آلان بجاني يؤكد لـ"الشرق": التزام مجموعة الفطيم باستثماراتها في لبنان
تشارلز دوسي توقع دور شركات خزانة العملات المشفرة مثل ترمب ميديا في السوق، مع هيمنة متزايدة لبتكوين، لكنه حذر من مخاطر تنظيمية محتملة في المستقبل بسبب نمو الشركات الفتية.
سوق النفط يشهد حالة من الترقب وسط تذبذب الأسعار حول 65 دولارا، متأثرا بزيادة المخزونات الأميركية، وضعف الدولار، فيما تبقى المخاوف الجيوسياسية والعقوبات على إيران وروسيا السوق في نطاق ضيق.
الطروحات الأولية في السوق السعودية تعزز الزخم وسط تباين أداء الأسواق الخليجية، نتيجة عوامل محلية كالتداولات ونتائج الشركات. وضاح الطه من CISI يتوقع أداء إيجابيا لإدراج "طيران ناس" رغم تقلبات السوق.
رغم البيانات الإيجابية حول الشواغر الوظيفية في أميركا، فإن السوق يترقب مزيدا من المؤشرات. إذ تشير التوقعات إلى ضعف مرتقب في التوظيف، خاصة مع تراجع ثقة المستهلك، ما يعني أن التفاؤل قد لا يدوم طويلا
رغم صعود أسهم الذكاء الاصطناعي، تظهر مخاوف من تركز الأداء وتباطؤ أرباح الشركات الأميركية. مستثمرون يتجهون نحو السندات الأوروبية والذهب، وسط ضغوط متزايدة على الدولار والأصول الأميركية طويلة الأجل.
مؤشر سوق الأسهم العماني مرشح لمواصلة الأداء الإيجابي حتى نهاية 2025، بدعم من ارتفاع السيولة، إدراج شركات جديدة، أداء مالي قوي، وتطور التشريعات. ويعد تسعير السوق أقل من نظيراته الخليجية ما يجعله جذابا.
حذر نور الدين محمد، رئيس مجموعة "تارجت" للاستثمار، من ضغوط محتملة على الأسهم الأميركية بفعل التوترات الجيوسياسية، مشيرا إلى أن الأسواق قد تشهد تخارجا من الأصول عالية المخاطر.
وائل مهدي: الأسواق الخليجية تتأثر بالأسواق العالمية والاضطرابات الجيوسياسية رغم استمرار تأثير النفط، مع أداء قوي للأسواق الإماراتية وخصوصاً القطاع المصرفي، وتراجعات سعودية مؤقتة.
شهدت الأسواق الأميركية تقلبات غير مسبوقة منذ مطلع العام، وسط مخاوف متزايدة من خرق الاتفاقيات التجارية التي أطلقها ترمب. مع ذلك، تستمر مؤشرات الأسهم الرئيسية في تقديم أداء قوي، ما يبعث على التفاؤل.
يشير علي العلي إلى تمتع السوق الكويتي بمرونة دفاعية رغم تقلبات الأسواق، مدعومًا بقطاع مصرفي قوي وتدفقات أجنبية، مع توقعات بإدراجات نوعية تعزز الجاذبية والسيولة.
الأسواق الأميركية تبدأ بمكاسب بدعم نتائج إنفيديا وحكم قضائي ألغى تعريفات ترمب. يوسف منساولا: القرار يقلل الإيرادات الضريبية ويرفع عوائد السندات ويؤثر على الخزينة.
وول ستريت تبدأ الأسبوع على ارتفاع بعد تأجيل الرسوم على أوروبا، مع تراجع عوائد السندات وصعود الدولار، وترقب المستثمرين لنتائج شركات التكنولوجيا وقرار الفائدة.
افتتحت "وول ستريت" جلسة اليوم على تقلبات ملحوظة، إذ دعمت مكاسب "ألفابت" مؤشرات التكنولوجيا، في وقت صعدت فيه عوائد السندات الأميركية لأجل 30 عاما متجاوزة 5.1% بسبب مزاد ضعيف.
بعد ست جلسات متتالية من المكاسب، وإن كانت محدودة في جلسة الأمس، تعود الأسواق الأميركية مجددا إلى التراجع في تعاملات اليوم. مؤشر ناسداك يقود التراجعات، يرافقه داو جونز وسط ضغوط على العقود الآجلة.
افتتحت الأسواق الأميركية اليوم بتراجعات بعد تخفيض موديز للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة، ما أثار قلقًا حول الاقتصاد ورفع عوائد السندات. تراجعت أسهم التكنولوجيا، مع توقعات بفرص في الذهب.
الأسواق الأميركية تفتتح على مكاسب محدودة بانتظار بيانات التضخم. تفاؤل حذر يسود المستثمرين رغم اتفاق تجاري مع بريطانيا، والدولار يتحرك ضمن نطاق ضيق قبل قرار الفيدرالي.
رانيا جول، كبيرة محللي الأسواق في XS MENA، قالت إن ارتفاعات وول ستريت مدفوعة بنتائج الشركات الجيدة رغم التعريفات الجمركية، وتوقعت أن خفض الفائدة قد يحدث بنهاية 2025 لمحاربة الركود الاقتصادي.
قالت نور عماشة موفدة الشرق للأخبار، إن الأسواق تتخارج من الأصول الأميركية بعد أداء ضعيف في أول مئة يوم لترمب، وسط قلق من الركود واندفاع نحو الذهب والسندات الآمنة في أوروبا وآسيا.
حالة من عدم اليقين خيّمت على الأسواق خلال بداية عهد ترمب، نتيجة قرارات مفاجئة شملت فرض رسوم جمركية وتهديدات تجارية. التأثيرات امتدت من وول ستريت إلى مصانع السيارات في مشيجن.
بعد مئة يوم في البيت الأبيض، يواجه ترمب واقعا اقتصاديا صعبا مع تراجع الدولار والأسواق، رغم وعوده بالإصلاح. مؤشرات الأداء تكشف ضغوطا متصاعدة على وعوده الانتخابية وقيادته الاقتصادية.