّم المطالب الروسية بعد، وتترقب اللقاء المباشر.
قال أحمد مظهر سعدو الكاتب السياسي السوري، إن القلق التركي مرده مماطلة "قسد" في تنفيذ الاتفاق، مشيرًا إلى أن الغطاء الأميركي لا يزال يمنحها هامشًا للتملص والرهان على الدعم.
موسكو توافق مبدئيا على استئناف المفاوضات مع كييف بوساطة تركية، وسط ترقب لموقف أوكرانيا. فيما تُطرح فكرة قمة ثلاثية تجمع ترمب وبوتين وزيلينسكي، لكن موسكو تصر على وضع أسس تفاوضية مسبقة.
تركيا تلعب دورًا في تحريك ملف تطبيع العلاقات بين سوريا وروسيا، وسط توتر إقليمي، مع تأكيد موسكو على الحفاظ على وجود عسكري وضرورة توازن دمشق بين الشرق والغرب.