ديالا الخليلي | مراسلة الشرق – موسكو: الكرملين يحذر الدول الأوروبية مـن الاستمرار بتزويد أوكرانيا بالأسلحة. *القوات الروسية ستقوم بقصف مقاتلات F-16 في حال تم إرسالها إلى كييف.
الشارقة قلب النتيجة على الغرافة وفاز برباعية، بينما خسر الاتحاد أمام الوحدة. بيلينجهام يعود لريال مدريد ضد مارسيليا بعد جراحة بالكتف. في ألعاب القوى، دوبلانتيس يحطم رقم القفز بالزانة.
قال حسن حيدر، باحث متخصص في الشؤون الإيرانية، إن واشنطن تمارس ضغوطًا لتفكيك برنامج إيران النووي بالكامل، فيما تعتبر طهران تخصيب اليورانيوم ثروة استراتيجية لا يمكن نقلها للخارج.
قال عماد الدين حسين، عضو مجلس الشيوخ المصري ورئيس تحرير الشروق، إن القمة العربية لم تتضمن خطوات عملية لردع إسرائيل، فيما قال د. خالد شنيكات، رئيس الجمعية الأردنية، إن الرد يحتاج لإجراءات فعلية.
الناتو يعزز دفاعاته بعد مسيرات اخترقت هولندا. روبرت بيشزبل وصفها باستفزاز روسي وأكد أن الدفاع المشترك أساس الحلف، وأن العقوبات وسيلة ردع أساسية رغم اعتماد بعض الدول على الطاقة الروسية.
قمة عربية إسلامية مرتقبة في الدوحة تبحث بيانًا داعمًا لقطر ومدينًا لإسرائيل. الشيزاوي يرى أن الخطوة تمثل اختبارًا، داعيًا إلى تحركات عملية تشمل الضغط الاقتصادي وقطع العلاقات لتجاوز الإدانة التقليدية.
قال عبدالخالق الحود مراسل الشرق في عدن إن الغارات الإسرائيلية على اليمن أوقعت 9 قتلى وأكثر من مئة جريح، واستهدفت مواقع عسكرية ومبانٍ حكومية ومجمع العرض في صنعاء.
خطاب ولي العهد السعودي في مجلس الشورى ندد بالهجوم الإسرائيلي على قطر ودعا لتحرك دولي ضد استفزازات تل أبيب. الكاتب والمحلل السياسي، محمد الساعد، أوضح أن الموقف السعودي ثابت في حماية أمن الخليج.
قالت نتالي غوليه، عضوة مجلس الشيوخ الفرنسي، إن حكومة بايرو سقطت بسبب غياب الثقة مع القوى السياسية، معتبرة أن رئيس الوزراء أطلق النار على نفسه بطلب الثقة من دون سبب.
جدّد الكرملين تمسكه بمواصلة العملية العسكرية في أوكرانيا، معتبرًا أن غياب المعاملة بالمثل من كييف يعرقل أي تسوية دبلوماسية. الخليلي، أوضحت أن روسيا تتهم أوروبا بدفع أوكرانيا نحو مزيد من التصعيد.
تتحرك واشنطن عبر مبادرة جديدة يقودها ترمب والمبعوث ويتكوف لوقف الحرب في غزة، عبر صفقة لتبادل الأسرى وإطلاق الرهائن، في محاولة لمنع تنفيذ عملية عسكرية إسرائيلية واسعة.
النفط يتجاهل تباطؤ البيانات الاقتصادية ويركز على خلافات أميركية–أوروبية بشأن العقوبات على روسيا وتوقعات فائض المعروض. بينما تترقب الأسواق تأثير الهجمات الأوكرانية على محطات تصدير روسية.
ترمب يصعّد ضغوطه على حلف الناتو لوقف شراء النفط الروسي، ملوحا بعقوبات شديدة، بينما تواجه تركيا وأوروبا معضلة بين الاعتماد الاقتصادي على الطاقة الروسية ومتطلبات التضامن الغربي.
استهدفت طائرات مسيرة أوكرانية مصفاة كيريشي النفطية شمال غرب روسيا، ما أدى لاندلاع حريق تمت السيطرة عليه دون إصابات، إذ تواصل القوات الأوكرانية مهاجمة العمق الروسي بهدف إضعاف قدرات موسكو الاقتصادية
النفط يراوح بين 60 و70 دولارا وسط تهديدات عقوبات يقودها ترمب على روسيا، وشكوك في قدرة أوروبا على التطبيق، بحسب روبن ميلز، الذي أشار إلى أن أي توقف هندي قد يرفع الأسعار مؤقتا.
يرى أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision، أن أسعار النفط تستوعب المخاطر الجيوسياسية، لكن ضعف الطلب العالمي وتراجع مؤشرات الصين يعمقان الاتجاه الهبوطي، ما يرجح بقاء الأسعار دون 70 دولارا.
دعوة ترمب لحلف الناتو بوقف استيراد الطاقة الروسية تكشف عن محاولة لإعادة تشكيل التحالفات، وسط انقسامات أوروبية واضحة ومخاطر اقتصادية وسياسية تتزايد يوماً بعد آخر.
تصريحات ترمب الأخيرة تعكس ضغوطا داخلية لدفعه نحو فرض عقوبات إضافية على روسيا، مع رسائل للحلفاء الأوروبيين والصين بشأن مستقبل النزاع بحسب مراسل الشرق في واشنطن عزوز عليلو.
قال بيير مورين إن العقوبات الأوروبية الجديدة على روسيا، بما فيها استهداف الطاقة والبنوك والعملات المشفرة، قد تظل محدودة التأثير ما لم تشمل أنظمة الدفع وجهودًا مالية قوية.
قال د. وليد فارس إن تغيير لهجة ترمب تجاه بوتين ليس تحولًا استراتيجيًا بل ضغط تكتيكي لتمهيد صفقة روسية–أميركية كبرى لإعادة تشكيل النظام العالمي، وأن ترمب يرى فرصة اقتصادية هائلة بقيمة 35 تريليون دولار
أوكرانيا تكثف هجماتها على منشآت النفط الروسية للضغط على قدرات موسكو المالية، لكن الأسواق لا ترى حتى الآن خطرا مباشرا على المعروض. بينما يتجنب زيلينسكي ضربات قد ترفع أسعار النفط حتى لا يغضب ترمب.
حذّر نيكولاس وليامز، المسؤول السابق في حلف الناتو، من أنّ المناورات الروسية–البلاروسية الأخيرة تمثّل مصدر قلق للحلف، إذ تُستخدم لاختبار تقنيات ودروس من حرب أوكرانيا، خصوصًا في مجال المسيّرات
روسيا تشن أعنف هجوم على أوكرانيا منذ بدء الحرب، مستهدفة منشآت صناعية وقواعد جوية في كييف ومحيطها. التصعيد يأتي وسط تعثر جهود التسوية، فيما تعتبر موسكو أي دعم غربي لأوكرانيا هدفا مشروعا لضرباتها.
روسيا تنتقد رفض زيلينسكي زيارة موسكو وتراه استمرارا للتصعيد وإبعادا للحل السياسي. بالتوازي، تؤكد موسكو أن استهدافها للبنية التحتية للطاقة خطوة ردعية وسط استمرار الخلافات.
أكد ماتياس بروجمان أن تصريحات بوتين الأخيرة حول رفض أي قوات أو أسلحة غربية في أوكرانيا تهدف إلى تعزيز الموقف الروسي قبل المفاوضات، فيما شدد على حاجة كييف لضمانات أمنية ودفاع جوي قوي لردع موسكو.