مراسل الشرق: مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق في المنطقة الخضراء

تراجعات وول ستريت تضغط مباشرة على أوروبا، إذ تحولت المؤشرات الأوروبية من مكاسب أولية إلى موجة بيع مع بدء الجلسة الأميركية، خصوصًا بضغط قطاع التكنولوجيا، وسط غياب المحفزات وضبابية الاتجاه

قال باتريك بوش، المحلل الأول في VanEck، إن البتكوين ما زالت تتأثر سلبًا بأداء أسهم التكنولوجيا. ورغم تراجعه، أكد تفاؤله القوي بالعملة في 2026 بفضل التضخم، ناصحاً بالشراء على المدى الأبعد.

قالت إفا مانثي، المحللة الاستراتيجية للسلع في ING، إن الذهب مدعوم بضعف الدولار ومشتريات البنوك المركزية. وأكدت أن الفضة ستتفوق بفضل الطلب الصناعي، خاصة من قطاع الطاقة الشمسية، رغم المخاوف من المضاربة.

قال أنجيلو زينو، نائب الرئيس في CFRA Research، إن تراجع سهم برودكوم سببه تحفظ الإدارة على التوقعات المستقبلية، وليس الأداء. وتوقع أن يكون ضعف أداء التكنولوجيا "مؤقتًا" لستة أشهر.

اعتبر كريستوفر دافس، شريك في Hudson Value Partners، ما يحدث لأسهم التكنولوجيا "إعادة تسعير هيكلية" لتباطؤ نمو القطاع. وأكد أن المستثمرين سيخصصون محافظهم بعقلانية، مفضلاً ألفابت ومايكروسوفت.

الأسواق الأوروبية تستفيد من تحول المستثمرين من التكنولوجيا إلى أسهم القيمة، مدعومة بتوصيات بنوك الاستثمار وارتفاع الإنفاق العسكري الألماني، ما يعزز فرص تحقيق مكاسب خلال 2026 وفقا لتامر نجم مراسل الشرق

أرجع نك لوريس، نائب الرئيس في C3 Solutions، تراجع النفط إلى تخمة معروض قد تبلغ 3 ملايين برميل في 2026. وأكد أن ضعف الطلب في أميركا والصين فاقم الأزمة، مما أبقى الأسعار تحت الضغط رغم تراجع الدولار.

قال ماثيو كين، العضو المنتدب في Evidens Consultancy، إن الفضة في فقاعة قد تتضاعف لنقص المعروض. وأكد أن شراء البنوك المركزية للذهب يعكس ضعف الدولار، متوقعًا صعود المعدن الأصفر بظل ديون أميركا.

رأى بول ماركهام، رئيس الاستثمار في GAM UK، أن قفزة إنفاق أوراكل الرأسمالي أثارت قلق المستثمرين، مشيرًا لانخفاض هوامشها مقارنة بالمنافسين. وأكد أن الوقت ليس مناسبًا للشراء، مفضلًا أسهمًا كألفابت.

قال ألبرتو برنال كبير الاستراتيجيين في "XP" للاستثمارات، إن تراجع أسهم التكنولوجيا يرتبط بأعباء الديون لدى شركات مثل أوراكل، معتبرًا أن المخاوف من العائد الفعلي لاستثمارات الذكاء الاصطناعي تزيد الحذر.

تصاعدت التوترات بين كراكاس وواشنطن مع تعزيز الولايات المتحدة عتادها العسكري قرب فنزويلا، بما يشمل طائرات شبحية ومروحيات وحرب إلكترونية، استعدادا لأي ضربات محتملة ومراقبة خطوط النفط والمفاوضات الخفية.

تراقب روسيا عن كثب كل التصريحات والتحركات الأوروبية والأوكرانية والأميركية، مع التركيز على جهود التسوية السياسية المحتملة وسط تباين المواقف بين موسكو والعواصم الغربية.

تهدف زيارة الأمين العام للأمم المتحدة إلى بغداد إلى الاحتفاء بإنهاء مهام البعثة الأممية الطويلة، مع تأكيد استمرار التعاون بين العراق والمنظمة في مجالات إنسانية وخدمية حيوية.

المنتخب الجزائري يتقدم على الإمارات في ربع نهائي كأس العرب بقطر، والجماهير الجزائرية تتطلع لحجز مقعد في نصف النهائي ومواجهة المغرب، مستذكرة إنجاز 2021 والتتويج السابق بالبطولة.

تراجعات وول ستريت تضغط مباشرة على أوروبا، إذ تحولت المؤشرات الأوروبية من مكاسب أولية إلى موجة بيع مع بدء الجلسة الأميركية، خصوصًا بضغط قطاع التكنولوجيا، وسط غياب المحفزات وضبابية الاتجاه

تترقب الجماهير العراقية والأردنية مواجهة ذات طابع خاص، وسط تجمعات كبيرة رغم برودة الطقس، بينما يعول العراقيون على الشوط الثاني لقلب النتيجة. وفي عمّان تسود أجواء حماسية مع دعم واسع لمنتخب النشامى

يشهد الاقتصاد البريطاني انكماشا مفاجئا بعد توقعات بنمو طفيف، مع تحديات في الميزانية العامة وارتفاع تكاليف المعيشة، ما يثير المخاوف بشأن الاستقرار الاقتصادي والركود المحتمل.

يعتمد لبنان على المفاوضات السياسية والجهود العسكرية لحصر السلاح بيد الدولة، مع مواجهة المخاوف من ضربات إسرائيلية واحتياج لدعم أميركي وسط تعقيدات اقتصادية وجغرافية.

تتصاعد الترقبات في إسرائيل مع غياب المعلومات من الاجتماع المغلق، وسط حديث عن خلافات سياسية وتقديرات متباينة حول مستقبل الملفات الأمنية، وتعاظم التأثير المتوقع لزيارة ترمب المرتقبة.

عرفان رشيد يوضح نتائج مهرجان البحر الأحمر للسينما، الذي منح الجوائز لأفلام تناولت الألم والمعاناة الإنسانية، مع تكريم نجوم عالميين مثل أنطوني هوبكنز وإدريس البا وجون ديب.

تعمل الشراكات الجديدة على جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز السوق السعودي من خلال صناديق متداولة ومنتجات مبتكرة تدعم نمو الشركات وتوفر فرصًا موسعة للمستثمرين المحليين والخليجيين.

يشهد الدولار تقلبات حادة مع تراجع أمام العملات الأخرى، وسط ارتباك المستثمرين حول البيانات الاقتصادية، ومخاوف بشأن سياسات الاحتياطي الفيدرالي والتأثير على الأسواق العالمية.

تراجعت الأسواق الأميركية بشكل حاد اليوم بعد موجة رالي مرتبطة بإنهاء الإغلاق الحكومي، حيث بدأت مخاوف البيانات الاقتصادية تظهر، ما انعكس على الأسهم والسندات، وسط انقسام حول تأثير التحفيز على التضخم.

كشف شريف الشربيني، وزير الإسكان المصري، أن مشروع الديار القطرية سيستثمر 26.2 مليار دولار، ويوفر أكثر من 250 ألف فرصة عمل، ما يدعم الاقتصاد المحلي والقطاع العقاري والسياحي.

يستمر الدولار في اتباع مسار ثابت رغم بعض الارتفاعات الطفيفة في أكتوبر، وسط بيانات سوق العمل الأميركية وقرارات الفيدرالي المرتقبة، ما يثير تساؤلات حول قوة العملة واستقرارها خلال الأشهر المقبلة.

أوضح ماثيو سيغال رئيس بحوث الأصول الرقمية في VanEck Associates Corporation أن تراجع بتكوين الأخير طبيعي في دورة الأصول مرجحا أن يشهد السوق تعافيا تدريجيا بدعم توسع التطبيقات السيادية والذكاء الاصطناعي

أوضح مارتن جاكوبس، رئيس قسم أبحاث أشباه الموصلات في JNK Research، أن إنفيديا تواصل التفوق بفضل الطلب المستمر على الرقائق، متوقعًا استمرار الأداء الإيجابي حتى 2026 رغم المخاوف من التشبع السوقي

قال مارك كونورز، مؤسس "Risk Dimensions"، إن بتكوين ما زالت المحرّك الرئيس للسوق رغم التصحيحات الأخيرة، مشيرًا إلى أن الاهتمام المؤسسي المتزايد من وول ستريت سيغذي مرحلة صعود جديدة أكثر استقرارًا.

قال كريج جونسون، العضو المنتدب في Piper Sandler & Co، إن السوق الأميركية تسير بإيجابية رغم بعض إشارات الضعف موضحا أن التحول نحو الأسهم الدفاعية مؤشر على بحث المستثمرين عن توازن بعد موجة الصعود الأخيرة

تشهد العملات المشفرة تصحيحا محدودا بعد المكاسب القياسية الأخيرة، إذ ما زالت التوقعات بخفض الفائدة الأميركية والتدفقات القوية على صناديق الكريبتو تدعم السوق رغم مخاوف جني الأرباح.