النفط يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية بفعل تراجع الإمدادات.. الأسواق تترقب صدور بيانات تقرير الوظائف الأميركي
أظهر مؤشر تاسي انتعاشا محدودا بعد موجة هبوط طويلة، وسط تداولات ضعيفة تعكس حساسية السوق تجاه الطلب، بينما تحدد السيولة والسياسات النقدية المتوقعة استراتيجيات الشركات وخططها لتعظيم العوائد الاستثمارية.
يشهد القطاع الرياضي في السعودية تحولات كبيرة تشمل زيادة الجوائز المالية، تطوير الأكاديميات الرياضية، والتقنيات الحديثة في الاستادات استعدادا لكأس العالم والبطولات العربية.
يعيد الانفتاح الدولي تشكيل فرص قطاع الطاقة السوري، إذ تستعد الشركات للاستثمار في بيئة أكثر مرونة، بينما تسعى سوريا إلى استعادة قدراتها الإنتاجية عبر شراكات توفر تمويلا وتقنيات تدعم رفع الكفاءة.
تشهد السوق السعودية توسع كبير في جاذبية المستثمرين الأجانب، بينما تعمل البنوك على تعزيز حضورها وتطوير أدوات تمويل تتماشى مع متطلبات النمو، ما يدعم تنافسية القطاع ويساهم في دفع الاقتصاد نحو حيوية أكبر.
رغم نمو مساهمة القطاع العقاري السعودي في الناتج المحلي، يواجه تحديات منها ارتفاع أسعار الأراضي، ما قلص القدرة الشرائية وأدى لتراجع المشاريع، لكن السماح بتملك الأجانب قد ينعش الطلب في مدن محددة
من المتوقع أن يضغط خفض الفائدة على هوامش ربحية البنوك السعودية لأن تسعير القروض يتراجع أسرع من عوائد الودائع، فيما يعزز الخفض الطلب على الائتمان، خصوصا في القطاعات المرتبطة برؤية 2030.
رغم أن خفض الفائدة كان متوقعا، إلا أن الفيدرالي فاجأ الأسواق بخفض واحد في 2026، وبدء شراء سندات بـ40 مليار دولار شهريا، ما دفع تاسي للتماسك، فيما يستفيد القطاع العقاري والشركات المثقلة بالديون
يشهد قطاع الإعلام تحولا كبيرا مع عرض "باراماونت" للاستحواذ على "وارنر براذرز"، ما يعزز الاستثمار الخليجي، وينقل الخبرات، ويستثمر المحتوى الإعلامي لدعم نمو الإعلام المستقبلي في المنطقة.
يشهد القطاع السياحي السعودي نموا ملحوظا، مدفوعا بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة، حيث تسهم في خلق فرص عمل وتنمية الاقتصاد، مع برامج تمويل ودعم لتطوير الخدمات والفعاليات السياحية.
تتصاعد المخاوف من آثار التشريعات الأوروبية على تنافسية الشركات الخليجية، إذ قد تضغط على حضورها داخل السوق الأوروبي، بينما ترتبط ملامح المرحلة المقبلة بمدى الاستجابة للملاحظات ومسار المراجعات المتوقعة.
قال دنكان رايجلي إن تعميق الشراكة بين الصين وأوروبا صعب رغم خلافهما مع ترمب، بسبب تباين التوجهات وقضايا كبرى مثل دعم بكين لموسكو وفرط الإنتاج والرسوم على السيارات الكهربائية.
وسط الصعود المستمر في مؤشرات الأسواق، يواصل الزخم التمركز حول أسهم التكنولوجيا، خاصة المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، ومع ذلك، يرى محللون أن الأسواق قد تدخل مرحلة انتقائية حذرة مع اقتراب قرارات الفيدرالي.
في ظل شكوك متصاعدة حول احتمال تدخل أميركي في التوترات بالشرق الأوسط بين إيران وإسرائيل، تبقى الأسواق حذرة، في وقت تنتظر فيه نبرة الفيدرالي الأميركي حول مستقبل أسعار الفائدة.
الأسواق الأميركية ترتفع بقيادة التكنولوجيا رغم التصعيد بين إيران وإسرائيل. جونزالو كانيتي: المستثمرون يراهنون على خفض الفائدة ويستبعدون تدخلاً أميركياً مباشراً.
النفط يقفز بفعل التصعيد بين إسرائيل وإيران، والذهب يرتفع بحذر وسط توتر الأسواق. الأسهم تتراجع عالمياً في ظل تفادي المستثمرين للمخاطر وترقب لأي رد إيراني محتمل.
بيانات الوظائف الأميركية في مايو فاقت التوقعات بـ139 ألف وظيفة، مما دعم أداء الأسواق الأميركية ودفع المؤشرات للارتفاع، وعزز الثقة في استمرارية قوة الاقتصاد، رغم تراجع فرص خفض الفائدة القريب.
الأسواق الأميركية تشهد تقلبات طفيفة وسط ضغوط تجارية وخفض توقعات النمو. ناسداك يقلص التراجعات، وداو جونز يبقى في المنطقة السالبة، بينما تترقب الأسواق جولة جديدة من مفاوضات التجارة العالمية.
الأسواق تتراجع مع تصاعد توتر التجارة بين أميركا والصين. براد كينويل من eToro يتوقع تصحيحاً محدوداً، ويؤكد استمرار زخم الذكاء الاصطناعي على المدى الطويل.
الاقتصاد الأميركي يسجل أول انكماش فصلي منذ 2022 بنسبة 0.3%، مع تباطؤ في الوظائف الخاصة. الأسواق تسعر خفضا للفائدة، والفيدرالي في موقف معقد بين الركود والتضخم.
ارتفعت مؤشرات وول ستريت بعد تغريدة لترمب أكد فيها استمرارية رئيس الفيدرالي، وتلميحه بخفض الرسوم على الصين، ما دعم أسهم التكنولوجيا وأعاد الأسواق إلى مسار الانتعاش.