في يوم المرأة العالمي.. جمانا الراشد

350 ألف وفاة سنويًا قد ترتبط بالتعرض لمواد كيماوية في البلاستيك، خصوصًا "الفتالات"، التي تؤدي إلى التهابات وتصلب في الشرايين، وفق دراسات وتحذيرات طبية حديثة.

المحادثات الأميركية الصينية تضع الخطوة الأولى نحو التهدئة، لكن غياب الثقة، واتهامات متبادلة، واحتمالات التصعيد تهيمن على المشهد التجاري بين البلدين.

بينما يشكل وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان خطوة مهمة، إلا أن غياب الاتفاق على القضايا العالقة، وعلى رأسها كشمير، يجعل احتمالات التصعيد قائمة رغم الوساطة الدولية.

التوتر المستمر في الطفولة يؤثر على المادة البيضاء في الدماغ، ما يقلل من التركيز والتحليل. الصدمات الأسرية تزيد خطر القلق والاكتئاب، وقد تؤثر على القدرة على بناء علاقات عاطفية مستقرة في المستقبل.

قال د. بيير مورين الأكاديمي والخبير الاقتصادي، إن تغيير موقف ترمب من الرسوم الجمركية على الصين يعكس ضغوطا تضخمية داخلية، مؤكدا أن واشنطن هي من بادرت باستئناف المحادثات التجارية في جنيف.

المحادثات النووية تعود إلى مسقط وسط تصاعد الضغوط الدولية، فيما تستمر الخلافات حول تخصيب اليورانيوم والعقوبات. تزامنت هذه الجولة مع تحركات دبلوماسية إيرانية في السعودية وقطر.

منظمة الصحة العالمية تدرس دعم أدوية إنقاص الوزن لتقليل تكاليف علاج السمنة. الهدف تخفيف الأعباء عبر برامج غذائية وتمارين، مع أدوية مدعومة تدرج ضمن خطط العلاج بالدول كافة.

الولايات المتحدة وبريطانيا تعلنان عن اتفاق تجاري يعزز صادرات السيارات والأدوية البريطانية ويتيح نفاذ المنتجات الزراعية الأميركية، تمهيدًا لمفاوضات مشابهة مع أوروبا لاحقا.

واشنطن تفرض عقوبات جديدة على مستوردي النفط الإيراني، ساعية إلى تضييق الخيارات أمام طهران ودفعها للتفاوض. إيران تعزز دفاعاتها، وسط توقعات بتقدم في المحادثات المقبلة.

تصاعد التوتر بين الهند وباكستان على خلفية هجمات في كشمير، وسط تبادل اتهامات وهجمات جوية محدودة، بينما تحاول الدولتان تفادي حرب واسعة رغم تعقيدات استراتيجية بالمنطقة.

أطاحت الأمم المتحدة بالخطة الإسرائيلية لتوزيع مساعدات غزة، بينما شدد د. كابيلا على أن الأولوية يجب أن تكون لوصول الإغاثة بأي صيغة. الخلاف بين المبادئ والواقع يعقد المشهد، ومع تفاقم الجوع ونقص الأدوية.

تقنية حديثة تقلل أضرار العلاج الإشعاعي لسرطان الرئة على القلب عبر تتبع حركة التنفس والذكاء الاصطناعي، ما يحفظ عضلة القلب ويحمي المرضى من مضاعفات خطيرة أثناء العلاج.

إنجاز طبي عالمي يعتمد على الأجسام المضادة لتعزيز جهاز المناعة ومكافحة الأورام. العلاج الجديد يستهدف 15 نوعا من السرطان ويستخدم تحت الجلد خلال دقائق قليلة.

تشهد تطبيقات الذكاء الاصطناعي توسعا في المجال النفسي بين أدوات طبية آمنة وأخرى غير موثوقة. الخبراء يحذرون من تأثير بعضها في تعميق الاضطرابات والمخاوف العاطفية.

دراسة حديثة تكشف أن الأغذية الغنية بالدهون والسكريات تضعف منطقة الحصين بالدماغ، المسؤولة عن الذاكرة والتوجه. الشباب الأكثر تعرضا للخطر بسبب توفر هذه الأطعمة حولهم بسهولة.

القانون الجديد يعزز بيئة العمل بتحفيز الاستثمار وتوسيع حقوق العمال. أقر العمل عن بعد، مد إجازات الوضع، وألغى استمارة 6، مع دعوة لتفعيل الرقابة وتحسين الأجور.

أبحاث حديثة تسعى لتطوير لقاح شامل يغطي سلالات الإنفلونزا المختلفة، بهدف الاستغناء عن التطعيم السنوي. التقنية الأميركية الجديدة تعد بإنتاج أسرع وأنظف وفعالية ممتدة المدى.

دراسة جديدة تكشف عن تأثير التعرض للبكتيريا في القولون على احتمالية الإصابة بسرطان القولون لدى الشباب، وتوضح كيف أن تعرضهم لهذه البكتيريا في مراحل مبكرة يزيد من المخاطر.

تسلط دراسة علمية الضوء على العلاقة بين التعرض للصدمات النفسية واضطرابات الأكل، مؤكدة أن هذه الحالات ترتبط بالعوامل النفسية والاجتماعية وتتطلب علاجًا متخصصًا لا جسديًا فقط.

يحذر خبراء الصحة من الإفراط أو التهاون في تناول المضادات الحيوية، إذ يؤثر ذلك على فاعليتها ويؤدي إلى بكتيريا مقاومة، ويضعف جهاز المناعة، خاصة عند الأطفال وكبار السن.

الاقتصاد الأميركي يسجل أول انكماش فصلي منذ 2022 بنسبة 0.3%، مع تباطؤ في الوظائف الخاصة. الأسواق تسعر خفضا للفائدة، والفيدرالي في موقف معقد بين الركود والتضخم.

ارتفعت مؤشرات وول ستريت بعد تغريدة لترمب أكد فيها استمرارية رئيس الفيدرالي، وتلميحه بخفض الرسوم على الصين، ما دعم أسهم التكنولوجيا وأعاد الأسواق إلى مسار الانتعاش.

افتتحت الأسواق الأميركية على تراجع حاد، حيث انخفض مؤشر داو جونز بأكثر من 350 نقطة، متأثرا بتزايد المخاوف من تصاعد التوترات التجارية بين الصين وأميركا، في وقت حساس للاقتصاد العالمي.

قال محمد فتحي المذيع في "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، إن تصريحات جيروم باول رئيس الفيدرالي، تميل إلى تشديد السياسة النقدية رغم تباطؤ النمو، مؤكداً أن الأسواق تلقت الرسائل بتحفظ مع تصاعد الحرب التجارية.

جولياس بينديكاس من Mercer أكد أن أوروبا قد ترد على تعريفات ترمب بتعريفات مستهدفة. أضاف أن التراجع عن هذه التعريفات غير مرجح، وأن الحرب التجارية قد تؤدي لتباطؤ النمو وارتفاع التضخم.

قال مارك كونورز، مؤسس Risk Dimensions، إن ترمب يعزز استخدام العملات المشفرة كأولوية وطنية، مع التركيز على البتكوين. وأوضح أن هذا التحول سيحدث تأثيرًا إيجابيًا على الاقتصاد والمصارف.

يتوقع الخبراء زيادة الإنتاج النفطي في عهد ترمب مع خفض التشريعات، وإلغاء الدعم للطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية بالإضافة إلى انسحاب محتمل من اتفاقية باريس، مع غموض حول التعريفات الجمركية على النفط.

يمر الاقتصاد الأميركي بفترة مليئة بالتحديات والفرص. أشار شون إموري، إلى أن الأوامر التنفيذية وتغيير السياسات ستؤدي إلى تغييرات كبيرة في القطاعات. ورغم المخاوف من التضخم، فإن البيانات تظهر تحسنًا.

قال جون بلاسار، مستشار أول للاستثمار في Mirabaud، إن سياسات ترمب الاقتصادية ستركز على مفاوضات منفصلة مع أوروبا والصين، مع استبعاد فرض تعريفات جمركية شاملة، مما يخفف المخاوف الحالية.

في مؤتمر دافوس السنوي، أوضح إيرنسبرجر، أن الدول الكبرى تظهر تفاؤلاً متبايناً حول النمو الاقتصادي وتوقعات السياسات من إدارة ترمب، خاصة بمجال الطاقة. تباطؤ النمو وارتفاع تكلفة المعيشة يعززان عدم اليقين.