هناك نزاع حدودي بين الصين والفلبين وبروناي وتايوان وماليزيا وفيتنام
د. عبد العزيز بن صقر | رئيس مركز الخليج للأبحاث.. روبرت فورد | سفير سابق.. عماد الدين حسين | عضو مجلس الشيوخ المصري.
أيار يميني | رئيسة مركز أبحاث السياسات سابقا.. الشيخة نجلاء القاسمي | دبلوماسية - باحثة في مركز دبي للبحوث والسياسات العامة.. جاسر الجاسر | كاتب سياسي.
د. ظافر العاني| نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان العراقي سابقا.. ديفيد شينكر| مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى سابقا.. د. حسين علاوي| مستشار رئيس الوزراء العراقي.
العقيد عباس داهوك | مستشار عسكري بوزارة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى سابقا.. نظير مجلي | كاتب وخبير في الشؤون الإسرائيلية..د. هادي أفقهي | دبلوماسي إيراني.
ترمب يتمم 100 يوم وسط تقلبات في الأسواق الآسيوية. الصين تواجه تباطؤا محدودًا وتخوض محادثات مع أميركا. اليابان تترقب اتفاق تجارة حرة، وصادرات الصين تبقى تنافسية عالميا.
قال هاني الدرساني مراسل الشرق في ريو دي جانيرو، إن اجتماعات بريكس ناقشت موقفا موحدا من الرسوم الأميركية، ودعت الصين لتعزيز التبادل التجاري بعملات بديلة، فيما قدمت روسيا عرضا بشأن مفاوضات السلام.
مع زخم الملاذ الآمن وتدفقات البنوك المركزية، يستمر الذهب في الصعود، مستقرًا عند مستويات تاريخية. رغم تراجع التصعيد الأميركي-الصيني، لا تزال حالة عدم اليقين حاضرة، ما يُبقي الطلب على الذهب قويًا.
الصين تحاول كسر هيمنة إنفيديا عبر تطوير رقائق محلية وتحديث البرمجيات، لكن دون قاعدة تصنيع متقدمة مثل تي إس إم سي، يبقى التفوق الأميركي واضحًا. ديبسيك أثبتت أنه يمكن تحقيق نتائج جيدة برقائق أضعف
التصعيد التجاري بين ترمب والصين بلغ ذروته في المئة يوم الأولى، مع رسوم أميركية عالية ورفض صيني للتفاوض تحت الضغط. الصين تعرض زيادة وارداتها الأميركية، لكن تايوان تبقى عقبة.
الأسواق تترقب نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية وسط تصاعد ضغوط الرسوم الجمركية، بينما تظهر آسيا كخيار استثماري أكثر جاذبية في نظر المستثمرين، وفق مارك أوستوالد من ADM Investor Services.
بكين تدعم صادراتها لمواجهة تداعيات الرسوم الجمركية الأميركية، وسط حذر في التحفيز وترقب لتحركات الأسواق الآسيوية في ظل مفاوضات تجارية متعثرة وفقا لرئيس أبحاث آسيا لدى ANZ Banking خوان غوه.
رغم تصاعد النزاع مع أميركا، تواصل الصادرات الصينية نموها، مع توقعات بتأخر الآثار. الصين تدعم علاقتها بمصر عبر تمويلات باليوان، مما يعزز مبادرة الحزام والطريق ويفتح فرصًا اقتصادية جديدة.
قال مايكل ويدمر رئيس قسم أبحاث المعادن في BofA Global Research، إن الذهب يترقب صعودًا إضافيًا مدعومًا بمخاوف الركود وتراجع الدولار، وسط اتجاه البنوك المركزية لتعزيز مشترياتها من المعدن الثمين.
قال جراهام موريس بيري الأستاذ الزائر في حل المنازعات ، إن الصين لن تبادر بإلغاء الرسوم الجمركية، متوقعًا أن تضطر واشنطن إلى تقديم تنازلات قريبًا، وسط تصاعد الضغوط الاقتصادية على الجانبين.
توتر جديد بين تايوان وواشنطن بسبب الغاز الطبيعي المسال، مع محاولات تايوانية للالتفاف على رسوم ترمب. بينما تحاول أميركا خفض العجز التجاري، يخشى الخبراء من أزمة تضرب المستهلكين.
تحدث أيمن أحمد، الرئيس التنفيذي لـPearl Semiconductor، عن أهمية تايوان في صناعة أشباه الموصلات في سباق الصين وأميركا، وأوضح أن السوق قد يصل إلى تريليون دولار بحلول 2030، مشيرًا لتميز مصر في التصميم.
كثفت الصين مناوراتها قرب تايوان لإثبات حضورها العسكري وتوجيه تحذيرات مباشرة لتايبيه والغرب. الشرقاوي يرى أن التصعيد مرتبط بتطور قدرات الجيش الصيني، مع تكرار هذه التحركات بعد كل تقارب أميركي تايواني.
قال د. عمر الرداد، الخبير العسكري، إن المناورات الصينية حول تايوان تهدف لإرسال رسالة للولايات المتحدة وتايون بشأن استعداد الصين للرد على أي تصعيد، مع تفضيل الحصار على الغزو العسكري.
قال ريتشارد ويتز إن الصين تشكل التهديد الأكبر للولايات المتحدة على المدى الطويل، سواء اقتصاديًا أو عسكريًا، بينما تباينت الآراء داخل واشنطن حول سبل المواجهة بين الرسوم الجمركية والردع العسكري.
ذكر أنطوني ساسين أن سياسة ترمب لتوطين الصناعات تسعى إلى ضمان بقاء التكنولوجيا المتقدمة داخل الولايات المتحدة عبر "المعاملة بالمثل". ومع اتفاقيات مع تايوان واستثمارات ضخمة في صناعة أشباه الموصلات.
تحدث نادر رونج، عضو مجلس إدارة الجمعية الصينية للدراسات، عن التحديات بين الصين والولايات المتحدة، مشيرا إلى أن الحرب التجارية لا تحقق فائزا. كما أشار إلى إمكانية التعاون بين البلدين في مجالات متعددة
أعلنت تايوان أن المكونات المستخدمة في صنع آلاف من أجهزة البيجر التي انفجرت لم تُصنع في تايوان، كما أعلن وزير الدفاع أجهزة الأمن في تايوان "تولي اهتماما كبيرا" للأمر.. مزيد من التفاصيل عبر "الشرق"
قال كريم يسري مراسل الشرق في واشنطن إن مستشار الأمن القومي الأميركي سوليفان توجه للصين لأهداف منها التأكيد على أن عراقيل أميركا على تكنولوجيا الصين ستبقى موجودة.
أشار إينار تانجين، إلى أن الصين تتعرض لاتهامات باتباع إجراءات استفزازية في مضيق تايوان، ودفع وكلاء أميركا كالفلبين لإرسال طائرات، معتبرًا ذلك جزءًا من محاولات واشنطن لتقليص نفوذ الصين.