سيرجي ماركوف / عضو سابق في الدوما. كاميرون هدسون / دبلوماسي أميركي سابق.
ناصر زهير / رئيس الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية - الأوروبية للسياسات.. الدكتور دانيال ملحم / باحث اقتصادي
ناصر زهير / رئيس الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية - الأوروبية للسياسات.. الدكتور دانيال ملحم / باحث اقتصادي.
الدكتور برونو بيكليني / أستاذ علاقات دولية - كلية ساو فرانسيسكو دي أسيس.. الدكتور محمد فايز فرحات / مدير - مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
دنيز استقبال / باحث اقتصادي - "سيتا" التركية للبحوث.. الدكتور بشير عبد الفتاح / خبير الشؤون التركية
محمد سعيد / مراسل "الشرق" للأخبار: انتهاء المؤتمر الصحفي المنعقد بالقاهرة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان
أندريه أونتيكوف: روسيا منفتحة على التفاوض لتحقيق سلام دائم، لكنها ترفض الضغوط الغربية والإنذارات، وتؤيد مفاوضات غير مشروطة في تركيا لإنهاء النزاع مع أوكرانيا.
بوتين يدعو أوكرانيا لمفاوضات مباشرة بإسطنبول يوم 15 مايو دون شروط مسبقة، ويشدد على أن الحوار سيشمل كل القضايا العالقة لبحث هدنة وسلام طويل الأمد. في حين تعتبر موسكو نفسها صاحبة المبادرة وتنتظر رد كييف
الكرملين يشترط وقف الدعم العسكري لأوكرانيا ومراقبة تنفيذ الهدنة لبحث تمديدها، وسط رد روسي على تصريحات قادة أوروبا من كييف واتهامهم بتبني لهجة تصعيدية رغم دعواتهم للسلام.
وفق د. مطلق المطيري، أستاذ الإعلام السياسي في جامعة الملك سعود، تتحرك إيران إقليميا قبل مفاوضات النووي، مع احتمال قبولها تخصيب اليورانيوم خارج أراضيها. واشنطن تسعى لاتفاق يوازن الأمن اقتصاديا.
روسيا تعلن دعمها لهدنة مؤقتة في أوكرانيا، مشروطة بوقف الإمدادات العسكرية الغربية ومراقبة تنفيذها ميدانيا، وسط تمسك موسكو بحل دائم لا يستغل عسكريا.
موسكو تضع شروطًا ضمنية للهدنة، منها ضوابط التسلح، بينما تصر واشنطن على اتفاق دون شروط مسبقة. الموقف الأوكراني يتحسن بعد اتفاق المعادن وسط تنسيق أكبر بين كييف وحلفائها الأوروبيين.
موسكو تحتفل بالذكرى الثمانين للنصر على النازية بعرض عسكري مهيب في الساحة الحمراء، شارك فيه آلاف الجنود ووحدات من عشر دول، بحضور قادة عالميين، حيث وضعوا الزهور عند ضريح الجندي المجهول.
موسكو وبكين توطدان شراكة تعزز الأمن والتجارة بعيدًا عن أميركا. يناقشان قضايا كالتحالفات العسكرية والتجارة بالعملات المحلية، فيما العرب يحافظون على توازن مع جميع الأطراف.
بوتين وشي يعززان تحالفا استراتيجيا في مواجهة سياسات واشنطن. العلاقات بين موسكو وبكين تشهد تنسيقا غير مسبوق وسط توتر عالمي، مع رسائل واضحة للغرب عن نظام دولي متوازن.
اتفاق صيني روسي يعكس توجهاً واضحاً لتقويض الهيمنة الأميركية، من خلال تعاون استراتيجي يشمل الاقتصاد، والتكنولوجيا، وحتى الدفاع. هذا التحالف لا يستهدف طرفاً بعينه كما تقول موسكو
تترقب الأسواق نتائج مفاوضات أميركية صينية بشأن الرسوم الجمركية، مع ثبات نسبي في المؤشرات الأميركية الأسبوع الماضي وتراجع طفيف في أداء الأسهم. بينما يلوح احتمال أميركي بخفض الرسوم.
المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين خطوة إيجابية، إذ أثرت الرسوم الجمركية سلبا على الاقتصاد العالمي، وتراجع التوترات سيسهم في تعزيز النمو، مع تزايد احتمال تقليص هذه الرسوم مستقبلا.
يواجه الاقتصاد الأميركي تباطؤا ملحوظا رغم التصريحات المتفائلة للفيدرالي. حيث تسعر الأسواق ثلاث تخفيضات للفائدة هذا العام بالتزامن مع أرقام تضخم عنيدة ومؤشرات ركود تلوح في الأفق.
وسط ما يسميه ترمب أجواء إيجابية، تبقى صفقة عادلة بين واشنطن وبكين بعيدة المنال، مع تمسك أميركا بسياسات حمائية ومطالب تقويم الميزان التجاري، فيما تعتمد الصين على النفس الطويل والبدائل الاستراتيجية.
الأسواق تترقب نتائج المحادثات الأميركية الصينية في جنيف، وسط توقعات بأن تشكل أي صفقة إيجابية بين الطرفين دفعة قوية لمعنويات السوق، وقد تدعم صعود أسواق الأسهم والدولار الأميركي في المرحلة القادمة.
المحادثات الأميركية الصينية تضع الخطوة الأولى نحو التهدئة، لكن غياب الثقة، واتهامات متبادلة، واحتمالات التصعيد تهيمن على المشهد التجاري بين البلدين.
هدنة مفاجئة بين الهند وباكستان وسط تحركات أمريكية مكثفة، وخبير في الشؤون الآسيوية يعتبر الدعم الصيني لباكستان سببا رئيسيا لتحرك واشنطن لتفادي مواجهة في منطقة شديدة الحساسية.
قبل انطلاق محادثات تجارية بين الصين وأميركا في سويسرا، تبدي واشنطن تفاؤلًا حذرًا، مع استبعاد اتفاق شامل شبيه بمرحلة ترمب الأولى. التوقعات تتجه نحو خفض تدريجي للرسوم.
قال د. بيير مورين الأكاديمي والخبير الاقتصادي، إن تغيير موقف ترمب من الرسوم الجمركية على الصين يعكس ضغوطا تضخمية داخلية، مؤكدا أن واشنطن هي من بادرت باستئناف المحادثات التجارية في جنيف.
ارتفعت أسعار النفط وسط تفاؤل بالمحادثات التجارية بين أميركا والصين، لكن زيادة الإنتاج والتباطؤ الاقتصادي العالمي يهددان الطلب. التوقعات تشير إلى إنهاء العام عند مستويات 60 دولارا للبرميل .