محادثات مرتقبة بين بايدن وبوتين .. واشنطن تدرس فرض عقوبات لمواجهة العدوان الروسي .. مقاطعة دبلوماسية أميركية لأولمبياد بكين 2022 .. رفض أوروبي لمقترحات إيران بشأن النووي .. السعودية وعمان توقعان مذكرات تفاهم اقتصادية ..
رغم تحديات التمويل والودائع، قطاع البنوك يدعم "تاسي" بنتائج تفوق التوقعات. ماجد الخالدي، محلل مالي أول بصحيفة الاقتصادية، أشار إلى أن عمليات جني الأرباح قد تدفع السوق لتصحيح بسيط.
ثبتت بنوك خليجية أسعار الفائدة تماشيا مع "الفيدرالي" الأميركي. ويرى سمير لاخاني، مدير عام في Global Capital Partners، أن البنوك الخليجية تمتلك رأس مال قوي يمكنها من التعامل مع أي تغييرات.
قال كريم زيدان، الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار في المغرب، إن عدد السياح بلغ 17.4 مليون سائح في 2024، وهو مستهدف 2026، مما يؤكد جاذبية المغرب لاستقطاب السياحة، حيث تملك المؤهلات التي يبحث عنها السياح
رسوم ترمب الجمركية قد تغيّر سوق السلع الفاخرة، وقد يتجه المتسوقون الأميركيون للشراء من الخارج، إذ يزداد الطلب على السلع الفاخرة مع ارتفاع الأسعار، ما يميزها عن السلع الأخرى.
الفيدرالي أبقى سعر الفائدة دون تغيير، والأسواق تتوقع خفضا إضافيا في يونيو أو يوليو. وباول يشير إلى تأثير سياسات ترمب المحتملة على التضخم في الأشهر المقبلة، مما قد يحدد خطوات الفيدرالي القادمة.
سجلت أربعة أندية مملوكة عربيا إيرادات تتجاوز 2.3 مليار يورو في قائمة أعلى 20 ناديا في كرة القدم، حيث يشير المحلل الاقتصادي عبد الرحمن الشويخ إلى طفرة كبيرة في الإيرادات التجارية من العوائد الإعلانية.
الجزائر تخطو نحو مستقبل مستدام بإطلاق مشروع لتعزيز كفاءة الأنظمة الشمسية والإنارة العمومية، مع استثمارات متوقعة بنحو ملياري دولار، وفقا لما صرح به مدير الطاقات المتجددة مجيد الشيخ.
يركز "جيروم باول" على قوة سوق العمل في أول اجتماع للفيدرالي تحت إدارة ترمب، متجاهلا خفض الفائدة. وترى راضية خان أن هذا مؤشر على استمرار السياسة النقدية المتشددة في المرحلة المقبلة.
شركات إعادة التأمين تعيد رسم استراتيجياتها في الشرق الأوسط، حيث أوضح جهاد فيتروني، الرئيس التنفيذي لـUIS، أن المنافسة زادت بعد إزالة بند الانسحاب مع تصاعد التوترات، ما يعكس ثقة متزايدة بالمنطقة.
تتصدر ميكروسوفت نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية بإيرادات قياسية في الربع الرابع من 2024، حيث نمت ربحية السهم بأكثر من 10% إلى 3.24 دولار، وفقا لهشام العياص، ما يعكس قوة أدائها المالي.
موسكو تحتفل بالذكرى الثمانين للنصر على النازية بعرض عسكري مهيب في الساحة الحمراء، شارك فيه آلاف الجنود ووحدات من عشر دول، بحضور قادة عالميين، حيث وضعوا الزهور عند ضريح الجندي المجهول.
موسكو وبكين توطدان شراكة تعزز الأمن والتجارة بعيدًا عن أميركا. يناقشان قضايا كالتحالفات العسكرية والتجارة بالعملات المحلية، فيما العرب يحافظون على توازن مع جميع الأطراف.
بوتين وشي يعززان تحالفا استراتيجيا في مواجهة سياسات واشنطن. العلاقات بين موسكو وبكين تشهد تنسيقا غير مسبوق وسط توتر عالمي، مع رسائل واضحة للغرب عن نظام دولي متوازن.
اتفاق صيني روسي يعكس توجهاً واضحاً لتقويض الهيمنة الأميركية، من خلال تعاون استراتيجي يشمل الاقتصاد، والتكنولوجيا، وحتى الدفاع. هذا التحالف لا يستهدف طرفاً بعينه كما تقول موسكو
رغم حفاوة الاستقبال الروسي لزيارة الرئيس الصيني، لم تخرج القمة الثنائية في الكريملن بنتائج حاسمة حتى الآن، مع استمرار الاجتماعات. الأنظار تتجه إلى إمكانية التقدم في مشروع "قوة سيبيريا 2"
أوروبا تخطط لإنهاء عقود الغاز الروسي بحلول 2027، مدعومة ببدائل من قطر وأميركا. رغم التحديات القانونية والسياسية الاتحاد الأوروبي يبدو أكثر استعدادا أي تقارب دبلوماسي مع موسكو مستقبلا قد يغير المعادلة.
رغم تراجع الاستيراد الأوروبي للغاز الروسي بنسبة كبيرة، لا تزال عقود الإمداد طويلة الأجل تعيق اتخاذ قرار جماعي بالحظر، وسط معارضة من دول تعتمد بشدة على الغاز مثل المجر وسلوفاكيا. الانقسامات السياسية.
في تصريحات جديدة ضمن وثائقي، قال بوتين إن السلام مع أوكرانيا حتمي لكنه مؤجل. ذكرت ديالا الخليلي أن بوتين حمّل الغرب مسؤولية التصعيد وتسليح كييف، مؤكدًا امتلاك روسيا موارد كافية للاستمرار.
قبيل احتفالات 9 مايو، توعدت موسكو كييف برد مدمر إذا استُهدفت العاصمة الروسية، فيما رفضت أوكرانيا هدنة بوتين المقترحة، ووصفت موسكو تصريحات زيلينسكي بالخطيرة على القادة الأجانب المشاركين.
رامي القليوبي: التصعيد الروسي الأوكراني يدخل في إطار الحرب النفسية، ولا مفاوضات مباشرة حتى الآن. موسكو تأقلمت مع العقوبات الغربية عبر شراكات مع دول غير غربية.
قال د. بيير مورين الأكاديمي والخبير الاقتصادي، إن تغيير موقف ترمب من الرسوم الجمركية على الصين يعكس ضغوطا تضخمية داخلية، مؤكدا أن واشنطن هي من بادرت باستئناف المحادثات التجارية في جنيف.
ارتفعت أسعار النفط وسط تفاؤل بالمحادثات التجارية بين أميركا والصين، لكن زيادة الإنتاج والتباطؤ الاقتصادي العالمي يهددان الطلب. التوقعات تشير إلى إنهاء العام عند مستويات 60 دولارا للبرميل .
قال تامر نجم إن الأسواق الأوروبية ترتفع بدعم من تحسّن شهية المخاطرة، واتفاق تجاري أميركي-بريطاني، وتفاؤل بشأن الصين، إضافة إلى نتائج أعمال قوية وتوقعات بخفض الفائدة.
دانييلا هاثورن: تفاؤل حذر يسود الأسواق الآسيوية قبيل محادثات أميركا والصين، والبنوك المركزية تتريث في قراراتها بسبب عدم وضوح مستقبل التعريفات الجمركية.
إدارة ترمب تفرض عقوبات على شركات صينية تدعم إيران، ضمن سياسة ضغط تهدف للتأثير بالمفاوضات النووية. خطوة لا تعرقل التفاوض لكنها تحمل رسائل لأطراف عدة بينها الصين.
وسط التوترات الأميركية الصينية، قررت "أبل" توطين سلاسل التوريد في أميركا لتقليل الاعتماد على الصين. ومن جانبه، قال شاي بولور، كبير استراتيجيي الأسواق في "Futurum Group"، إن الخطوة ضرورية.