"GreenSaif" التابعة لأرامكوا تطرح سندات على شريحتين بقيمة 3 مليارات دولار

يشير د. فهد بن جمعة، عضو لجنة الاقتصاد والطاقة في مجلس الشورى السعودي سابقا، إلى أن ارتفاع أسعار النفط بنسبة 2% اليوم يعود إلى علاوة المخاطر الجيوسياسية وليس العوامل الأساسية للسوق.

استثمار الصندوق السيادي السعودي بقيمة 1.5 مليار دولار يدعم “لوسيد” في تحسين أدائها المالي وزيادة مبيعاتها وسط منافسة قطاع السيارات الكهربائية، ويوفر هذا الدعم للشركة مواجهة تحديات نقص التمويل وزيادة المبيعات

بعد توقيع أرامكوا اتفاقية لامتلاك حصة الأغلبية بأسهم "بترورابغ"، تظل التساؤلات مطروحة.. لماذا الآن بالتحديد تتخذ أرامكو هذه الخطوة؟ وهل يعكس ذلك وجود نية مسبقة للشركة اليابانية بالتخارج من "بترورابغ"؟

في الربع الثاني من 2024، تربع قطاع الخدمات اللوجستية على عرش القطاعات الواعدة في السعودية، محققا نموا بنسبة 76%، تلاه قطاع تقنيات الذكاء الاصطناعي بنمو بلغ 53%، ثم خدمات مناولة الحاويات بزيادة 48%.

تصعيد عسكري مع دخول أميركا على خط النزاع الإيراني يعيد مخاوف اضطراب إمدادات النفط. فيما تحذر آمنة بكر، رئيس قسم أبحاث أوبك بلس في Kpler، من سيناريو ارتفاع الأسعار لأكثر من 120 دولارا في حال إغلاق هرمز

تواجه مصر تحديا حقيقيا في تأمين الوقود مع توقف الغاز الإسرائيلي، ما دفع الحكومة لتطبيق خطة طوارئ تشمل خفض استهلاك الصناعة واستبدال الغاز بالمازوت في توليد الكهرباء.

أسعار النفط ترتفع رغم توافر الإمدادات، مدفوعة بعلاوة خطر ناتجة عن التوترات الإقليمية ومخاوف من تصعيد وشيك، وسط مراقبة دقيقة لردود أفعال ترمب والإدارة الأميركية المقبلة.

رغم التوترات في الشرق الأوسط، لم يرتفع الذهب كما هو معتاد، وسط اعتقاد بأن التصعيد لن يطول، بينما يواصل الفيدرالي الأميركي التمسك بسياسته النقدية الحذرة.

رغم تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، لا يزال الدولار الأميركي متماسكا، إذ يستفيد من اعتباره ملاذا آمنا، بينما تنتظر الأسواق أي تأثير فعلي على إمدادات النفط العالمية.

الأحداث تتسارع في الخليج وسط مخاوف من تصعيد أميركي ضد إيران، واحتمالات إغلاق مضيق هرمز تثير قلق الأسواق وتُهدد بارتفاعات كبيرة في أسعار النفط عالميا.

أوضح مسؤول الشؤون الاقتصادية في "أونكتاد"، أن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر تراجعت بأكثر من 11% في 2024، نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية وحالة عدم اليقين التي أثرت سلبا على قرارات المستثمرين.

تصاعد التوترات في مضيق هرمز يهدد استقرار أسواق الطاقة وسلاسل الإمداد العالمية، وسط توقعات بتأثر واسع في آسيا، فيما تبقى أميركا محصنة نسبيًا بفضل تصديرها للطاقة.

اتهم ترمب رئيس الفيدرالي الأميركي بالتسبب في خسائر ضخمة بسبب تمسكه بعدم خفض الفائدة، في حين ترى المحللة فيونا سينكوتا أن التدخلات السياسية تهدد استقلالية البنك المركزي.

تمثل مذكرة التفاهم الأخيرة بين السعودية وفرنسا دفعة استراتيجية جديدة لتعزيز قطاع الطيران، من خلال التركيز على تطوير البنية التحتية وتدريب الكوادر، بما يدعم مستهدفات رؤية 2030.

أوضح علي سامي العلي من إدارة الأدوات المالية بشركة الاستثمارات الوطنية أن أسواق الخليجي تعيش حالة مضاربة قصيرة الأجل وسط التوترات، فيما تبرز القطاعات المصرفية والدفاعية كوجهات مستقرة نسبيا للمستثمرين

قال جمال الكشي، الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في دويتشه بنك، إن السعودية والإمارات ستظلان من أنشط الأسواق عالميًا في الطروحات الأولية، رغم احتمال تباطؤ مؤقت لحين استقرار الأوضاع.

تصعيد عسكري مع دخول أميركا على خط النزاع الإيراني يعيد مخاوف اضطراب إمدادات النفط. فيما تحذر آمنة بكر، رئيس قسم أبحاث أوبك بلس في Kpler، من سيناريو ارتفاع الأسعار لأكثر من 120 دولارا في حال إغلاق هرمز

الأسواق الخليجية تصعد رغم التصعيد العسكري، حيث تسعر توقعات بتحسن جيوسياسي بفضل جهود دبلوماسية إقليمية. لكن مخاطر إغلاق هرمز أو رد إيراني عنيف قد تؤثر على قطاع النفط.

كريم الأدهم يطمئن إلى أن ضرب منشآت التخصيب الإيرانية لا يسبب تسربًا إشعاعيًا واسعًا، مشيرًا إلى أن تأثير استهداف مفاعل بوشهر سيكون محدودًا بمحيطه ولا يهدد دول الخليج.

أوضح وليد حسونة، الرئيس التنفيذي لـ"فاليو" أن إدراج أسهم الشركة سيتم الاثنين كما خُطط له، رغم التوترات. أشار إلى توسع الشركة رقميًا وإقليميًا، مع استهداف 20 مليار جنيه أعمالًا خلال 2025.

أوضح شريف الجبلي أن توقف شركات الأسمنت بسبب وقف ضغط الغاز كإجراء احترازي لتأمين الكهرباء، ومصر تعاقدت على شحنات غاز وسفن تغويز لتعويض أي تأخير في الإمدادات.

تواجه مصر تحديا حقيقيا في تأمين الوقود مع توقف الغاز الإسرائيلي، ما دفع الحكومة لتطبيق خطة طوارئ تشمل خفض استهلاك الصناعة واستبدال الغاز بالمازوت في توليد الكهرباء.

تعتمد مصر بشكل شبه كلي على البترول والغاز لتلبية احتياجات الطاقة، وسط فجوة بين الإنتاج والاستهلاك، ما يدفع الحكومة إلى تنويع المصادر واللجوء للوقود البديل والغاز المستورد.

قال جيمس سوانستون، الخبير الاقتصادي في "كابيتال إيكونوميكس"، إن تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل قد يدفع بأسعار النفط لتتجاوز 100 دولار، مع تزايد المخاوف من إغلاق مضيق هرمز.