سيرجي ماركوف / عضو سابق في الدوما. كاميرون هدسون / دبلوماسي أميركي سابق.
ناصر زهير / رئيس الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية - الأوروبية للسياسات.. الدكتور دانيال ملحم / باحث اقتصادي
ناصر زهير / رئيس الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية - الأوروبية للسياسات.. الدكتور دانيال ملحم / باحث اقتصادي.
الدكتور برونو بيكليني / أستاذ علاقات دولية - كلية ساو فرانسيسكو دي أسيس.. الدكتور محمد فايز فرحات / مدير - مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
دنيز استقبال / باحث اقتصادي - "سيتا" التركية للبحوث.. الدكتور بشير عبد الفتاح / خبير الشؤون التركية
محمد سعيد / مراسل "الشرق" للأخبار: انتهاء المؤتمر الصحفي المنعقد بالقاهرة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان
رحّبت أوكرانيا بمبادرة ترمب لعقد مفاوضات مع روسيا، واعتبر سيباستيان شيفر استمرار الضربات مؤشرًا على تردد الكرملين، محذرًا من تصعيد أوروبي بالعقوبات إذا فشلت الجهود.
موسكو تطلب استئناف الحوار وكييف ترد بشرط التهدئة. بوتن يركّز على أمن الحدود ومحاربة "النازية"، بينما ترى أوكرانيا في الدعوة غطاءً لتكثيف القصف. الزخم السياسي لا يُخفي التباعد.
أندريه أونتيكوف: روسيا منفتحة على التفاوض لتحقيق سلام دائم، لكنها ترفض الضغوط الغربية والإنذارات، وتؤيد مفاوضات غير مشروطة في تركيا لإنهاء النزاع مع أوكرانيا.
بوتين يدعو أوكرانيا لمفاوضات مباشرة بإسطنبول يوم 15 مايو دون شروط مسبقة، ويشدد على أن الحوار سيشمل كل القضايا العالقة لبحث هدنة وسلام طويل الأمد. في حين تعتبر موسكو نفسها صاحبة المبادرة وتنتظر رد كييف
الكرملين يشترط وقف الدعم العسكري لأوكرانيا ومراقبة تنفيذ الهدنة لبحث تمديدها، وسط رد روسي على تصريحات قادة أوروبا من كييف واتهامهم بتبني لهجة تصعيدية رغم دعواتهم للسلام.
وفق د. مطلق المطيري، أستاذ الإعلام السياسي في جامعة الملك سعود، تتحرك إيران إقليميا قبل مفاوضات النووي، مع احتمال قبولها تخصيب اليورانيوم خارج أراضيها. واشنطن تسعى لاتفاق يوازن الأمن اقتصاديا.
روسيا تعلن دعمها لهدنة مؤقتة في أوكرانيا، مشروطة بوقف الإمدادات العسكرية الغربية ومراقبة تنفيذها ميدانيا، وسط تمسك موسكو بحل دائم لا يستغل عسكريا.
موسكو تضع شروطًا ضمنية للهدنة، منها ضوابط التسلح، بينما تصر واشنطن على اتفاق دون شروط مسبقة. الموقف الأوكراني يتحسن بعد اتفاق المعادن وسط تنسيق أكبر بين كييف وحلفائها الأوروبيين.
موسكو تحتفل بالذكرى الثمانين للنصر على النازية بعرض عسكري مهيب في الساحة الحمراء، شارك فيه آلاف الجنود ووحدات من عشر دول، بحضور قادة عالميين، حيث وضعوا الزهور عند ضريح الجندي المجهول.
موسكو وبكين توطدان شراكة تعزز الأمن والتجارة بعيدًا عن أميركا. يناقشان قضايا كالتحالفات العسكرية والتجارة بالعملات المحلية، فيما العرب يحافظون على توازن مع جميع الأطراف.
الأسواق العالمية تستجيب لإعلان اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين، مسجلة ارتفاعات للأسهم وتراجعا للذهب. ويرى مايكل براون من Pepperstone أن الأسواق تنتظر سردية جديدة لدعم الزخم.
الولايات المتحدة والصين تتفقان على خفض الرسوم الجمركية إلى 10%، مع فترة سماح 90 يوما لاستمرار المشاورات. في خطوة تهدف لتهدئة التوترات التجارية، فيما تعلن الصين استعدادها لزيادة الواردات الأميركية.
الأسواق العالمية تترقب بيانًا مشتركا بين الولايات المتحدة والصين، في وقت يسود فيه التفاؤل حول المحادثات التجارية، حيث تركز الأسواق على مسار الرسوم الجمركية المستقبلية واحتمالية خفضها.
في ظل استمرار المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، تترقب الأسواق نتائج هذه المفاوضات، وسط آمال بتجنب تأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد، مع توقعات بتخفيضات كبيرة لدعم الاستقرار.
حققت المحادثات التجارية بين الصين وأميركا تقدمًا، وشرح ديفيد الطويل أن العقبات الجوهرية مثل الملكية الفكرية والفينتنيل ما تزال عالقة. وأضاف أن أي حل سيكون تدريجيًا ويبدأ بتقليص الرسوم.
شهدت جنيف انفراجة نسبية بين واشنطن وبكين، مع اتفاق مبدئي على تخفيف القيود الجمركية، وفتح الأسواق الصينية جزئيًا، والنتائج إيجابية مرحليًا لكنها لا تمحو الأثر العميق للسياسات الحمائية السابقة.
أكدت د. أباراجيتا باندي أن قطاعي الأدوية والسيارات الأكثر تأثرًا بالرسوم، مشيرة إلى استفادة الهند من التوتر الأميركي الصيني، لكنها لا تزال بحاجة لتطوير قدراتها الصناعية.
انسحب الوفد الصيني من جولة تفاوضية مع واشنطن وسط تباين في أولويات الملفات، ولفت د. محمد شهاب الإدريسي إلى أن بكين تفضّل التركيز على التجارة، بينما تضغط الإدارة الأميركية لإدراج ملفات العملة والبيانات.
تترقب الأسواق نتائج مفاوضات أميركية صينية بشأن الرسوم الجمركية، مع ثبات نسبي في المؤشرات الأميركية الأسبوع الماضي وتراجع طفيف في أداء الأسهم. بينما يلوح احتمال أميركي بخفض الرسوم.
المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين خطوة إيجابية، إذ أثرت الرسوم الجمركية سلبا على الاقتصاد العالمي، وتراجع التوترات سيسهم في تعزيز النمو، مع تزايد احتمال تقليص هذه الرسوم مستقبلا.